أعرب النائب أحمد صباح السلوم عن فخره واعتزازه بالإنجاز الذي حققته دولة الإمارات العربية المتحدة عبر وصول "مسبار الأمل" الذي أطلقته إلى كوكب المريخ ليكون بذلك أول مهمة عربية تحقق هذا الإنجاز بعد رحلة استمرت 7 أشهر.
ورفع النائب السلوم خالص التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وإلى سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى الشعب الإماراتي الشقيق بهذا الإنجاز العلمي التاريخي.
وقال إن هذا الإنجاز العربي الذي تحقق بفضل ما توليه قيادة الإمارات العربية المتحدة للاهتمام بالتكنولوجيا وعلوم الفضاء، وهو ما اتضح جلياً بالعديد من المبادرات والمحاولات المستمرة التي توجتها بهذه التجربة الفريدة والتي ستتيح لها الحصول على بيانات عن الغلاف الجوي والمناخ هناك والبدء بالعديد من الدراسات وتحليل البيانات والوصول إلى قاعدة معلوماتية هامة تربط النتائج بعضها ببعض وتعمل على زيادة المدارك البحثية والوصول إلى النتائج المرجوة من هذه التجربة الفريدة.
وأكد أن دولة الإمارات العربية المتحدة اتخذت العديد من الخطوات نحو علوم الفضاء بما تشكل من ذلك بوابة مهمة ونقلة نوعية في مستوى التطور المعرفي، والانتقال إلى الحصول على معلومات تفيد نتائجها البحثية وتطورها بالشكل الأمثل.
ونوه إلى أن الإنجازات المتوالية لدولة الإمارات العربية، يزيدها إبداعاً من خلال تصميم مسبار الأمل بأيادي إماراتية وهو ما يؤكد هذه المساعي نحو الاعتماد على هذه الكوادر الوطنية وتأهيلها وصولاً إلى مرحلة التحدي والإنجاز.
ورفع النائب السلوم خالص التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وإلى سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى الشعب الإماراتي الشقيق بهذا الإنجاز العلمي التاريخي.
وقال إن هذا الإنجاز العربي الذي تحقق بفضل ما توليه قيادة الإمارات العربية المتحدة للاهتمام بالتكنولوجيا وعلوم الفضاء، وهو ما اتضح جلياً بالعديد من المبادرات والمحاولات المستمرة التي توجتها بهذه التجربة الفريدة والتي ستتيح لها الحصول على بيانات عن الغلاف الجوي والمناخ هناك والبدء بالعديد من الدراسات وتحليل البيانات والوصول إلى قاعدة معلوماتية هامة تربط النتائج بعضها ببعض وتعمل على زيادة المدارك البحثية والوصول إلى النتائج المرجوة من هذه التجربة الفريدة.
وأكد أن دولة الإمارات العربية المتحدة اتخذت العديد من الخطوات نحو علوم الفضاء بما تشكل من ذلك بوابة مهمة ونقلة نوعية في مستوى التطور المعرفي، والانتقال إلى الحصول على معلومات تفيد نتائجها البحثية وتطورها بالشكل الأمثل.
ونوه إلى أن الإنجازات المتوالية لدولة الإمارات العربية، يزيدها إبداعاً من خلال تصميم مسبار الأمل بأيادي إماراتية وهو ما يؤكد هذه المساعي نحو الاعتماد على هذه الكوادر الوطنية وتأهيلها وصولاً إلى مرحلة التحدي والإنجاز.