قال رئيس شركة الخليج لصناعّة البتروكيماويات "جيبك" عبدالرحمن جواهري، بمناسبة يوم المرأة العالمي 8 مارس 2021، إن المرأة البحرينية وصلت إلى العالمية بفضل جهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة العاهل المفدى وبمساندة غير محدودة من القيادة الرشيدة.
وأضاف: "تمر علينا من جديد مناسبة اليوم العالمي للمرأة لتعيد تذكيرنا بأهمية دور نصفنا الثاني، إنه ذلك اليوم الذي أقرته منظمة الأمم المتحدّة منذ أعوام مضت لتحسين ظروف المرأة العاملة ومنحها الحقوق التي تستحقها ليتحول بعد ذلك إلى مناسبّة للاحتفال بإنجازات المرأة وما حققته من مكتسبات".
وتابع: "لعلنا هنا في البحرين قد سبقنا العديد من دول العالم في إرساء وتكريس حقوق المرأة ومنحها كافة حقوقها الاجتماعيّة والسياسيّة ونشر الوعي المجتمعي حول أهمية تحقيق مبادئ وأطر المساواة والعدل في الحقوق والواجبات بين الرجال والنساء تحقيقاً لمبدأ التكافؤ".
وأشار إلى المجلس الأعلى للمرأة في بذل جهوداً مضنية وجادّة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى، حيث عملت على إرساء الآليات ووضع السياسات التي من شأنها ضمان تنفيذ الخطط الداعمة لتمكين المرأة البحرينية وضمان استدامة مشاركتها في عملية التنمية الشاملة، ونجحت سموها في قيادّة المجلس لإرساء رؤية واضحة لتقدّم المرأة ودعم الجهود المؤثرة والمستدامة وذلك بما يحقق للمرأة الدعم للتقدم على كافّة المستويات بمساندة غير محدودة من القيادة الرشيدة لتصل للعالمية في كافة المجلات العلمية والثقافية والسياسية والرياضية وغيرها من المجالات التي مثلت بها المرأة البحرينية بلدها خير تمثيل.
واختتم جواهري بقوله: "ستستمر بإذن الله تعالى وتيرة تقدّم المرأة البحرينيّة جنباً إلى جنب مع بقيّة نساء العالم وسيداته وستبقى هذه المناسبّة فرصة سنويّة مواتية لتقييم ودراسة مدى التطور الذي يحققه المجتمع العالمي لدعم مشاركة المرأة وتكريس دورها في المجتمعات المختلفة، متمنين لكل أمرأة في العالم تحقيق المزيد من التقدم والمكتسبات، بحلول هذه المناسبّة الغالية".
وأضاف: "تمر علينا من جديد مناسبة اليوم العالمي للمرأة لتعيد تذكيرنا بأهمية دور نصفنا الثاني، إنه ذلك اليوم الذي أقرته منظمة الأمم المتحدّة منذ أعوام مضت لتحسين ظروف المرأة العاملة ومنحها الحقوق التي تستحقها ليتحول بعد ذلك إلى مناسبّة للاحتفال بإنجازات المرأة وما حققته من مكتسبات".
وتابع: "لعلنا هنا في البحرين قد سبقنا العديد من دول العالم في إرساء وتكريس حقوق المرأة ومنحها كافة حقوقها الاجتماعيّة والسياسيّة ونشر الوعي المجتمعي حول أهمية تحقيق مبادئ وأطر المساواة والعدل في الحقوق والواجبات بين الرجال والنساء تحقيقاً لمبدأ التكافؤ".
وأشار إلى المجلس الأعلى للمرأة في بذل جهوداً مضنية وجادّة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة العاهل المفدى، حيث عملت على إرساء الآليات ووضع السياسات التي من شأنها ضمان تنفيذ الخطط الداعمة لتمكين المرأة البحرينية وضمان استدامة مشاركتها في عملية التنمية الشاملة، ونجحت سموها في قيادّة المجلس لإرساء رؤية واضحة لتقدّم المرأة ودعم الجهود المؤثرة والمستدامة وذلك بما يحقق للمرأة الدعم للتقدم على كافّة المستويات بمساندة غير محدودة من القيادة الرشيدة لتصل للعالمية في كافة المجلات العلمية والثقافية والسياسية والرياضية وغيرها من المجالات التي مثلت بها المرأة البحرينية بلدها خير تمثيل.
واختتم جواهري بقوله: "ستستمر بإذن الله تعالى وتيرة تقدّم المرأة البحرينيّة جنباً إلى جنب مع بقيّة نساء العالم وسيداته وستبقى هذه المناسبّة فرصة سنويّة مواتية لتقييم ودراسة مدى التطور الذي يحققه المجتمع العالمي لدعم مشاركة المرأة وتكريس دورها في المجتمعات المختلفة، متمنين لكل أمرأة في العالم تحقيق المزيد من التقدم والمكتسبات، بحلول هذه المناسبّة الغالية".