أكد عضو مجلس النواب عيسى الدوسري أن البحرين باتت تمتلك تجربة رائدة وناجحة وفريدة من نوعها، في العمل الشبابي في مختلف المجالات بفضل الدعم المتواصل للقطاع من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
ولفت إلى أن "البحرين أصبحت تمتلك تجربة متميزة في تنمية الشباب والارتقاء بهم، وهي من العلامات التي تفتخر بها المملكة، وخصوصاً أن الشباب يشكلون العمود الفقري للمشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، والذي وضع الأسس لتربية جيل قادر على النهوض بالوطن".
وأشار إلى أن "تمكين الشباب يعتبر أولوية وطنية لتحفيز مشاركتهم الفعالة كقوة عمل وبناء تساهم في التطوير الإيجابي لنهضة الوطن وفق أهداف التنمية المستدامة بمسؤولية وتكافؤ حقيقي"، لافتاً إلى أن "مشاركة سموه في القمة العالمية للشباب بالإمارات العربية المتحدة عبر الاتصال المرئي تهدف إلى نقل تجربة البحرين في مجال دعم الشباب للانطلاق بمشروعاتهم نحو العالمية".
وأوضح أن الشباب البحريني استطاع بكل جدارة الاعتماد على نفسه وتجاوز كافة التحديات والمعوقات التي تواجهه، على الرغم من جائحة كورونا التي ألقت بظلالها على كافة القطاعات، وذلك إذا ما نظرنا إلى التنامي المتواصل في الشباب المبدع والمبتكر، مبيناً أن مملكة البحرين ماضية في طريقها نحو الاعتماد على الشباب في تحقيق التنمية المنشودة باعتبارهم شريكاً رئيساً في صنع القرار.
ولفت إلى أن "البحرين أصبحت تمتلك تجربة متميزة في تنمية الشباب والارتقاء بهم، وهي من العلامات التي تفتخر بها المملكة، وخصوصاً أن الشباب يشكلون العمود الفقري للمشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، والذي وضع الأسس لتربية جيل قادر على النهوض بالوطن".
وأشار إلى أن "تمكين الشباب يعتبر أولوية وطنية لتحفيز مشاركتهم الفعالة كقوة عمل وبناء تساهم في التطوير الإيجابي لنهضة الوطن وفق أهداف التنمية المستدامة بمسؤولية وتكافؤ حقيقي"، لافتاً إلى أن "مشاركة سموه في القمة العالمية للشباب بالإمارات العربية المتحدة عبر الاتصال المرئي تهدف إلى نقل تجربة البحرين في مجال دعم الشباب للانطلاق بمشروعاتهم نحو العالمية".
وأوضح أن الشباب البحريني استطاع بكل جدارة الاعتماد على نفسه وتجاوز كافة التحديات والمعوقات التي تواجهه، على الرغم من جائحة كورونا التي ألقت بظلالها على كافة القطاعات، وذلك إذا ما نظرنا إلى التنامي المتواصل في الشباب المبدع والمبتكر، مبيناً أن مملكة البحرين ماضية في طريقها نحو الاعتماد على الشباب في تحقيق التنمية المنشودة باعتبارهم شريكاً رئيساً في صنع القرار.