في إطار تفعيل المشروعات الريادية التي تخدم العملية التعليمية، والتي حرصت وزارة التربية والتعليم على استمرار تنفيذها في ظل الجائحة، لتنمية مواهب طلبتها في جميع الميادين، وإبراز قدراتهم في مختلف المحافل الوطنية والدولية، أطلقت مدرسة البسيتين الابتدائية للبنات مشروعاً بعنوان "حاملات المسك"، والذي يهدف إلى تنمية مواهب الطالبات في حفظ القرآن الكريم وتجويده، واكتشاف الأصوات الجميلة والحسنة، لإشراكهن في المسابقات الخارجية، وذلك تعزيزاً لمشروع حصص القراءة اليومية الذي أطلقته الوزارة.
وقالت الجهة المنفذة بالمدرسة إن المشروع قد حقق نجاحاً لافتاً ولاقى إقبالاً كبيراً من قبل الطالبات، بفضل ما يشتمل عليه من جوانب محفزة، ومنها تدريب الطالبات المتميزات ليكن معلمات صغيرات للقرآن الكريم، لدعم ومساندة زميلاتهن، إذ تمت الاستفادة من تطبيق "تييمز" الرقمي، للتواصل مع الحافظات والاستمرار في تحفيظهن عن بعد، الأمر الذي انعكس إيجاباً عليهن في تحقيقهن مراكز متقدمة في مسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية التي تقيمها الوزارة.
هذا ويأتي هذا المشروع ضمن مشروعات مدرسية عديدة شهدها الميدان التربوي، في ظل جهود وزارة التربية والتعليم في حث جميع مدارس المملكة على مضاعفة الجهود خلال الجائحة، والاستغلال الأمثل لوقت الطالب، بما يعود عليه بالنفع والفائدة، من خلال عملية التعلم عن بعد، والاستمرار في تقديم الإرشادات وصقل المهارات عن طريق الدورات والورش والأنشطة والمشروعات التربوية الرائدة.
{{ article.visit_count }}
وقالت الجهة المنفذة بالمدرسة إن المشروع قد حقق نجاحاً لافتاً ولاقى إقبالاً كبيراً من قبل الطالبات، بفضل ما يشتمل عليه من جوانب محفزة، ومنها تدريب الطالبات المتميزات ليكن معلمات صغيرات للقرآن الكريم، لدعم ومساندة زميلاتهن، إذ تمت الاستفادة من تطبيق "تييمز" الرقمي، للتواصل مع الحافظات والاستمرار في تحفيظهن عن بعد، الأمر الذي انعكس إيجاباً عليهن في تحقيقهن مراكز متقدمة في مسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية التي تقيمها الوزارة.
هذا ويأتي هذا المشروع ضمن مشروعات مدرسية عديدة شهدها الميدان التربوي، في ظل جهود وزارة التربية والتعليم في حث جميع مدارس المملكة على مضاعفة الجهود خلال الجائحة، والاستغلال الأمثل لوقت الطالب، بما يعود عليه بالنفع والفائدة، من خلال عملية التعلم عن بعد، والاستمرار في تقديم الإرشادات وصقل المهارات عن طريق الدورات والورش والأنشطة والمشروعات التربوية الرائدة.