نظمت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان طاولة مستديرة بعنوان: «التعليم عن بُعد في ظل جائحة فيروس كورونا بين الواقع والمأمول» عبر تقنية الاتصال المرئي، وذلك لتسليط الضوء على جهود الجهات المعنية في التعامل مع التحديات التي فرضتها جائحة كورونا، وذلك بمشاركة ممثلين عن الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي وعدد من المدارس والجامعات المعنية، بالإضافة الى مشاركة ممثلين عن عدد من منظمات المجتمع المدني ذات العلاقة.
وخلال الفعالية التي أدارتها السيدة وداد الموسوي عضو مجلس المفوضين بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، تم التطرق إلى دور المؤسسة في تعزيز وحماية الحق في التعليم في ظل جائحة كورونا، ومناقشة الجهود التي قامت بها الجهات ذات الصلة في المملكة للتخفيف من أثر الجائحة على التعليم.
كما تم التطرق إلى أهم التحديات التي تواجه التعليم بالمدارس والجامعات الحكومية والخاصة، وأبرز التحديات المتعلقة بتوفير الحق في التعليم لجميع فئات المجتمع في ظل فيروس كورونا وضمان استمرار العملية التعليمية، فضلًا عن مناقشة الواقع والمأمول للتعليم عن بُعد في ظل الجائحة خاصةً فيما يتعلق بالمحتوى التعليمي والطلاب.
وخلال مداخلتها في الفعالية، ثمنت الآنسة ماريا خوري رئيسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ما قامت به مملكة البحرين من إجراءات وجهود كبيرة لمكافحة هذه الجائحة، التي راعت من خلالها حقوق الإنسان بشكل عام للمواطنين والمقيمين على حد سواء دون تمييز، والتي يأتي من ضمنها الحق في التعليم وضمان استمرارية العملية التعليمية في ظل ما يواجهه العالم من انتشار لفيروس كورونا، كما نوهت خوري بدور المؤسسة في متابعة الجهود الحثيثة للجهات المعنية لتعزيز وحماية الحق في التعليم خلال هذه الجائحة، والإجراءات الاحترازية التي قامت بها تلك الجهات للحد من انتشار فيروس كورونا.
وخلصت فعالية الطاولة المستديرة التي احتضنتها المؤسسة إلى عدد من التوصيات والمقترحات الهادفة إلى إيجاد الحلول للتحديات التي تواجه العملية التعليمة في ظل الجائحة، كتدريب المعلمين والطلاب وأولياء أمورهم على استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم، وإيجاد سبل للتعاون المشترك بين كافة الجهات المعنية الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى وضع آلية محددة للتعامل مع الظروف الطارئة في التعليم، وتطوير القوانين والتشريعات بما يخدم عملية التعليم عن بُعد.
وخلال الفعالية التي أدارتها السيدة وداد الموسوي عضو مجلس المفوضين بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، تم التطرق إلى دور المؤسسة في تعزيز وحماية الحق في التعليم في ظل جائحة كورونا، ومناقشة الجهود التي قامت بها الجهات ذات الصلة في المملكة للتخفيف من أثر الجائحة على التعليم.
كما تم التطرق إلى أهم التحديات التي تواجه التعليم بالمدارس والجامعات الحكومية والخاصة، وأبرز التحديات المتعلقة بتوفير الحق في التعليم لجميع فئات المجتمع في ظل فيروس كورونا وضمان استمرار العملية التعليمية، فضلًا عن مناقشة الواقع والمأمول للتعليم عن بُعد في ظل الجائحة خاصةً فيما يتعلق بالمحتوى التعليمي والطلاب.
وخلال مداخلتها في الفعالية، ثمنت الآنسة ماريا خوري رئيسة المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ما قامت به مملكة البحرين من إجراءات وجهود كبيرة لمكافحة هذه الجائحة، التي راعت من خلالها حقوق الإنسان بشكل عام للمواطنين والمقيمين على حد سواء دون تمييز، والتي يأتي من ضمنها الحق في التعليم وضمان استمرارية العملية التعليمية في ظل ما يواجهه العالم من انتشار لفيروس كورونا، كما نوهت خوري بدور المؤسسة في متابعة الجهود الحثيثة للجهات المعنية لتعزيز وحماية الحق في التعليم خلال هذه الجائحة، والإجراءات الاحترازية التي قامت بها تلك الجهات للحد من انتشار فيروس كورونا.
وخلصت فعالية الطاولة المستديرة التي احتضنتها المؤسسة إلى عدد من التوصيات والمقترحات الهادفة إلى إيجاد الحلول للتحديات التي تواجه العملية التعليمة في ظل الجائحة، كتدريب المعلمين والطلاب وأولياء أمورهم على استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم، وإيجاد سبل للتعاون المشترك بين كافة الجهات المعنية الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى وضع آلية محددة للتعامل مع الظروف الطارئة في التعليم، وتطوير القوانين والتشريعات بما يخدم عملية التعليم عن بُعد.