سماهر سيف اليزل
2.3 مليون مركبة عبرت المنفذ و 293 شاحنة
حركة الشاحنات عبر المنفذ لم تتأثر بالجائحة
تسهيل حركة البضائع ودعم التبادل التجاري بين المملكتين
إطلاق المرحلة الأولى من خدمات الدفع الإلكتروني
إعادة سفلتة مناطق إنهاء الإجراءات أثناء التوقف خلال كورونا
إعادة تأهيل المحال التجارية بالجانب السعودي لإضافة هوية بصرية جديدة
كشف الرئيس التنفيذي لمؤسسة جسر الملك فهد عماد المحيسن، أن عدد المسافرين الذين عبروا الجسر خلال العام 2020 فاق الـ 5.71 مليون مسافر بمتوسط 15646 مسافراً يومياً.
وأضاف في تصريح لـ «الوطن»، أن الجسر شهد عبور أكثر من 2.32 مليون سيارة خلال ذات الفترة بمتوسط 6360 مركبة يومياً، فيما بلغ عدد المسافرين الذين عبروا الجسر في يناير الماضي 138879 مسافراً.
ولفت المحيسن، إلى أن حركة الشاحنات لم تتأثر بجائحة كورونا بدليل عبور 293 ألف شاحنة خلال العام 2020، بمتوسط بلغ نحو 800 شاحنة يومياً.
وأكد أن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد بالتعاون مع كافة الجهات المعنية، تعمل على تسهيل حركة نقل البضائع ودعم حجم التبادل التجاري بين السعودية والبحرين.
وأكد حرص المؤسسة العامة لجسر الملك فهد خلال جائحة «كورونا»، على تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية أثناء رحلة المسافر عبر جسر الملك فهد.
وأوضح أنه تم اتخاذ حزمة من التدابير الوقائية منذ بدء الجائحة وحتى الآن، مثل إطلاق المرحلة الأولى من خدمات الدفع الإلكتروني بما يمنع وجود تلامس مباشر بين الموظف والمسافر وتعقيم كافة المباني ومناطق إنهاء الإجراءات بشكل دوري وفحص درجة حرارة الموظفين وزائري المؤسسة بشكل دوري والتزامهم بارتداء الكمامات في جميع الأوقات.
كما تم خلال فترة الجائحة، التقيد بالتعليمات والقرارات التي تصدر عن وزارتي الصحة والداخلية في المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، وذلك حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
ولفت إلى أنه، تم الاستفادة من توقف حركة المسافرين بإنجاز عدد من المشاريع من أهمها مشروع إعادة سفلتة مناطق إنهاء الإجراءات بالجانبين السعودي والبحريني، ومشروع إعادة تأهيل المحلات التجارية بالجانب السعودي بهدف إضافة هوية بصرية جديدة وتحسين المنظر العام للمنطقة التجارية.
كما تم خلال تلك الفترة الانتهاء من إعادة تهيئة مسجد الجانب البحريني على طراز فن العمارة الإسلامي بسعة 630 مصلياً وتطوير الخدمات الملحقة به كدورات المياه وأماكن الوضوء إضافة إلى زيادة القدرة الاستيعابية لمواقف السيارات.
{{ article.visit_count }}
2.3 مليون مركبة عبرت المنفذ و 293 شاحنة
حركة الشاحنات عبر المنفذ لم تتأثر بالجائحة
تسهيل حركة البضائع ودعم التبادل التجاري بين المملكتين
إطلاق المرحلة الأولى من خدمات الدفع الإلكتروني
إعادة سفلتة مناطق إنهاء الإجراءات أثناء التوقف خلال كورونا
إعادة تأهيل المحال التجارية بالجانب السعودي لإضافة هوية بصرية جديدة
كشف الرئيس التنفيذي لمؤسسة جسر الملك فهد عماد المحيسن، أن عدد المسافرين الذين عبروا الجسر خلال العام 2020 فاق الـ 5.71 مليون مسافر بمتوسط 15646 مسافراً يومياً.
وأضاف في تصريح لـ «الوطن»، أن الجسر شهد عبور أكثر من 2.32 مليون سيارة خلال ذات الفترة بمتوسط 6360 مركبة يومياً، فيما بلغ عدد المسافرين الذين عبروا الجسر في يناير الماضي 138879 مسافراً.
ولفت المحيسن، إلى أن حركة الشاحنات لم تتأثر بجائحة كورونا بدليل عبور 293 ألف شاحنة خلال العام 2020، بمتوسط بلغ نحو 800 شاحنة يومياً.
وأكد أن المؤسسة العامة لجسر الملك فهد بالتعاون مع كافة الجهات المعنية، تعمل على تسهيل حركة نقل البضائع ودعم حجم التبادل التجاري بين السعودية والبحرين.
وأكد حرص المؤسسة العامة لجسر الملك فهد خلال جائحة «كورونا»، على تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية أثناء رحلة المسافر عبر جسر الملك فهد.
وأوضح أنه تم اتخاذ حزمة من التدابير الوقائية منذ بدء الجائحة وحتى الآن، مثل إطلاق المرحلة الأولى من خدمات الدفع الإلكتروني بما يمنع وجود تلامس مباشر بين الموظف والمسافر وتعقيم كافة المباني ومناطق إنهاء الإجراءات بشكل دوري وفحص درجة حرارة الموظفين وزائري المؤسسة بشكل دوري والتزامهم بارتداء الكمامات في جميع الأوقات.
كما تم خلال فترة الجائحة، التقيد بالتعليمات والقرارات التي تصدر عن وزارتي الصحة والداخلية في المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، وذلك حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
ولفت إلى أنه، تم الاستفادة من توقف حركة المسافرين بإنجاز عدد من المشاريع من أهمها مشروع إعادة سفلتة مناطق إنهاء الإجراءات بالجانبين السعودي والبحريني، ومشروع إعادة تأهيل المحلات التجارية بالجانب السعودي بهدف إضافة هوية بصرية جديدة وتحسين المنظر العام للمنطقة التجارية.
كما تم خلال تلك الفترة الانتهاء من إعادة تهيئة مسجد الجانب البحريني على طراز فن العمارة الإسلامي بسعة 630 مصلياً وتطوير الخدمات الملحقة به كدورات المياه وأماكن الوضوء إضافة إلى زيادة القدرة الاستيعابية لمواقف السيارات.