قالت رئيس الخدمات الطبية بمراكز الرعاية الصحية الأولية، د. هالة الجاسم، إن سرعة الإبلاغ عن وجود أعراض فيروس كورونا (كوفيد 19) يسهم في سرعة الكشف المبكر في حال الإصابة بالفيروس، الأمر الذي يساهم في إمكانية تقليل أعداد المخالطين وسرعة عزلهم وعلاجهم وتعافيهم إن أثبتت الفحوصات إصابتهم بالفيروس.
ودعت رئيس الخدمات الطبية بمراكز الرعاية الصحية الأولية كافة أفراد المجتمع إلى ضرورة الاتصال بالرقم 444 فور الشعور بأية أعراض للفيروس كصعوبة في التنفس أو ارتفاع في درجة الحرارة أو السعال، مبينة أهمية عدم التردد في الإبلاغ عن هذه الأعراض، والتأويل بأنها أعراض الإنفلونزا الموسمية، حيث أن الاستهانة بالأعراض قد يؤدي إلى مضاعفات ومشاكل قد تهدد الصحة وخصوصا للحالات التي لديها أمراض مزمنة أو من هم من كبار السن.
ولفتت إلى أهمية إتباع التعليمات التي سوف تعطى لهم بالتزام، سواءً كانت قبل ظهور نتيجة الفحص أو بعد ذلك، مؤكدة على أن هذه الخطوات كفيلة بحفظ صحة وسلامة الجميع.
وأشارت إلى أن وزارة الصحة مستمرة في إجراءاتها الاحترازية وتدابيرها الوقائية عبر توسيع نطاق وأعداد الفحوصات اليومية للوصول المبكر للحالات القائمة وسرعة عزلها لتلقي العلاج والرعاية اللازمة على مدار الساعة من قبل الفريق المختص في مراكز العزل والعلاج للحالات التي تستدعي ذلك من أجل توفير العلاج والرعاية لجميع الحالات من المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.
ودعت الجميع إلى المساهمة بشكل فاعل للتصدي للفيروس بعزم ومسئولية وطنية، وقالت: "للأسف الشديد لاحظنا خلال الأيام الماضية ارتفاع بعدد الحالات القائمة، نتيجة عدم اتباع معايير التباعد الاجتماعي والالتزام بالإجراءات الاحترازية، على الرغم من الجهود الجبارة التي بذلتها مملكة البحرين من إجراءات للحفظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين. وشددت على أهمية الوعي المجتمعي بخطورة الفيروس وبأهمية الاجراءات والتدابير الاحترازية والوقائية من أجل جماية المجتمع منه، فكل فرد مطالب بأن يلتزم للبحرين ويواصل مسئوليته وواجبه الوطني.
ودعت رئيس الخدمات الطبية بمراكز الرعاية الصحية الأولية كافة أفراد المجتمع إلى ضرورة الاتصال بالرقم 444 فور الشعور بأية أعراض للفيروس كصعوبة في التنفس أو ارتفاع في درجة الحرارة أو السعال، مبينة أهمية عدم التردد في الإبلاغ عن هذه الأعراض، والتأويل بأنها أعراض الإنفلونزا الموسمية، حيث أن الاستهانة بالأعراض قد يؤدي إلى مضاعفات ومشاكل قد تهدد الصحة وخصوصا للحالات التي لديها أمراض مزمنة أو من هم من كبار السن.
ولفتت إلى أهمية إتباع التعليمات التي سوف تعطى لهم بالتزام، سواءً كانت قبل ظهور نتيجة الفحص أو بعد ذلك، مؤكدة على أن هذه الخطوات كفيلة بحفظ صحة وسلامة الجميع.
وأشارت إلى أن وزارة الصحة مستمرة في إجراءاتها الاحترازية وتدابيرها الوقائية عبر توسيع نطاق وأعداد الفحوصات اليومية للوصول المبكر للحالات القائمة وسرعة عزلها لتلقي العلاج والرعاية اللازمة على مدار الساعة من قبل الفريق المختص في مراكز العزل والعلاج للحالات التي تستدعي ذلك من أجل توفير العلاج والرعاية لجميع الحالات من المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.
ودعت الجميع إلى المساهمة بشكل فاعل للتصدي للفيروس بعزم ومسئولية وطنية، وقالت: "للأسف الشديد لاحظنا خلال الأيام الماضية ارتفاع بعدد الحالات القائمة، نتيجة عدم اتباع معايير التباعد الاجتماعي والالتزام بالإجراءات الاحترازية، على الرغم من الجهود الجبارة التي بذلتها مملكة البحرين من إجراءات للحفظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين. وشددت على أهمية الوعي المجتمعي بخطورة الفيروس وبأهمية الاجراءات والتدابير الاحترازية والوقائية من أجل جماية المجتمع منه، فكل فرد مطالب بأن يلتزم للبحرين ويواصل مسئوليته وواجبه الوطني.