هدى عبدالحميد
وافقت لجنة الخدمات النيابية على الاقتراح بإنشاء أقسام رعاية خاصة بفئة "كبار المواطنين" في جميع المراكز الصحية والمستشفيات التابعة لوزارة الصحة.
وأشارت إلى اللجنة إلى عدم وجود أقسام رعاية خاصة بكبار المواطنين في المراكز الصحية والمستشفيات التابعة لوزارة الصحة، إذ إنه في الوقت الحالي تقدم لهم الخدمات الصحية من خلال أقسام رعاية الأمومة والطفولة وأقسام الرعاية العامة التي غالباً ما تكون مكتظة بالمرضى من مختلف الفئات العمرية.
من جانبها أفادت وزارة الصحة في مرئياتها أن المقترح متحقق من خلال الخدمات التي تقدمها الوزارة، ولا توجد جدوى لإنشاء أقسام إضافية لتوفير رعاية خاصة بفئة كبار المواطنين في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية والثانوية والثالثة، وخصوصاً مع استمرارية الجهود الدؤوبة لتحقيق خطط العمل الموضوعة بوزارة الصحة لتقديم أفضل الخدمات الصحية لكبار السن الذين يمثلون شريحة كبيرة من المراجعين في المراكز الصحية والمستشفيات التابعة للوزارة.
بينما ارتأت جمعية البحرين لرعاية الوالدين بأن تطبيق الاقتراح سيكون له الأثر الكبير في رفع مستوى الرعاية الصحية لكبار المواطنين، وسيكون دليلاً على رقي مستوى الرعاية الاجتماعية في مملكتنا الغالية.
وافقت لجنة الخدمات النيابية على الاقتراح بإنشاء أقسام رعاية خاصة بفئة "كبار المواطنين" في جميع المراكز الصحية والمستشفيات التابعة لوزارة الصحة.
وأشارت إلى اللجنة إلى عدم وجود أقسام رعاية خاصة بكبار المواطنين في المراكز الصحية والمستشفيات التابعة لوزارة الصحة، إذ إنه في الوقت الحالي تقدم لهم الخدمات الصحية من خلال أقسام رعاية الأمومة والطفولة وأقسام الرعاية العامة التي غالباً ما تكون مكتظة بالمرضى من مختلف الفئات العمرية.
من جانبها أفادت وزارة الصحة في مرئياتها أن المقترح متحقق من خلال الخدمات التي تقدمها الوزارة، ولا توجد جدوى لإنشاء أقسام إضافية لتوفير رعاية خاصة بفئة كبار المواطنين في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية والثانوية والثالثة، وخصوصاً مع استمرارية الجهود الدؤوبة لتحقيق خطط العمل الموضوعة بوزارة الصحة لتقديم أفضل الخدمات الصحية لكبار السن الذين يمثلون شريحة كبيرة من المراجعين في المراكز الصحية والمستشفيات التابعة للوزارة.
بينما ارتأت جمعية البحرين لرعاية الوالدين بأن تطبيق الاقتراح سيكون له الأثر الكبير في رفع مستوى الرعاية الصحية لكبار المواطنين، وسيكون دليلاً على رقي مستوى الرعاية الاجتماعية في مملكتنا الغالية.