قال أمين عام مجلس النخبة الدكتور عبدالله أحمد المقابي، سفير السلام الأمين العام لمجلس ( النخبة ) بيت العقلاء، أن من يقوم بالأعمال الإرهابية، خارج عن الدين والوطن.
وأعلن المقابي السبت عن استنكاره الحوادث المتكررة التي يتعمد ارتكابها جملة من المؤزمين معروفين ومعرفة أهدافهم في مملكة البحرين، مشدداً على ضرورة الإنتهاء من فعل هذه الأعمال المشينة الخالية من الضمير والوجدان الإنساني.
وقال المقابي إن العمليتين الإرهابيتين التين استهدفتا تفجير جهازين للصراف الآلي تابعين لأحد البنوك الوطنية في منطقتي النعيم وجدحفص بمحافظة العاصمة، تم إيقافهما بفضل بطولة رجال الأمن بعيونهم الساهرة وأرواحهم المغامرة ونباهة ملاحظتهم وبالبحث والتحري.
وبين المقابي أن الأخطار لا تزال قائمة، ولكن رجالنا البواسل رجال الوطن يذودون عن حياضه، ويحرصون على أمن المواطن والوطن، مؤكداً أن على المجتمع من منطلق الواجب الوطني والديني والإنساني، النهي عن الأذى ونأي بالنفس عن ارتكاب المعاصي والمحرمات من هذه الأعمال الإرهابية التي يقصد منها إرهاب الآمنين والإضرار بالمصالح العامة.
وبين المقابي هذه الأعمال ومن يقوم بها خارج عن الدين وليس بإنسان ، وأننا نقف صفاً واحداً مرصوص ضد جميع الأعمال الإرهابية وأعمال الشغب والفوضى التي يحاول البعض افتعالى لتعكير جو الأيام والمناسبات الخاصة الوطنية في ذكرى فبراير الميثاق.
ودعا المقابي إلى عدم الإنجرار إلى الدعوات المتكررة لتعكير صفو الود والالتقاء والمحبة بين المواطنين، فهنالك من يعبث بحثاً عن جلب الأضواء على البحرين، ولكن بعزم الشعب وقوة القيادة الحكيمة ووجود البواسل من رجال الأمن المخلصين لهذا الوطن تبقى البحرية عصية على المجرمين والإرهاب.
وأعلن المقابي السبت عن استنكاره الحوادث المتكررة التي يتعمد ارتكابها جملة من المؤزمين معروفين ومعرفة أهدافهم في مملكة البحرين، مشدداً على ضرورة الإنتهاء من فعل هذه الأعمال المشينة الخالية من الضمير والوجدان الإنساني.
وقال المقابي إن العمليتين الإرهابيتين التين استهدفتا تفجير جهازين للصراف الآلي تابعين لأحد البنوك الوطنية في منطقتي النعيم وجدحفص بمحافظة العاصمة، تم إيقافهما بفضل بطولة رجال الأمن بعيونهم الساهرة وأرواحهم المغامرة ونباهة ملاحظتهم وبالبحث والتحري.
وبين المقابي أن الأخطار لا تزال قائمة، ولكن رجالنا البواسل رجال الوطن يذودون عن حياضه، ويحرصون على أمن المواطن والوطن، مؤكداً أن على المجتمع من منطلق الواجب الوطني والديني والإنساني، النهي عن الأذى ونأي بالنفس عن ارتكاب المعاصي والمحرمات من هذه الأعمال الإرهابية التي يقصد منها إرهاب الآمنين والإضرار بالمصالح العامة.
وبين المقابي هذه الأعمال ومن يقوم بها خارج عن الدين وليس بإنسان ، وأننا نقف صفاً واحداً مرصوص ضد جميع الأعمال الإرهابية وأعمال الشغب والفوضى التي يحاول البعض افتعالى لتعكير جو الأيام والمناسبات الخاصة الوطنية في ذكرى فبراير الميثاق.
ودعا المقابي إلى عدم الإنجرار إلى الدعوات المتكررة لتعكير صفو الود والالتقاء والمحبة بين المواطنين، فهنالك من يعبث بحثاً عن جلب الأضواء على البحرين، ولكن بعزم الشعب وقوة القيادة الحكيمة ووجود البواسل من رجال الأمن المخلصين لهذا الوطن تبقى البحرية عصية على المجرمين والإرهاب.