أعلن الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم عن إطلاق أكاديمية "ثمرات" التدريبية عن بعد، والتي يستفيد منها المعلمون والمعلمات، من خلال تدريبهم في سلسلة من الورش الافتراضية في مجالات عديدة مرتبطة بتعزيز جودة عمليات التعليم والتعلم في المدارس.
وانطلقت الأكاديمية بتنفيذ ورشة افتراضية بعنوان "إدارة التعلم في الفصول الافتراضية"، بمشاركة أكثر من 1600 معلم ومعلمة من المدارس بجميع المراحل التعليمية، وذلك ضمن 5 ورش فنية متخصصة في اثراء عمليات التعليم والتعلم في كافة الأقسام الأساسية بالمدارس.
هذا وقد أكد الوزير أن هذه الأكاديمية تشكل قيمة مضافة نوعية لخطة الوزارة الاستراتيجية في مجال التدريب عن بعد، والتي شملت كذلك خلال العام الدراسي الجاري طرح 149 برنامجاً تدريبياً عن بُعد.
وأوضح أن وزارة التربية والتعليم لم تكتف بضمان استدامة التعليم خلال الظروف الاستثنائية الراهنة فحسب، وإنما شملت جهودها استدامة عملية التدريب والتطوير المهني لمختلف كوادرها، من خلال تفعيل تقنية التدريب عن بُعد، عبر برامج تدريبية عديدة ومتنوعة، ومن ضمنها ما تضمه هذه الأكاديمية الجديدة.
وأضاف الوزير أن حرص الوزارة على استمرارية التدريب في ظل جائحة كورونا، يعكس ايمانها الراسخ بأن تطوير كفاءة منتسبيها يعد ركيزة أساسية لإنجاح خططها التطويرية، مشيراً إلى أن الجهود التدريبية تركز على تحسين أداء الموظف واطلاعه على المستجدات بالوظيفة التي يشغلها، ونشر ثقافة ومفاهيم جودة أداء المدارس، والتأسيس لجودة مستدامة في كافة مدارس مملكة البحرين.
وأوضح الوزير أن التدريب عن بعد يعتبر بديلاً استراتيجياً لتحقيق أهداف الوزارة في استدامة التطوير المهني خلال الفترة الراهنة، للارتقاء بمستوى التحصيل الدراسي.
والجدير بالذكر أنه في إطار حرص الوزارة على استكمال الموظفين لمتطلبات التمهن، للحصول على النمو المهني والترقي الوظيفي، تم في العام الدراسي الماضي طرح 270 برنامجاً تدريبياً، استفاد منها أكثر من 12 ألف موظف وموظفة بالوزارة.
وانطلقت الأكاديمية بتنفيذ ورشة افتراضية بعنوان "إدارة التعلم في الفصول الافتراضية"، بمشاركة أكثر من 1600 معلم ومعلمة من المدارس بجميع المراحل التعليمية، وذلك ضمن 5 ورش فنية متخصصة في اثراء عمليات التعليم والتعلم في كافة الأقسام الأساسية بالمدارس.
هذا وقد أكد الوزير أن هذه الأكاديمية تشكل قيمة مضافة نوعية لخطة الوزارة الاستراتيجية في مجال التدريب عن بعد، والتي شملت كذلك خلال العام الدراسي الجاري طرح 149 برنامجاً تدريبياً عن بُعد.
وأوضح أن وزارة التربية والتعليم لم تكتف بضمان استدامة التعليم خلال الظروف الاستثنائية الراهنة فحسب، وإنما شملت جهودها استدامة عملية التدريب والتطوير المهني لمختلف كوادرها، من خلال تفعيل تقنية التدريب عن بُعد، عبر برامج تدريبية عديدة ومتنوعة، ومن ضمنها ما تضمه هذه الأكاديمية الجديدة.
وأضاف الوزير أن حرص الوزارة على استمرارية التدريب في ظل جائحة كورونا، يعكس ايمانها الراسخ بأن تطوير كفاءة منتسبيها يعد ركيزة أساسية لإنجاح خططها التطويرية، مشيراً إلى أن الجهود التدريبية تركز على تحسين أداء الموظف واطلاعه على المستجدات بالوظيفة التي يشغلها، ونشر ثقافة ومفاهيم جودة أداء المدارس، والتأسيس لجودة مستدامة في كافة مدارس مملكة البحرين.
وأوضح الوزير أن التدريب عن بعد يعتبر بديلاً استراتيجياً لتحقيق أهداف الوزارة في استدامة التطوير المهني خلال الفترة الراهنة، للارتقاء بمستوى التحصيل الدراسي.
والجدير بالذكر أنه في إطار حرص الوزارة على استكمال الموظفين لمتطلبات التمهن، للحصول على النمو المهني والترقي الوظيفي، تم في العام الدراسي الماضي طرح 270 برنامجاً تدريبياً، استفاد منها أكثر من 12 ألف موظف وموظفة بالوزارة.