لم يتوقف طلبة المدارس الحكومية عن الاستفادة من الأنشطة والبرامج التربوية الطلابية المتنوعة التي تعد من أولويات وزارة التربية والتعليم، إذ استمر تنفيذها عن بُعد باستثمار التكنولوجيا الرقمية، ومن بينها برنامج بعنوان (أنا أفكر أبدع أبتكر)، الذي نفذته إدارة الخدمات الطلابية بالوزارة.
وقد جاءت أولى ورش البرنامج بعنوان (الحل المبدع للمشكلات)، وتمحورت حول اكتساب مهارة صياغة الأفكار الابداعية المبتكرة والأصيلة وتوظيف مهارات حل المشكلات والبحث العلمي والابتكار في التعليم. ولم تقل الورشة الثانية أهمية وفائدة عن الأولى، فهي تهدف لتأصيل (التفكير الإبداعي) لدى الطلبة.
وضمن الطلبة المشاركين، قالت الطالبة جنى محمد، من مدرسة خولة الثانوية للبنات: "ساعدني البرنامج على القيام بالمهام المدرسية المتعلقة بالبحوث العلمية بطريقة أكثر إبداعاً وتميزاً، مما كان له الأثر البالغ في تصميم المنتجات الرقمية وفق معايير البحث العلمي وفروض حل المشكلات للمقررات الدراسية".
فيما عبرت زميلتها بالمدرسة ذاتها الطالبة فاطمة النهام عن استفادتها الكبيرة من هذه التجربة التي أتاحت لها اكتساب الكثير من الخبرات الجديدة وتعلم طرق البحث العلمي الصحيحة وتنمية الإبداع مما أدى إلى تطوير مهارات التفكير بأفكار غير مألوفة وفريدة من نوعها وإدراك المشكلات من نواحي مختلفة، وإيجاد حلول مبتكرة لها.
كما أشادت الطالبة إلهام حسام الدين بالبرنامج الذي أضاف لها الكثير، حيث صقل لديها مهارة التفكير خارج الصندوق وإيجاد حلول مبتكرة للمشكلات التي قد تواجهها في الحياة اليومية بالإضافة لتعزيز مهارات القرن ٢١ عن طريق توظيف التفكير الناقد والريادة والقيادة.
وقد جاءت أولى ورش البرنامج بعنوان (الحل المبدع للمشكلات)، وتمحورت حول اكتساب مهارة صياغة الأفكار الابداعية المبتكرة والأصيلة وتوظيف مهارات حل المشكلات والبحث العلمي والابتكار في التعليم. ولم تقل الورشة الثانية أهمية وفائدة عن الأولى، فهي تهدف لتأصيل (التفكير الإبداعي) لدى الطلبة.
وضمن الطلبة المشاركين، قالت الطالبة جنى محمد، من مدرسة خولة الثانوية للبنات: "ساعدني البرنامج على القيام بالمهام المدرسية المتعلقة بالبحوث العلمية بطريقة أكثر إبداعاً وتميزاً، مما كان له الأثر البالغ في تصميم المنتجات الرقمية وفق معايير البحث العلمي وفروض حل المشكلات للمقررات الدراسية".
فيما عبرت زميلتها بالمدرسة ذاتها الطالبة فاطمة النهام عن استفادتها الكبيرة من هذه التجربة التي أتاحت لها اكتساب الكثير من الخبرات الجديدة وتعلم طرق البحث العلمي الصحيحة وتنمية الإبداع مما أدى إلى تطوير مهارات التفكير بأفكار غير مألوفة وفريدة من نوعها وإدراك المشكلات من نواحي مختلفة، وإيجاد حلول مبتكرة لها.
كما أشادت الطالبة إلهام حسام الدين بالبرنامج الذي أضاف لها الكثير، حيث صقل لديها مهارة التفكير خارج الصندوق وإيجاد حلول مبتكرة للمشكلات التي قد تواجهها في الحياة اليومية بالإضافة لتعزيز مهارات القرن ٢١ عن طريق توظيف التفكير الناقد والريادة والقيادة.