شارك فيلم "نماذج بحرينية معبرة في مواجهة كوفيد 19" ضمن "أسبوع فيلم المرأة" الذي تنظمه الهيئة الملكية الأردنية للأفلام تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت طلال، سفيرة النوايا الحسنة بالأمم المتحدة بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
ويلقي الفيلم، الذي أنتجه المجلس الأعلى للمرأة، الضوء على نماذج بحرينية مؤثرة في إطار درامي على ما تتولاه المرأة في مواجهة جائحة كوفيد-19 من مسئوليات ومهام مؤثرة وخصوصاً على الصفوف الأمامية، وما يتطلبه هذا الدور من التزام كبير وتضحيات جسام، رصدها وعالجها الفيلم من خلال ٣ حكايات قصيرة، الصورة الدرامية الأولى عن دور المرأة العاملة في الميدان الصحي والجهود المضاعفة التي تبذلها للموازنة بين واجباتها الاسرية والعملية، والثانية حول أهمية المساندة الأسرية التي يجسدها الأب في حمل الاعباء اليومية مع زوجته في رعاية الابناء، أما الثالثة فتناولت دور المعلمة في هذه الفترة الحرجة وما تبذله من جهود مضاعفة لدعم الأسر باستحداث طرق إبداعية من خلال استخدام التكنولوجيا لضمان عدم انقطاع الاطفال عن البيئة التعليمية.
وجمع قصص هذا الفيلم الذي يقدم نماذج معبرة ومؤثرة لعطاء النساء في مجتمعاتهن خلال فترة الجائحة، شعاراً واحداً، وهو قدرة المرأة على احداث الفرق المطلوب في وقت التحديات بإبراز أفضل ما لديهن للحفاظ على استقرار مجتمعهن وأسرهن. كما راعت حبكة الفيلم أهمية توضيح السياق العام الذي تعمل المرأة تحت مظلته الأكبر، من خلال عرض موجز للإحصائيات الرسمية التي تبين حجم مشاركة المرأة في الصفوف الأمامية.
وقد حرص منظمو "أسبوع فيلم المرأة" على عرض الفيلم لمرتين خلال فعالياته التي جرى تنظيمها عن بعد عبر منصات التواصل الاجتماعي للهيئة الملكية للأفلام وأمام جمهور واسع من المتابعين، حيث كان هذا الإنتاج الصادر من المجلس الأعلى للمرأة، المشاركة العربية الوحيدة ضمن "أسبوع فيلم المرأة" إلى جوار دول أخرى تقدمت بأفلام تعالج قضايا خاصة بالمرأة، كأوكرانيا التي تقدمت بفيلم "خرجت من الظل"، وأسبانيا عبر فيلم "ماتاهاريس"، وهولندا "بين ملكة النحل"، إضافة إلى أفلام مشتركة بين عدة دول أجنبية، فيما جرى اختتام العروض بالفيلم الكندي "الفراشة نادية".
وبين منظمو أسبوع فيلم المرأة إلى أنه جرى اختيار الفيلم البحريني ليكون أول أفلام الأسبوع من حيث العرض على الجمهور وذلك لالتزامه بمعايير المشاركة وأهمها الجهود الهائلة التي تبذلها النساء والفتيات حول العالم في تشكيل مستقبل أكثر مساواة والشفاء من جائحة كوفيد -19.
ويلقي الفيلم، الذي أنتجه المجلس الأعلى للمرأة، الضوء على نماذج بحرينية مؤثرة في إطار درامي على ما تتولاه المرأة في مواجهة جائحة كوفيد-19 من مسئوليات ومهام مؤثرة وخصوصاً على الصفوف الأمامية، وما يتطلبه هذا الدور من التزام كبير وتضحيات جسام، رصدها وعالجها الفيلم من خلال ٣ حكايات قصيرة، الصورة الدرامية الأولى عن دور المرأة العاملة في الميدان الصحي والجهود المضاعفة التي تبذلها للموازنة بين واجباتها الاسرية والعملية، والثانية حول أهمية المساندة الأسرية التي يجسدها الأب في حمل الاعباء اليومية مع زوجته في رعاية الابناء، أما الثالثة فتناولت دور المعلمة في هذه الفترة الحرجة وما تبذله من جهود مضاعفة لدعم الأسر باستحداث طرق إبداعية من خلال استخدام التكنولوجيا لضمان عدم انقطاع الاطفال عن البيئة التعليمية.
وجمع قصص هذا الفيلم الذي يقدم نماذج معبرة ومؤثرة لعطاء النساء في مجتمعاتهن خلال فترة الجائحة، شعاراً واحداً، وهو قدرة المرأة على احداث الفرق المطلوب في وقت التحديات بإبراز أفضل ما لديهن للحفاظ على استقرار مجتمعهن وأسرهن. كما راعت حبكة الفيلم أهمية توضيح السياق العام الذي تعمل المرأة تحت مظلته الأكبر، من خلال عرض موجز للإحصائيات الرسمية التي تبين حجم مشاركة المرأة في الصفوف الأمامية.
وقد حرص منظمو "أسبوع فيلم المرأة" على عرض الفيلم لمرتين خلال فعالياته التي جرى تنظيمها عن بعد عبر منصات التواصل الاجتماعي للهيئة الملكية للأفلام وأمام جمهور واسع من المتابعين، حيث كان هذا الإنتاج الصادر من المجلس الأعلى للمرأة، المشاركة العربية الوحيدة ضمن "أسبوع فيلم المرأة" إلى جوار دول أخرى تقدمت بأفلام تعالج قضايا خاصة بالمرأة، كأوكرانيا التي تقدمت بفيلم "خرجت من الظل"، وأسبانيا عبر فيلم "ماتاهاريس"، وهولندا "بين ملكة النحل"، إضافة إلى أفلام مشتركة بين عدة دول أجنبية، فيما جرى اختتام العروض بالفيلم الكندي "الفراشة نادية".
وبين منظمو أسبوع فيلم المرأة إلى أنه جرى اختيار الفيلم البحريني ليكون أول أفلام الأسبوع من حيث العرض على الجمهور وذلك لالتزامه بمعايير المشاركة وأهمها الجهود الهائلة التي تبذلها النساء والفتيات حول العالم في تشكيل مستقبل أكثر مساواة والشفاء من جائحة كوفيد -19.