رفع رئيس البرلمان العربي عادل العسومي أسمى آيات التهاني والتبريكات الى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وإلى شعب مملكة البحرين وذلك بمناسبة ذكرى التصويت على ميثاق العمل الوطني، الذي كان إحدى المبادرات الملكية من باني نهضة مملكة البحرين صاحب الجلالة الملك المفدى.
وأكد العسومي أن ميثاق العمل الوطني انطلق برؤية ملكية راسخة من لدن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ، نحو مرحلة جديدة من حضارة وتاريخ مملكة البحرين الإنساني والسياسي والاقتصادي والاجتماعي، وهي الرؤية التي التقت مع تطلعات وطموحات الشعب.
وبهذه المناسبة، قال رئيس البرلمان العربي إن احتفال مملكة البحرين بذكرى ميثاق العمل الوطني يشكّل محطة من محطات الفخر والاعتزاز ومناسبة عظيمة لبث قيم الانتماء للوطن الغالي والولاء للقيادة الرشيدة، كما أنها فرصة لاستذكار المنجزات الكبيرة والتنمية المستدامة التي حققتها مملكة البحرين وفقاً للرؤية السامية.
مؤكداً أن ميثاق العمل الوطني جاء مترجماً لإرادة القيادة والشعب معاً، وأن الاحتفال بهذه المناسبة هو احتفال بتوافق الإرادة الشعبية مع إرادة جلالة الملك المفدى لبناء مستقبل زاهر للوطن وشعبه، مضيفاً " وها نحن الآن نجني ثمار مبادرة جلالته من خلال دولة ديمقراطية حديثة تمكّن المرأة و تحمي الأسرة، وترسخ المقومات الأساسية للمجتمع وعلى رأسها المساواة وكفالة الحريات الشخصية والتسامح وفتح المجال أمام نشاط المجتمع المدني عبر المؤسسات والجمعيات ودعمها والعديد من الإنجازات التي تحققت بعد مبادرة جلالته".
وأكد العسومي أن ميثاق العمل الوطني انطلق برؤية ملكية راسخة من لدن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ، نحو مرحلة جديدة من حضارة وتاريخ مملكة البحرين الإنساني والسياسي والاقتصادي والاجتماعي، وهي الرؤية التي التقت مع تطلعات وطموحات الشعب.
وبهذه المناسبة، قال رئيس البرلمان العربي إن احتفال مملكة البحرين بذكرى ميثاق العمل الوطني يشكّل محطة من محطات الفخر والاعتزاز ومناسبة عظيمة لبث قيم الانتماء للوطن الغالي والولاء للقيادة الرشيدة، كما أنها فرصة لاستذكار المنجزات الكبيرة والتنمية المستدامة التي حققتها مملكة البحرين وفقاً للرؤية السامية.
مؤكداً أن ميثاق العمل الوطني جاء مترجماً لإرادة القيادة والشعب معاً، وأن الاحتفال بهذه المناسبة هو احتفال بتوافق الإرادة الشعبية مع إرادة جلالة الملك المفدى لبناء مستقبل زاهر للوطن وشعبه، مضيفاً " وها نحن الآن نجني ثمار مبادرة جلالته من خلال دولة ديمقراطية حديثة تمكّن المرأة و تحمي الأسرة، وترسخ المقومات الأساسية للمجتمع وعلى رأسها المساواة وكفالة الحريات الشخصية والتسامح وفتح المجال أمام نشاط المجتمع المدني عبر المؤسسات والجمعيات ودعمها والعديد من الإنجازات التي تحققت بعد مبادرة جلالته".