استنكر النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الانسان عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، حادثة الاعتداء على طبيبين بمستشفى السلمانية من قبل أحد المرضى أثناء تأديتهم لعملهم، مؤكد على رفضه التام لهذه الأفعال المنافيه للقوانين والعادات والتقاليد والتي لا تمثل شيم وواقع المجتمع البحريني.
و شدد على رفض لكافة أشكال العنف اللفظي والجسدي تجاه الأطباء وجميع الكوادر الطبية في المستشفيات والمراكز الصحية عموما، لما يبذلونه من جهد جبار في تقديم العون والمساعدة من خلال رعاية المرضى والمراجعين على مدار الساعة، وتوفير العلاج اللازم لهم، مؤكدا على قدسية مهنة الطبيب التي تتطلب منا تقديم كل الدعم والاحترام له.
وأضاف البناي أن هذه الحادثة لاتمد بصله للأهالي المجتمع البحريني، علاوة على انها ليست بظاهرة، ومن هذا المنطلق لابد من وضع حد واجراءات صارمة بحق هؤلاء القله نتيجة تعديهم على هذه المهنة العظيمة، وكوادرها عموما، وذلك احتراما لشرف هذه المهنه، وضمانا لتوفير بيئة عمل مناسبة تحفظ للطبيب حقوقه وتمنحهم الطمأنينة والأمان لتقديم افضل الخدمات الصحية والعلاجية بأفضل طرق ممكنة.
وأشار البناي إلى الدور الكبير والجهود الجبارة التي بذلتها الكوادر الطبية في التصدي لجائحة فايروس كورونا، من خلال وجودهم في الصفوف الأمامية، الأمر الذي يتوجب علينا احترام هذه الفئة ودعمها وحمايتها.
{{ article.visit_count }}
و شدد على رفض لكافة أشكال العنف اللفظي والجسدي تجاه الأطباء وجميع الكوادر الطبية في المستشفيات والمراكز الصحية عموما، لما يبذلونه من جهد جبار في تقديم العون والمساعدة من خلال رعاية المرضى والمراجعين على مدار الساعة، وتوفير العلاج اللازم لهم، مؤكدا على قدسية مهنة الطبيب التي تتطلب منا تقديم كل الدعم والاحترام له.
وأضاف البناي أن هذه الحادثة لاتمد بصله للأهالي المجتمع البحريني، علاوة على انها ليست بظاهرة، ومن هذا المنطلق لابد من وضع حد واجراءات صارمة بحق هؤلاء القله نتيجة تعديهم على هذه المهنة العظيمة، وكوادرها عموما، وذلك احتراما لشرف هذه المهنه، وضمانا لتوفير بيئة عمل مناسبة تحفظ للطبيب حقوقه وتمنحهم الطمأنينة والأمان لتقديم افضل الخدمات الصحية والعلاجية بأفضل طرق ممكنة.
وأشار البناي إلى الدور الكبير والجهود الجبارة التي بذلتها الكوادر الطبية في التصدي لجائحة فايروس كورونا، من خلال وجودهم في الصفوف الأمامية، الأمر الذي يتوجب علينا احترام هذه الفئة ودعمها وحمايتها.