أشاد رئيس أصدقاء دلمون المرشدين السياحيين بجمعية تاريخ وآثار البحرين ميرزا النشيط وبالنيابة عن المرشدين البحرينيين الذين ثمنوا التوجيهات السديدة التي أثلجت صدورهم بالدعم الصادر من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والمتابعة المتواصلة من وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد بن راشد الزياني ومساندة الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض د. ناصر علي قائدي، واستطرد قائلًا إن هذا الاهتمام الكبيرالذي جاء على هذا المستوى العالي من حكومتنا الرشيدة للإرشاد السياحي كمهنة قائمة بذاتها يؤدي إلى تعزيز مكانتها في المجتمع مما يفتح آفاق جديدة لخلق فرص عمل للشباب من خريجي المعاهد العليا والجامعات للدخول إلى عالم صناعة السياحة، وهي إحدى أهداف التنمية المستدامة في رؤية مملكة البحرين 2030.
وذكر النشيط إن الدور الذي تقوم به كل من وزارة السياحة وهيئة البحرين للسياحة من توفير دورات تدريب وتأهيل وفتح قنوات تواصل وتشكيل فريق عمل مشترك مع المرشدين يساهم في تطوير المهنة وتنظيمها في البلاد، إن خطط الوزارة المستقبلية في بناء مشاريع سياحية متنوعة وتنظيم برامج الجولات السياحية لزيارة المعالم الحضارية والتراثية والبيئية تزخر بها المملكة، واستقطاب البواخر السياحية والسياحة الداخلية العائلية والسياحة العالمية القادمة، بالإضافة إلى البيوت التراثية والقلاع والمتاحف جميعها يتطلب وجود مرشدين سياحيين مدربين.
وأضاف قائلًا إننا نقدر دعم الوزير لأنشطة وفعاليات المرشدين السياحيين مع الدول العربية الشقيقة والالتقاء بالمرشدين العرب للاطلاع على تجاربهم وإقامة الفعاليات تحت عنوان "اليوم البحريني" قدمنا فيه ثوب النشل في الأردن ونقل تراث الغوص واللؤلؤ إلى تونس والمطبخ البحريني في المغرب بمساهمة طيران الخليج، كما زرنا آثار مصر وقلاع سلطنة عمان ومتاحف الإمارات وتوزيع الهدايا التذكارية التي تحمل شعار مملكة البحرين، حيث كان للمرشد البحريني دورًا رئيسيًا في نقل تراث وحضارة البحرين إلى جميع تلك الدول التي رفعنا فيها راية مملكة البحرين.
وأشار النشيط إن مهنة الإرشاد السياحي أحد أهم ركائز نجاح السياحة في كل بلد، وإن تقديم تاريخ وتراث الآباء والأجداد يبعث على الفخر والاعتزاز عندما نقدمه إلى ضيوف وسياح بلدنا من جميع أقطار العالم، كما تمنى أن تكون هناك دورات لغات أجنبية لتأهيل المرشدين البحرينيين الشباب لتأدية رسالتهم السامية في المجتمع.
وذكر النشيط إن الدور الذي تقوم به كل من وزارة السياحة وهيئة البحرين للسياحة من توفير دورات تدريب وتأهيل وفتح قنوات تواصل وتشكيل فريق عمل مشترك مع المرشدين يساهم في تطوير المهنة وتنظيمها في البلاد، إن خطط الوزارة المستقبلية في بناء مشاريع سياحية متنوعة وتنظيم برامج الجولات السياحية لزيارة المعالم الحضارية والتراثية والبيئية تزخر بها المملكة، واستقطاب البواخر السياحية والسياحة الداخلية العائلية والسياحة العالمية القادمة، بالإضافة إلى البيوت التراثية والقلاع والمتاحف جميعها يتطلب وجود مرشدين سياحيين مدربين.
وأضاف قائلًا إننا نقدر دعم الوزير لأنشطة وفعاليات المرشدين السياحيين مع الدول العربية الشقيقة والالتقاء بالمرشدين العرب للاطلاع على تجاربهم وإقامة الفعاليات تحت عنوان "اليوم البحريني" قدمنا فيه ثوب النشل في الأردن ونقل تراث الغوص واللؤلؤ إلى تونس والمطبخ البحريني في المغرب بمساهمة طيران الخليج، كما زرنا آثار مصر وقلاع سلطنة عمان ومتاحف الإمارات وتوزيع الهدايا التذكارية التي تحمل شعار مملكة البحرين، حيث كان للمرشد البحريني دورًا رئيسيًا في نقل تراث وحضارة البحرين إلى جميع تلك الدول التي رفعنا فيها راية مملكة البحرين.
وأشار النشيط إن مهنة الإرشاد السياحي أحد أهم ركائز نجاح السياحة في كل بلد، وإن تقديم تاريخ وتراث الآباء والأجداد يبعث على الفخر والاعتزاز عندما نقدمه إلى ضيوف وسياح بلدنا من جميع أقطار العالم، كما تمنى أن تكون هناك دورات لغات أجنبية لتأهيل المرشدين البحرينيين الشباب لتأدية رسالتهم السامية في المجتمع.