أجرى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، إتصالاً هاتفيًا اليوم بأخيه صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، أعرب جلالته فيه عن أصدق التهاني وأطيب التبريكات لسموه بمناسبة العيد الوطني وذكرى التحرير، سائلاً الله جل جلاله أن يحفظ سموه ويرعاه ويمتعه بموفور الصحة والعافية والعمر المديد، وأن يديم على دولة الكويت وشعبها الشقيق نعمة الأمن والرخاء والتقدم في ظل القيادة الرشيدة لسموه حفظه الله.
وأشاد جلالة الملك المفدى خلال الإتصال بالنهج الحكيم لصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح وبما حققته دولة الكويت بقيادة سموه من إنجازات تنموية وحضارية ونهضة وتطور على كافة الصعد وبالمكانة الرفيعة التي تحظى بها على المستويين الإقليمي والدولي، وبمساعيها الخيرة في إرساء دعائم الأمن والإستقرار في المنطقة ودعم العمل الخليجي والعربي والإسلامي المشترك.
وأكد جلالته حفظه الله بهذه المناسبة اعتزازه بعمق العلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة والراسخة التي تجمع بين مملكة البحرين ودولة الكويت الشقيقة، والتي تستند إلى تاريخ طويل من الأخوة والمحبة ووشائج القربى ووحدة الهدف والمصير المشترك، معرباً جلالته عن التطلع الدائم لتوثيق عرى التعاون الأخوي في جميع المجالات لما فيه خير البلدين ومصلحة شعبيهما الشقيقين.
وقد أعرب صاحب السمو أمير دولة الكويت الشقيقة، عن عميق شكره وتقديره لأخيه جلالة الملك المفدى على ما عبر عنه من طيب المشاعر الأخوية الصادقة تجاه الكويت وشعبها في هذه المناسبة الوطنية العزيزة، والمجسدة لمدى عمق أواصر الروابط الأخوية المتميزة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، متمنياً لجلالته موفور الصحة والسعادة والعافية ولشعب البحرين العزيز تحقيق المزيد من التطور الرقي تحت القيادة الحكيمة لجلالته رعاه الله.
وأشاد جلالة الملك المفدى خلال الإتصال بالنهج الحكيم لصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح وبما حققته دولة الكويت بقيادة سموه من إنجازات تنموية وحضارية ونهضة وتطور على كافة الصعد وبالمكانة الرفيعة التي تحظى بها على المستويين الإقليمي والدولي، وبمساعيها الخيرة في إرساء دعائم الأمن والإستقرار في المنطقة ودعم العمل الخليجي والعربي والإسلامي المشترك.
وأكد جلالته حفظه الله بهذه المناسبة اعتزازه بعمق العلاقات الأخوية التاريخية الوثيقة والراسخة التي تجمع بين مملكة البحرين ودولة الكويت الشقيقة، والتي تستند إلى تاريخ طويل من الأخوة والمحبة ووشائج القربى ووحدة الهدف والمصير المشترك، معرباً جلالته عن التطلع الدائم لتوثيق عرى التعاون الأخوي في جميع المجالات لما فيه خير البلدين ومصلحة شعبيهما الشقيقين.
وقد أعرب صاحب السمو أمير دولة الكويت الشقيقة، عن عميق شكره وتقديره لأخيه جلالة الملك المفدى على ما عبر عنه من طيب المشاعر الأخوية الصادقة تجاه الكويت وشعبها في هذه المناسبة الوطنية العزيزة، والمجسدة لمدى عمق أواصر الروابط الأخوية المتميزة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، متمنياً لجلالته موفور الصحة والسعادة والعافية ولشعب البحرين العزيز تحقيق المزيد من التطور الرقي تحت القيادة الحكيمة لجلالته رعاه الله.