انضمت أربع دول عربية مؤخرا لعضوية الاتحاد العربي لتقنية المعلومات والاتصالات الذي يتخذ من مملكة البحرين مقرا رئيسا له، وهي تونس والمغرب وفلسطين واليمن، لتضاف إلى كل من مصر والكويت والأردن ولبنان والبحرين، وليرتفع بذلك عدد الدول العربية أعضاء الاتحاد إلى تسع دول.
وقال الأمين العام للاتحاد أحمد عطية الله الحجيري في تصريح له بهذه المناسبة "إن قطاع التقنية يمتلك قدرة هائلة على المساهمة في التنمية بجميع أبعادها، وجعل حياة الناس أسهل وحصولهم على الخدمات أسرع وأكثر شفافية، ونحن نرحب بمشاركة الأشقاء من الدول العربية في هذا الاتحاد والاستفادة من التجارب النوعية المتقدمة للدول الأعضاء".
وأضاف "كلنا ثقة بان تعاوننا معا سوف يثمر نجاحات ملموسة على مستوى العالم العربي أجمع، وإحداث أكبر تكامل ممكن بين الدول العربية في مجال صناعة وإنتاج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والاستفادة من التجارب العربية المتقدمة، وتعزيز حصة شركات التقنية العربية من سوق الاتصالات والمعلومات في الدول العربية".
وأكد الحجري في هذا السياق على دور الاتحاد في تنمية المجتمعات العربية اقتصاديًا، وتوثيق العلاقات الثنائية والجماعية بين الجهات الوطنية والعربية العاملة في قطاع المعلومات والاتصالات، وتشجيع التعاون بين الشركات الوطنية والعربية النشطة في صناعات المعلومات وأسواقه، والعمل من أجل تطوير أشكال هذا التعاون، والإسهام في إزالة العقبات من طريقه، والعمل من أجل الارتقاء المهني لأعضائه.
وكشف أن الاتحاد العربي لتقنية المعلومات والاتصالات الذي انطلق بمبادرة من جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتِك" قبل نحو عامين في البحرين مستمر في العمل على جذب جميع الدول العربية لعضويته، وبما يؤدي لرفع مساهمة شركات التقنية العربية في صناعة الاتصالات والمعلومات على مستوى العالم، خاصة وأن عدداً من الدول العربية تصنف من بين أعلى الدول في مجال استهلاك التقنية دون أن تكون منتجة حقيقة لها.
وقال الأمين العام للاتحاد أحمد عطية الله الحجيري في تصريح له بهذه المناسبة "إن قطاع التقنية يمتلك قدرة هائلة على المساهمة في التنمية بجميع أبعادها، وجعل حياة الناس أسهل وحصولهم على الخدمات أسرع وأكثر شفافية، ونحن نرحب بمشاركة الأشقاء من الدول العربية في هذا الاتحاد والاستفادة من التجارب النوعية المتقدمة للدول الأعضاء".
وأضاف "كلنا ثقة بان تعاوننا معا سوف يثمر نجاحات ملموسة على مستوى العالم العربي أجمع، وإحداث أكبر تكامل ممكن بين الدول العربية في مجال صناعة وإنتاج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والاستفادة من التجارب العربية المتقدمة، وتعزيز حصة شركات التقنية العربية من سوق الاتصالات والمعلومات في الدول العربية".
وأكد الحجري في هذا السياق على دور الاتحاد في تنمية المجتمعات العربية اقتصاديًا، وتوثيق العلاقات الثنائية والجماعية بين الجهات الوطنية والعربية العاملة في قطاع المعلومات والاتصالات، وتشجيع التعاون بين الشركات الوطنية والعربية النشطة في صناعات المعلومات وأسواقه، والعمل من أجل تطوير أشكال هذا التعاون، والإسهام في إزالة العقبات من طريقه، والعمل من أجل الارتقاء المهني لأعضائه.
وكشف أن الاتحاد العربي لتقنية المعلومات والاتصالات الذي انطلق بمبادرة من جمعية البحرين لشركات التقنية "بِتِك" قبل نحو عامين في البحرين مستمر في العمل على جذب جميع الدول العربية لعضويته، وبما يؤدي لرفع مساهمة شركات التقنية العربية في صناعة الاتصالات والمعلومات على مستوى العالم، خاصة وأن عدداً من الدول العربية تصنف من بين أعلى الدول في مجال استهلاك التقنية دون أن تكون منتجة حقيقة لها.