اكد النائب بدر الدوسري عضو لجنة الشئون الخارجية والدفاع والأمن الوطني على استعداد مملكة البحرين للانطلاق نحو المستقبل برؤية واضحة تنطلق من الفكر النير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المُفدى.
وتابع الدوسري بأن الخطوط العريضة لخارطة الطريق التي حددها سموه في لقاءه برؤساء التحرير تجدد الأمل نحو مُستقبل أكثر إشراقًا على مُختلف الأصعدة وذلك ما أكده سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في الاعتماد على الكوادر الوطنية في التطوير، وخصوصًا الشباب لمواصلة البناء على ما تحقق من مُنجزات طوال الأعوام الماضية اعتماداً على معيار الكفاءة والولاء وهو ما يوضح الفكر العميق لسموه و إمتلاك مملكة البحرين لقدرات فذة قادرة تحت قيادة سمو ولي العهد على التغلب على الصعاب وقهر المستحيل وتحقيق تطلعات وطموح الوطن والمواطن في شتى الميادين.
وأكد الدوسري بأن البحرين ضربت اروع الأمثلة واصبحت مناراً يُحتذى به لجميع دول العالم في التعامل مع فيروس كورونا "كوفيد-19". من خلال اللجنة التنسيقية للتصدي لكورونا والتي يرؤسها سموه والتي تؤدي عملها بكل كفاءة واقتدار والتي ساهمت ولا تزال في تخفيف آثار الجائحة في النواحي الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية من خلال قرارات سريعة وحكيمةٍ ظهرت أهميتها من خلال النتائج التي تحققت، وهو ما شهد به العالم أجمع، في حين عجزت أكثر الدول تقدّمًا عن اتخاذ مثل تلك القرارات الحمائية المبكرّة، بما أظهر بشكلٍ جليّ النظرة الاستتباقية لسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والذي يقود فريق البحرين بكلّ جدارةٍ ومسؤولية.
{{ article.visit_count }}
وتابع الدوسري بأن الخطوط العريضة لخارطة الطريق التي حددها سموه في لقاءه برؤساء التحرير تجدد الأمل نحو مُستقبل أكثر إشراقًا على مُختلف الأصعدة وذلك ما أكده سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في الاعتماد على الكوادر الوطنية في التطوير، وخصوصًا الشباب لمواصلة البناء على ما تحقق من مُنجزات طوال الأعوام الماضية اعتماداً على معيار الكفاءة والولاء وهو ما يوضح الفكر العميق لسموه و إمتلاك مملكة البحرين لقدرات فذة قادرة تحت قيادة سمو ولي العهد على التغلب على الصعاب وقهر المستحيل وتحقيق تطلعات وطموح الوطن والمواطن في شتى الميادين.
وأكد الدوسري بأن البحرين ضربت اروع الأمثلة واصبحت مناراً يُحتذى به لجميع دول العالم في التعامل مع فيروس كورونا "كوفيد-19". من خلال اللجنة التنسيقية للتصدي لكورونا والتي يرؤسها سموه والتي تؤدي عملها بكل كفاءة واقتدار والتي ساهمت ولا تزال في تخفيف آثار الجائحة في النواحي الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية من خلال قرارات سريعة وحكيمةٍ ظهرت أهميتها من خلال النتائج التي تحققت، وهو ما شهد به العالم أجمع، في حين عجزت أكثر الدول تقدّمًا عن اتخاذ مثل تلك القرارات الحمائية المبكرّة، بما أظهر بشكلٍ جليّ النظرة الاستتباقية لسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والذي يقود فريق البحرين بكلّ جدارةٍ ومسؤولية.