نظمت وزارة الصحة، تحت رعاية الوكيل د. وليد المانع امتحان الزمالة في طب وجراحة الأسنان للرعاية الصحية الأولية، بالتعاون مع الكلية الملكية للجراحين الإيرلنديين في ( أدنبرة )، حيث تم استضافة وعقد امتحان الزمالة العليا في طب الأسنان بالرعاية الصحية الاولية (MPDC) التابع للكلية الملكية للجراحين بالمملكة المتحدة – أدنبره لأطباء الأسنان المقيمين في برنامج SDRP للجزئيين الكتابي والسريري بالتعاون مع المعهد البريطاني في البحرين، وبمشاركة ممتحنين محليين مرخصين من الكلية الملكية للجراحين بأدنبره.
ومن المقرر وبعد نجاحهم يصبح الأطباء مؤهلين لنيل شهادة الزمالة في الرعاية الصحية الأولية لطب الأسنان من الكلية الملكية للجراحين بالمملكة المتحدة (أدنبره) (MPDC RCSEd).
وتأهل لدخول الامتحان عدد 9 أطباء ممن أنهوا متطلبات البرنامج المحلي، ونجح منهم عدد 8 أطباء حيث أكدت القائم بشؤون التدريب بوزارة الصحة، د. منيرة السبيعي، على قوة الشراكة ما بين وزارة الصحة البحرينية ممثلة في قسم تدريب أطباء الأسنان والكلية الملكية للجراحين بالمملكة المتحدة (أدنبره) والتطلع إلى إضافة المزيد من البرامج التدريبية في تخصصات جديدة، إذ ينعكس ذلك تجاه توفير أفضل الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين وذلك بما يتماشى مع أحدث الاساليب التشخيصية العلاجية وتحقيق الاستفادة المباشرة لصالح كل من طبيب الأسنان وكذلك المواطن البحريني. وحرصه الشديد على الاستمرار في مثل هذه البرامج وتطويرها بما يتماشى مع التقدم العلمي ومختلف المستجدات الحديثة في المجال الطبي.
ومن المقرر وبعد نجاحهم يصبح الأطباء مؤهلين لنيل شهادة الزمالة في الرعاية الصحية الأولية لطب الأسنان من الكلية الملكية للجراحين بالمملكة المتحدة (أدنبره) (MPDC RCSEd).
وتأهل لدخول الامتحان عدد 9 أطباء ممن أنهوا متطلبات البرنامج المحلي، ونجح منهم عدد 8 أطباء حيث أكدت القائم بشؤون التدريب بوزارة الصحة، د. منيرة السبيعي، على قوة الشراكة ما بين وزارة الصحة البحرينية ممثلة في قسم تدريب أطباء الأسنان والكلية الملكية للجراحين بالمملكة المتحدة (أدنبره) والتطلع إلى إضافة المزيد من البرامج التدريبية في تخصصات جديدة، إذ ينعكس ذلك تجاه توفير أفضل الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين وذلك بما يتماشى مع أحدث الاساليب التشخيصية العلاجية وتحقيق الاستفادة المباشرة لصالح كل من طبيب الأسنان وكذلك المواطن البحريني. وحرصه الشديد على الاستمرار في مثل هذه البرامج وتطويرها بما يتماشى مع التقدم العلمي ومختلف المستجدات الحديثة في المجال الطبي.
