دعت القائم بأعمال رئيس قسم مكافحة الأمراض بإدارة الصحة العامة، د. أميرة آل نوح الحاصلين على الجرعة الأولى من التطعيم إلى ضرورة إكمال الجرعات حسب المواعيد المحددة لهم حتى يتمكن الجسم من تكوين أجسام مضادة لفيروس "كورونا" وتحقيق الاستفادة المرجوة من التطعيم، وحثت الفئات الأكثر عرضة للإصابة مثل أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن على ضرورة التسجيل لأخذ التطعيم لتجنب المضاعفات الخطيرة في حال إصابتهم بالفيروس.
وأشارت الدكتورة آل نوح إلى أن عدد الحاصلين على الجرعة الأولى من التطعيم المضاد لفيروس "كورونا" في تزايد مستمر ، حيث بلغ عدد الحاصلين على الجرعة الأولى من التطعيم أكثر من 300 ألف شخص، مما يدل على وعي المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين بأهمية أخذ التطعيم، لافتة إلى أن البحرين تحرص كل الحرص على صحة وسلامة الجميع، لذا قامت بتوفير خمسة أنواع من التطعيمات المضادة لفيروس "كورونا" مجاناً لجميع المواطنين والمقيمين بعد إجازة استخدامها الطارئ من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية والتأكد من تقارير تجاربها ومأمونيتها، ومنحت لكل فرد الحق في اختيار نوع التطعيم الذي يريده.
وقالت آل نوح إن التطعيم ضروري لحماية الشخص نفسه والآخرين من فيروس كورونا، داعيةً الجميع إلى الالتزام بالمسؤولية الوطنية ومضاعفة كل فرد الحث في محيطه الأسري والمجتمعي بتشديد الحرص على الاستمرار بالإجراءات الاحترازية ومواصلة الالتزام بالإرشادات والتعليمات الصحية للتصدي للفيروس، وخصوصاً تجنب التجمعات والالتزام بلبس الكمام، بالإضافة إلى أخذ التطعيم لزيادة المناعة المجتمعية وللمساهمة في القضاء على هذه الجائحة، وذلك سعياً نحو تحقيق السلامة وحفاظًا على صحة الجميع، مفيدةً بأن جميع التطعيمات التي وفرتها مملكة البحرين لمواجهة فيروس "كورونا" تساهم في صنع الأجسام المضادة للفيروس، وبالتالي تقوم بتحفيز مناعة الجسم لمقاومته؛ لذا فإن تكاتف الجميع وتعاونهم بأخذ التطعيم يُسهم في حفظ سلامة المجتمع والحد من انتشار الفيروس.
وأوضحت القائم بأعمال رئيس قسم مكافحة الأمراض بإدارة الصحة العامة أن الهدف الأكبر من التطعيم هو توفير الحماية لجميع فئات المجتمع بفعالية كبيرة ومأمونية، لافتةً إلى أن التطعيم يوفر الحماية من الأعراض الشديدة والمتوسطة بنسبة عالية جداً، داعيةً إلى أهمية مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية حتى بعد أخذ التطعيم المضاد لفيروس كورونا حرصاً على حفظ السلامة العامة، كما دعت إلى أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي يحددها الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، حيث أن الحذر ما زال مطلوبًا مع وجود الفيروس وارتفاع أعداد الحالات القائمة في الفترة الأخيرة، ودعت أيضاً إلى الالتزام بالتعليمات والتدابير الوقائية الضرورية وعدم التراخي والتهاون والتساهل في تطبيق التعليمات الصادرة من الجهات المعنية حتى يتم السيطرة على الفيروس وتعود الحياة إلى طبيعتها من خلال تعاون الجميع.
وأشارت الدكتورة آل نوح إلى أن عدد الحاصلين على الجرعة الأولى من التطعيم المضاد لفيروس "كورونا" في تزايد مستمر ، حيث بلغ عدد الحاصلين على الجرعة الأولى من التطعيم أكثر من 300 ألف شخص، مما يدل على وعي المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين بأهمية أخذ التطعيم، لافتة إلى أن البحرين تحرص كل الحرص على صحة وسلامة الجميع، لذا قامت بتوفير خمسة أنواع من التطعيمات المضادة لفيروس "كورونا" مجاناً لجميع المواطنين والمقيمين بعد إجازة استخدامها الطارئ من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية والتأكد من تقارير تجاربها ومأمونيتها، ومنحت لكل فرد الحق في اختيار نوع التطعيم الذي يريده.
وقالت آل نوح إن التطعيم ضروري لحماية الشخص نفسه والآخرين من فيروس كورونا، داعيةً الجميع إلى الالتزام بالمسؤولية الوطنية ومضاعفة كل فرد الحث في محيطه الأسري والمجتمعي بتشديد الحرص على الاستمرار بالإجراءات الاحترازية ومواصلة الالتزام بالإرشادات والتعليمات الصحية للتصدي للفيروس، وخصوصاً تجنب التجمعات والالتزام بلبس الكمام، بالإضافة إلى أخذ التطعيم لزيادة المناعة المجتمعية وللمساهمة في القضاء على هذه الجائحة، وذلك سعياً نحو تحقيق السلامة وحفاظًا على صحة الجميع، مفيدةً بأن جميع التطعيمات التي وفرتها مملكة البحرين لمواجهة فيروس "كورونا" تساهم في صنع الأجسام المضادة للفيروس، وبالتالي تقوم بتحفيز مناعة الجسم لمقاومته؛ لذا فإن تكاتف الجميع وتعاونهم بأخذ التطعيم يُسهم في حفظ سلامة المجتمع والحد من انتشار الفيروس.
وأوضحت القائم بأعمال رئيس قسم مكافحة الأمراض بإدارة الصحة العامة أن الهدف الأكبر من التطعيم هو توفير الحماية لجميع فئات المجتمع بفعالية كبيرة ومأمونية، لافتةً إلى أن التطعيم يوفر الحماية من الأعراض الشديدة والمتوسطة بنسبة عالية جداً، داعيةً إلى أهمية مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية حتى بعد أخذ التطعيم المضاد لفيروس كورونا حرصاً على حفظ السلامة العامة، كما دعت إلى أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية التي يحددها الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا، حيث أن الحذر ما زال مطلوبًا مع وجود الفيروس وارتفاع أعداد الحالات القائمة في الفترة الأخيرة، ودعت أيضاً إلى الالتزام بالتعليمات والتدابير الوقائية الضرورية وعدم التراخي والتهاون والتساهل في تطبيق التعليمات الصادرة من الجهات المعنية حتى يتم السيطرة على الفيروس وتعود الحياة إلى طبيعتها من خلال تعاون الجميع.