أشاد علي بن محمد الرميحي وزير الإعلام، بالعلاقات الأخوية التاريخية البحرينية الكويتية، وتميزها على الدوام كأنموذج يحتذى به في الأخوة الخليجية والود والاحترام المتبادل والحرص المشترك على أمن المنطقة العربية واستقرارها وترسيخ السلام الإقليمي والعالمي في ظل الرؤية الحكيمة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، وأخيه صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت.
وتقدم الرميحي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) بأطيب التهاني والتبريكات إلى دولة الكويت، قيادة وحكومة وشعبًا، بمناسبة الذكرى الستين للعيد الوطني والذكرى الثلاثين ليوم التحرير، متمنيًا للكويت الغالية دوام الأمن والرفعة والازدهار، ومواصلة إنجازاتها التنموية والحضارية، التي تبعث على الفخر في قلوب العالم العربي والإسلامي، وسجلها الإنساني المشرف في دعم رسالة السلام ، تقديراً لمكانتها المرموقة وسط الأمم.
وأكد وزير الإعلام مشاركة مملكة البحرين شقيقتها الكويت احتفالاتها بأعيادها الوطنية المجيدة، اعتزازًا بالروابط التاريخية الوثيقة التي أرساها الأجداد والآباء على قواعد متينة من وحدة الدين والدم والمصير ووشائج النسب والقربى، وتقديرًا للمواقف الكويتية الصادقة في الوقوف إلى جانب المملكة وتدعيم أمنها واستقرارها ومسيرتها التنموية المستدامة، وإدراكهما لأهمية توطيد الشراكة الاستراتيجية السياسية والاقتصادية والإعلامية، ودفع مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية وتعزيز التضامن العربي، لما فيه خير وصالح الشعوب الشقيقة.
{{ article.visit_count }}
وتقدم الرميحي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) بأطيب التهاني والتبريكات إلى دولة الكويت، قيادة وحكومة وشعبًا، بمناسبة الذكرى الستين للعيد الوطني والذكرى الثلاثين ليوم التحرير، متمنيًا للكويت الغالية دوام الأمن والرفعة والازدهار، ومواصلة إنجازاتها التنموية والحضارية، التي تبعث على الفخر في قلوب العالم العربي والإسلامي، وسجلها الإنساني المشرف في دعم رسالة السلام ، تقديراً لمكانتها المرموقة وسط الأمم.
وأكد وزير الإعلام مشاركة مملكة البحرين شقيقتها الكويت احتفالاتها بأعيادها الوطنية المجيدة، اعتزازًا بالروابط التاريخية الوثيقة التي أرساها الأجداد والآباء على قواعد متينة من وحدة الدين والدم والمصير ووشائج النسب والقربى، وتقديرًا للمواقف الكويتية الصادقة في الوقوف إلى جانب المملكة وتدعيم أمنها واستقرارها ومسيرتها التنموية المستدامة، وإدراكهما لأهمية توطيد الشراكة الاستراتيجية السياسية والاقتصادية والإعلامية، ودفع مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية وتعزيز التضامن العربي، لما فيه خير وصالح الشعوب الشقيقة.