استقبل الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، اليوم في مكتبه بالوزارة، السيد سليم الغرياني سفير الجمهورية التونسية لدى مملكة البحرين، وذلك بمناسبة انتهاء فترة عمله كسفير لبلاده في المملكة، وبحضور السيد عبدالله بن فيصل بن جبر الدوسري مساعد وزير الخارجية، والدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية، والدكتورة الشيخة رنا بنت عيسى آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية، والسفير عبدالله بن راشد بن علي المديلوي، عميد السلك الدبلوماسي سفير سلطنة عمان لدى مملكة البحرين.
وخلال اللقاء، رحب وزير الخارجية بسفير الجمهورية التونسية، معربًا عن اعتزازه وتقديره لما وصلت إليه العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين والجمهورية التونسية من تطور ونماء على كافة الأصعدة، مشيدًا بالجهود الطيبة التي بذلها سعادة السيد سليم الغرياني خلال فترة عمله في مملكة البحرين للارتقاء بعلاقات التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين.
من جانبه، أعرب السيد سليم الغرياني عن شكره وتقديره لما لقيه من دعم ومساندة من القيادة الحكيمة ووزارة الخارجية وكافة الوزارات والهيئات الرسمية في مملكة البحرين طوال فترة عمله، مما أسهم في تحقيق التطلعات والأهداف المنشودة، متمنيًا لمملكة البحرين مزيدًا من التقدم والرخاء.
وبهذه المناسبة، قدم الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني لسعادة السيد سليم الغرياني هدية تذكارية بهذه المناسبة، متمنيًا لسعادة السفير دوام التوفيق والنجاح في عمله الدبلوماسي المقبل.
{{ article.visit_count }}
وخلال اللقاء، رحب وزير الخارجية بسفير الجمهورية التونسية، معربًا عن اعتزازه وتقديره لما وصلت إليه العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين والجمهورية التونسية من تطور ونماء على كافة الأصعدة، مشيدًا بالجهود الطيبة التي بذلها سعادة السيد سليم الغرياني خلال فترة عمله في مملكة البحرين للارتقاء بعلاقات التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين.
من جانبه، أعرب السيد سليم الغرياني عن شكره وتقديره لما لقيه من دعم ومساندة من القيادة الحكيمة ووزارة الخارجية وكافة الوزارات والهيئات الرسمية في مملكة البحرين طوال فترة عمله، مما أسهم في تحقيق التطلعات والأهداف المنشودة، متمنيًا لمملكة البحرين مزيدًا من التقدم والرخاء.
وبهذه المناسبة، قدم الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني لسعادة السيد سليم الغرياني هدية تذكارية بهذه المناسبة، متمنيًا لسعادة السفير دوام التوفيق والنجاح في عمله الدبلوماسي المقبل.