أكد وزير الخارجية د. عبداللطيف الزياني أن منتدى الصداقة الذي نظمته وزارة الخارجية اليونانية في العاصمة أثينا، أتاح فرصة طيبة لتبادل وجهات النظر والتباحث في عدد من القضايا الإقليمية المهمة، وعلى وجه الخصوص تحديات الأمن والاستقرار الإقليمي، والسبل الكفيلة بتكثيف التعاون والتنسيق المشترك لتحقيق السلم والازدهار لصالح شعوب المنطقة في ظل التحديات والصعوبات التي تواجه دول المنطقة.
جاء ذلك خلال مشاركته في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم، بحضور وزراء الخارجية المشاركين في المنتدى، حيث عبر الوزراء عن شكرهم وتقديرهم لوزير خارجية جمهورية اليونان نيكوس دندياس لتنظيم عقد هذا المنتدى المهم، مؤكدين حرصهم على تعزيز التعاون المشترك في كافة المجالات التي من شأنها تقوية أواصر العلاقات بينهم لما من شأنه خدمة المصالح المشتركة.
وأعرب الزياني عن سعادته بالمشاركة في هذا اللقاء الأخوي، الذي يجمع دولاً مهمة في المنطقة يجمعها تاريخ ممتد من التعاون المشترك، ورغبة صادقة في تعزيز جهودها ومساعيها الخيرة لتوثيق علاقات التعاون المشترك لخير وصالح شعوبها.
وأضاف أن المشاركين تدارسوا مجالات التعاون المشترك في مرحلة ما بعد مواجهة جائحة فيروس كوفيد 19، وخاصة في مجال الطاقة والابتكار والاقتصاد الرقمي والحماية المدنية ومجالات أخرى، معرباً عن ثقته بأن ما تم التوصل إليه من تفاهمات بهذا الخصوص سيؤدي إلى نتائج طيبة من شأنها أن تحقق الأهداف المشتركة لهذه الدول الصديقة.
ونوه بما تم بحثه من قضايا تتعلق بتطورات الأوضاع السياسية والأمنية وانعكاسها على أمن واستقرار المنطقة، وعلاقات الصداقة والتعاون المشترك بين الدول المشاركة، ورغبتها في تعزيزها وتنميتها في مختلف المجالات خدمة للمصالح المشتركة، بما يسهم في الحفاظ على أمن واستقرار وازدهار هذه المنطقة الحيوية، وتلبية تطلعات شعوبها في حياة كريمة آمنة ومستقبل أفضل.
جاء ذلك خلال مشاركته في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم، بحضور وزراء الخارجية المشاركين في المنتدى، حيث عبر الوزراء عن شكرهم وتقديرهم لوزير خارجية جمهورية اليونان نيكوس دندياس لتنظيم عقد هذا المنتدى المهم، مؤكدين حرصهم على تعزيز التعاون المشترك في كافة المجالات التي من شأنها تقوية أواصر العلاقات بينهم لما من شأنه خدمة المصالح المشتركة.
وأعرب الزياني عن سعادته بالمشاركة في هذا اللقاء الأخوي، الذي يجمع دولاً مهمة في المنطقة يجمعها تاريخ ممتد من التعاون المشترك، ورغبة صادقة في تعزيز جهودها ومساعيها الخيرة لتوثيق علاقات التعاون المشترك لخير وصالح شعوبها.
وأضاف أن المشاركين تدارسوا مجالات التعاون المشترك في مرحلة ما بعد مواجهة جائحة فيروس كوفيد 19، وخاصة في مجال الطاقة والابتكار والاقتصاد الرقمي والحماية المدنية ومجالات أخرى، معرباً عن ثقته بأن ما تم التوصل إليه من تفاهمات بهذا الخصوص سيؤدي إلى نتائج طيبة من شأنها أن تحقق الأهداف المشتركة لهذه الدول الصديقة.
ونوه بما تم بحثه من قضايا تتعلق بتطورات الأوضاع السياسية والأمنية وانعكاسها على أمن واستقرار المنطقة، وعلاقات الصداقة والتعاون المشترك بين الدول المشاركة، ورغبتها في تعزيزها وتنميتها في مختلف المجالات خدمة للمصالح المشتركة، بما يسهم في الحفاظ على أمن واستقرار وازدهار هذه المنطقة الحيوية، وتلبية تطلعات شعوبها في حياة كريمة آمنة ومستقبل أفضل.