كشف الدكتور عادل الصياد استشاري الوبائيات والصحة العامة ورئيس قسم مكافحة الأمراض بوزارة الصحة عن تصدر حالات المخالطين في المنازل نتيجة التجمعات العائلية في المرتبة الأولى كأبرز أماكن المخالطة، مؤكدا على أن قلة الحذر والالتزام خلال هذه التجمعات مع الأهل وعدم لبس الكمام إلى جانب عدم الالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي تسبب في رفع أعداد الحالات القائمة بفيروس كورونا.
وقال رئيس قسم مكافحة الأمراض بوزارة الصحة إن فريق تتبع أثر المخالطين بإدارة الصحة العامة قد رصد مؤخرا ارتفاعا ملحوظا في أعداد المخالطين التابعين لعائلة واحدة رغم اختلاف مناطق سكنهم، إلى جانب نقلهم لعدوى الفيروس لمناطق أخرى وعوائل خارج محيط الأسرة الواحدة، نتيجة التجمع غير المسئول والتراخي لدى البعض في تطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروس.
ووجه الدكتور "الصياد" جميع المواطنين والمقيمين إلى ضرورة المكوث في المنزل قدر المستطاع وعدم الخروج إلا في الحالات الضرورية فقط، مبينا بأن كل مواطن ومقيم تقع عليه مسؤولية تطبيق هذه الاجراءات، عبر وعيه والتزامه بالقرارات والتعليمات والارشادات الصادرة من وزارة الصحة حول طرق الوقاية من الفيروس وحث محيطه الاجتماعي للالتزام بها بما يسهم في احتوائه ومنع انتشاره، ويحفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
وشدد على أهمية مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والاشتراطات الصحية والوقائية بمختلف الأماكن وخصوصا المغلقة منها وذلك للحد من انتشار فيروس كورونا، سواء في أماكن العمل أو دور العبادة أو محلات بيع المستلزمات الحياتية مثل الأسواق والمجمعات، موضحا بأن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا وبالتعاون مع الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا مستمرون في جهودهم بتنفيذ كافة الخطط الاحترازية والبروتوكولات الكفيلة للتصدي للجائحة في جميع مراحلها، الأمر الذي سهل لجميع المواطنين والمقيمين الحصول على الإرشادات والتوعية للتعامل مع الفيروس وذلك بجميع اللغات، فالواجب يحتم على الجميع المساهمة بتطبيقها من خلال مشاركته الواعية والمسئولة.
ولفت إلى أهمية التأكد من التزام مقدمي الخدمات بداخل المحلات بالاشتراطات الصحية والتي من أهمها لبس الكمام طوال الوقت والقفازات عند أداء الخدمات التي تتطلب الاتصال المباشر مع الزبائن بالإضافة إلى تعقيم جميع الأدوات والاسطح بعد وقبل كل استخدام وذلك من أجل الحفاظ على صحة وسلامة مرتادي هذه المحلات وحمايتهم من مخاطر انتقال العدوى بالفيروس.
ونوه استشاري الوبائيات والصحة العامة بأن هذه الإجراءات الاحترازية تطبق لتجاوز تحدي فيروس كورونا بما يحفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، داعيا إلى ضرورة الاستمرار بتطبيق التعليمات التي يجب اتباعها للوقاية من فيروس "كورونا" والمتمثلة في لبس الكمامات في جميع الأوقات خارج المنزل في محيط الأسرة الواحدة عند مخالطة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، مع الابتعاد عن المناسبات والتجمعات الأسرية واتباع معايير التباعد الاجتماعي مع ضرورة عدم الاتصال بالآخرين ومحاولة عدم لمس الوجه، والاهتمام بالنظافة من خلال الاستمرار بالالتزام بغسل اليدين بالماء والصابون واستخدام المعقم باستمرار، وعدم لمس الأسطح قبل تعقيمها وتنظيفها مع الأشياء التي يتم استخدامها بشكل متكرر جيداً بصورة دورية، وتغطية الفم عن السعال أو العطاس والتخلص من المناديل المستخدمة بالطريقة الصحيحة، وتجنب البقاء مع أي شخص يعاني من أعراض فيروس كورونا كالحمى أو السعال، والاتصال على رقم 444 في حال ظهور الأعراض على أي شخص واتباع التعليمات التي سوف تعطى له.
وقال رئيس قسم مكافحة الأمراض بوزارة الصحة إن فريق تتبع أثر المخالطين بإدارة الصحة العامة قد رصد مؤخرا ارتفاعا ملحوظا في أعداد المخالطين التابعين لعائلة واحدة رغم اختلاف مناطق سكنهم، إلى جانب نقلهم لعدوى الفيروس لمناطق أخرى وعوائل خارج محيط الأسرة الواحدة، نتيجة التجمع غير المسئول والتراخي لدى البعض في تطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروس.
ووجه الدكتور "الصياد" جميع المواطنين والمقيمين إلى ضرورة المكوث في المنزل قدر المستطاع وعدم الخروج إلا في الحالات الضرورية فقط، مبينا بأن كل مواطن ومقيم تقع عليه مسؤولية تطبيق هذه الاجراءات، عبر وعيه والتزامه بالقرارات والتعليمات والارشادات الصادرة من وزارة الصحة حول طرق الوقاية من الفيروس وحث محيطه الاجتماعي للالتزام بها بما يسهم في احتوائه ومنع انتشاره، ويحفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
وشدد على أهمية مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والاشتراطات الصحية والوقائية بمختلف الأماكن وخصوصا المغلقة منها وذلك للحد من انتشار فيروس كورونا، سواء في أماكن العمل أو دور العبادة أو محلات بيع المستلزمات الحياتية مثل الأسواق والمجمعات، موضحا بأن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا وبالتعاون مع الحملة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا مستمرون في جهودهم بتنفيذ كافة الخطط الاحترازية والبروتوكولات الكفيلة للتصدي للجائحة في جميع مراحلها، الأمر الذي سهل لجميع المواطنين والمقيمين الحصول على الإرشادات والتوعية للتعامل مع الفيروس وذلك بجميع اللغات، فالواجب يحتم على الجميع المساهمة بتطبيقها من خلال مشاركته الواعية والمسئولة.
ولفت إلى أهمية التأكد من التزام مقدمي الخدمات بداخل المحلات بالاشتراطات الصحية والتي من أهمها لبس الكمام طوال الوقت والقفازات عند أداء الخدمات التي تتطلب الاتصال المباشر مع الزبائن بالإضافة إلى تعقيم جميع الأدوات والاسطح بعد وقبل كل استخدام وذلك من أجل الحفاظ على صحة وسلامة مرتادي هذه المحلات وحمايتهم من مخاطر انتقال العدوى بالفيروس.
ونوه استشاري الوبائيات والصحة العامة بأن هذه الإجراءات الاحترازية تطبق لتجاوز تحدي فيروس كورونا بما يحفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، داعيا إلى ضرورة الاستمرار بتطبيق التعليمات التي يجب اتباعها للوقاية من فيروس "كورونا" والمتمثلة في لبس الكمامات في جميع الأوقات خارج المنزل في محيط الأسرة الواحدة عند مخالطة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، مع الابتعاد عن المناسبات والتجمعات الأسرية واتباع معايير التباعد الاجتماعي مع ضرورة عدم الاتصال بالآخرين ومحاولة عدم لمس الوجه، والاهتمام بالنظافة من خلال الاستمرار بالالتزام بغسل اليدين بالماء والصابون واستخدام المعقم باستمرار، وعدم لمس الأسطح قبل تعقيمها وتنظيفها مع الأشياء التي يتم استخدامها بشكل متكرر جيداً بصورة دورية، وتغطية الفم عن السعال أو العطاس والتخلص من المناديل المستخدمة بالطريقة الصحيحة، وتجنب البقاء مع أي شخص يعاني من أعراض فيروس كورونا كالحمى أو السعال، والاتصال على رقم 444 في حال ظهور الأعراض على أي شخص واتباع التعليمات التي سوف تعطى له.