رفع الرئيس التنفيذيّ لمركز الاتصال الوطني، السيد يوسف محمد البنخليل، أسمى آيات التّهاني والتّبريكات لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، بمناسبة الذكرى العشرين لإقرار ميثاق العمل الوطني.
وقال البنخليل إنّ فكرة الميثاق أحدثت نقلة نوعية وحضارية لمملكة البحرين، حيث عززت مبادئه قيم الانفتاح بمختلف القطاعات وفي شتّى المجالات، وبما ساهم في ازياد حركة النشر بزيادة عدد الإصدارات البحرينية خلال عقديْن من الزمان وصدور صحف ومجلات ومطبوعات من مختلف التخصصات، وذلك استثماراً لما تتمتع به البحرين من مناخٍ رحب من الحرية المسؤولة الذي أتاح تداول الآراء بأسلوبٍ ديمقراطيّ وحضاري هادف وبنّاء، فضلاً عن ما تحقق من مكتسبات وإنجازاتٍ وطنية انبثقت من مبادئ الميثاق الذي مثل الموقف الشعبي منه بالتصويت بالموافقة عليه وبنسبة بلغت 98.4%، إضافة للمشاركة الشعبية الواسعة التي بلغت 90.3 من الذين يحق لهم التصويت.
وبيّن الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني أنّ الميثاق رسَّخ كفالة حق التعبير عن الرأي بالقول والكتابة، حيث نصّ الميثاق على أن حرية النشر والصحافة والطباعة مكفولة في الحدود التي يبيّنها القانون، مشيراً إلى أنّ تأكيد الميثاق على كفالة حق التعبير وحرية النشر يعبران عن فكرٍ ديمقراطيّ متقدّم في إيلاء قطاع الاتصال والإعلام بشتى فئاته أولوية قصوى إيماناً بأهمية هذا القطاع ودوره الكبير في مسيرة البناء والتقدّم.
وأكدّ يوسف البنخليل أنّ الذكرى السنوية للميثاق تحمل مشاعر الفخر والاعتزاز بالالتفاف الشعبي حول قائد المسيرة الديمقراطية جلالة الملك حفظه الله ورعاه، الذي قاد البحرين للمستقبل حيث التقدّم والازدهار من خلال رؤية حكيمة عمادها التنمية والإنجاز، منوّهاً بأن ميثاق العمل الوطني ساهم في استحداث عدة مؤسسات بالدولة أُنيطت بها مهام تعزز من دولة المؤسسات والقانون، ومنها مركز الاتصال الوطني الذي أنشئ بالمرسوم الملكي رقم 84 لسنة 2016، وهو ما يعكس الرؤية السديدة والاستشرافية لجلالة الملك حفظه الله ورعاه بأهمية تطوير أدوات الاتصال وتوظيفها لنقل صورة البحرين الريادية.
وأضاف الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني بأنّ فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء سيستمر في مساعي تحقيق الإنجازات بعزيمةٍ وإخلاص، وبما يعود بالخير والفائدة على مملكة البحرين بالخير والنماء.
وقال البنخليل إنّ فكرة الميثاق أحدثت نقلة نوعية وحضارية لمملكة البحرين، حيث عززت مبادئه قيم الانفتاح بمختلف القطاعات وفي شتّى المجالات، وبما ساهم في ازياد حركة النشر بزيادة عدد الإصدارات البحرينية خلال عقديْن من الزمان وصدور صحف ومجلات ومطبوعات من مختلف التخصصات، وذلك استثماراً لما تتمتع به البحرين من مناخٍ رحب من الحرية المسؤولة الذي أتاح تداول الآراء بأسلوبٍ ديمقراطيّ وحضاري هادف وبنّاء، فضلاً عن ما تحقق من مكتسبات وإنجازاتٍ وطنية انبثقت من مبادئ الميثاق الذي مثل الموقف الشعبي منه بالتصويت بالموافقة عليه وبنسبة بلغت 98.4%، إضافة للمشاركة الشعبية الواسعة التي بلغت 90.3 من الذين يحق لهم التصويت.
وبيّن الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني أنّ الميثاق رسَّخ كفالة حق التعبير عن الرأي بالقول والكتابة، حيث نصّ الميثاق على أن حرية النشر والصحافة والطباعة مكفولة في الحدود التي يبيّنها القانون، مشيراً إلى أنّ تأكيد الميثاق على كفالة حق التعبير وحرية النشر يعبران عن فكرٍ ديمقراطيّ متقدّم في إيلاء قطاع الاتصال والإعلام بشتى فئاته أولوية قصوى إيماناً بأهمية هذا القطاع ودوره الكبير في مسيرة البناء والتقدّم.
وأكدّ يوسف البنخليل أنّ الذكرى السنوية للميثاق تحمل مشاعر الفخر والاعتزاز بالالتفاف الشعبي حول قائد المسيرة الديمقراطية جلالة الملك حفظه الله ورعاه، الذي قاد البحرين للمستقبل حيث التقدّم والازدهار من خلال رؤية حكيمة عمادها التنمية والإنجاز، منوّهاً بأن ميثاق العمل الوطني ساهم في استحداث عدة مؤسسات بالدولة أُنيطت بها مهام تعزز من دولة المؤسسات والقانون، ومنها مركز الاتصال الوطني الذي أنشئ بالمرسوم الملكي رقم 84 لسنة 2016، وهو ما يعكس الرؤية السديدة والاستشرافية لجلالة الملك حفظه الله ورعاه بأهمية تطوير أدوات الاتصال وتوظيفها لنقل صورة البحرين الريادية.
وأضاف الرئيس التنفيذي لمركز الاتصال الوطني بأنّ فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء سيستمر في مساعي تحقيق الإنجازات بعزيمةٍ وإخلاص، وبما يعود بالخير والفائدة على مملكة البحرين بالخير والنماء.