قالت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة، هي تأكيد لعمق العلاقات التاريخية الوطيدة، وتعزيز للتكامل الثنائي الرفيع، وتجسيد للشراكة الاستراتيجية المتميزة، وترسيخ للترابط الأخوي العميق، بين قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأشارت إلى أن اللقاء الأخوي لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مع أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، أكد موقف البحرين الثابت والراسخ مع المملكة العربية السعودية، والتضامن المتواصل والدعم المستمر لجهودها في مواجهة الهجمات الإرهابية التي تقوم بها جماعة الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، وباعتبار أن المملكة العربية السعودية هي العمق الاستراتيجي للبحرين والعالم العربي والإسلامي، ودورها القيادي والريادي في ضمان أمن واستقرار المنطقة والاقتصاد العالمي.
وأوضحت أن مسيرة التعاون الثنائي البحريني السعودي المشترك تخطو خطوات متقدمة، نحو المزيد من الإنجازات والنتائج الإيجابية المتطورة، بفضل الرعاية الملكية السامية والتوجيهات الرفيعة لقيادة البلدين الشقيقين، وجهود مجلس التنسيق السعودي البحريني برئاسة وليي عهد البلدين، لتعزيز التشاور والتنسيق والعمل على الدفع قدماً بالتعاون الثنائي، والبنّاء على ما تحقق من منجزات وفقاً للرؤى المشتركة التي تجمع البلدين الشقيقين، وبما يصب في صالح وخير البلدين والشعبين الشقيقين، مؤكدة أن أمن المملكة العربية السعودية الشقيقة جزء لا يتجزأ من أمن البحرين، وأن جهود التنمية والتعاون، والشراكة الاستراتيجية في كافة المجالات والقطاعات والمستويات بين البلدين الشقيقين تشكل نموذجاً رائداً ومتميزاً في التكامل الثنائي، وأن العلاقات البحرينية السعودية هي محل فخر واعتزاز من الجميع، متمسكين بها، ومحافظين عليها، وهي راسخة وثابتة في أعماق التاريخ المشترك، عبر المواقف المشرفة والأصيلة، التي أسسها الأجداد، وواصل عليها الآباء، وسيستمر عليها الجميع من أجل المستقبل الزاهر للبلدين والشعبين الشقيقين.
وأضافت زينل أن مجلس النواب ومجلس الشورى السعودي يحرصان على دعم كل ما من شأنه الدفع بالعلاقات الثنائية نحو آفاقٍ أوسع، تعزيزاً للتكامل بين البلدين الشقيقين، وتنسيق المواقف النيابية في المحافل الإقليمية والدولية، لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الشقيقين، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأشارت إلى أن اللقاء الأخوي لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مع أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، أكد موقف البحرين الثابت والراسخ مع المملكة العربية السعودية، والتضامن المتواصل والدعم المستمر لجهودها في مواجهة الهجمات الإرهابية التي تقوم بها جماعة الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، وباعتبار أن المملكة العربية السعودية هي العمق الاستراتيجي للبحرين والعالم العربي والإسلامي، ودورها القيادي والريادي في ضمان أمن واستقرار المنطقة والاقتصاد العالمي.
وأوضحت أن مسيرة التعاون الثنائي البحريني السعودي المشترك تخطو خطوات متقدمة، نحو المزيد من الإنجازات والنتائج الإيجابية المتطورة، بفضل الرعاية الملكية السامية والتوجيهات الرفيعة لقيادة البلدين الشقيقين، وجهود مجلس التنسيق السعودي البحريني برئاسة وليي عهد البلدين، لتعزيز التشاور والتنسيق والعمل على الدفع قدماً بالتعاون الثنائي، والبنّاء على ما تحقق من منجزات وفقاً للرؤى المشتركة التي تجمع البلدين الشقيقين، وبما يصب في صالح وخير البلدين والشعبين الشقيقين، مؤكدة أن أمن المملكة العربية السعودية الشقيقة جزء لا يتجزأ من أمن البحرين، وأن جهود التنمية والتعاون، والشراكة الاستراتيجية في كافة المجالات والقطاعات والمستويات بين البلدين الشقيقين تشكل نموذجاً رائداً ومتميزاً في التكامل الثنائي، وأن العلاقات البحرينية السعودية هي محل فخر واعتزاز من الجميع، متمسكين بها، ومحافظين عليها، وهي راسخة وثابتة في أعماق التاريخ المشترك، عبر المواقف المشرفة والأصيلة، التي أسسها الأجداد، وواصل عليها الآباء، وسيستمر عليها الجميع من أجل المستقبل الزاهر للبلدين والشعبين الشقيقين.
وأضافت زينل أن مجلس النواب ومجلس الشورى السعودي يحرصان على دعم كل ما من شأنه الدفع بالعلاقات الثنائية نحو آفاقٍ أوسع، تعزيزاً للتكامل بين البلدين الشقيقين، وتنسيق المواقف النيابية في المحافل الإقليمية والدولية، لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الشقيقين، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة.