اختار المؤتمر العام لتجمع الوحدة الوطنية المهندس عبدالله سعد الحويحي رئيسا لجمعية تجمع الوحدة الوطنية بالتزكية خلفا للشيخ الدكتور عبد اللطيف ال محمود الذي كان قد أعلن عدم ترشحه لدورة جديدة التزاما بالنظام الاساسي للتجمع.
كما اختار المؤتمر العام قائمة المرشحين لعضوية الهيئة المركزية المؤلفة من ثلاثين عضواً بالتزكية مع اربعة اعضاء في قائمة الاحتياطي.
وتقدم الحويحي رئيس التجمع بالشكر الجزيل لجميع أعضاء المؤتمر العام الخامس لاعطائه الثقة وقال هذا تكليف وليس تشريف لأن المهمة ليست سهلة مؤكدا أن الشيخ عبد اللطيف ال محمود ضرب مثلا في القدوة بان يتنازل التزاما وحرصًا على تنفيذ الأنظمة التي نضعها على غير عادة من يمجدون أنفسهم طوال عمرهم ، وقال ان ال محمود سيظل هو رمز التجمع وهو من أسسه وضحى من أجله وقد كنت مرافقاً له طوال السنوات الماضية منذ تاسيس التجمع.
وأضاف الحويحي نستلم المسؤولية في هذه المرحلة الحاساسة ونتمنى ان نكون ومن معنا من الشباب في الهيئة المركزية على قدر المسؤولية مؤكداً أن هناك الكثير من المهام والتحديات في انتظارهم ابرزها السعي لاجتذاب اكبر عدد ممكن الى عضوية التجمع بجانب تلمس مطالب شعب البحرين والتعبير عنها والحصول على ثقة اهل البحرين بالقتراب منهم أكثر.
ودعا الحويحي اعضاء الهيئة المركزية للاجتماع الأول يوم السبت القادم لاختيار رئيس الهيئة ومساعدي الرئيس واعضاء اللجنة التنفيذية والمكتب السياسي وبقية تشكيلات الجمعية.
وعقد تجمع الوحدة الوطنية، السبت، مؤتمره العام الخامس عن طريق تقنية الفيديو بنصاب الكتروني من الاعضاء الذين استوفوا شروط المشاركة في المؤتمر، وصادق المؤتمر على التقرير الإداري والتقرير المالي عن الفترة من 2018-2021م .
وانطلقت مداولات جلسة المؤتمر العادي بكلمة فضيلة الشيخ عبد اللطيف آل محمود رئيس التجمع السابق قال فيها أنه ومن باب الالتزام بالقانون الأساسي للتجمع يسرني ويشرفني أن أسلم راية القيادة إلى من يترشح لها من أعضاء التجمع وفقا للنظام الأساسي، وأضاف سوف أبقى بإذن الله تعالى عضوًا في التجمع يقدم خبراته وقدراته لكل من يتولى القيادة ويعمل في تنظيماته.
وحيا ال محمود في كلمته أعضاء التجمع الذين يؤكدون مرة بعد أخرى استعدادهم المستمر للمحافظة على عهد الفاتح الذي تعاهد عليه أبناء البحرين الشرفاء في تجمع الوحدة الوطنية على أرض مركز الفاتح الإسلامي وقال لم تثنيكم عن المشاركة اليوم ظروف الجائحة التي فرضت علينا تأخير عقد هذا المؤتمر العام إلكترونيا سنة واحدة ، فكنتم كما عهدناكم في الموعد.
وقال ال محمود إن نشأة تجمع الوحدة الوطنية هي قدر من أقدار الله عز وجل ، كانت تباشيره الأولى هي المشروع الإصلاحي الذي أعلن عنه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه ، والذي كان إنشاء الجمعيات السياسية عنصرًا أساسيا من عناصره للحياة الديموقراطية في مملكة البحرين.
مؤكدا أن انعقاد المؤتمر العام الخامس لتجمع الوحدة الوطنية اليوم وفي هذا الشهر المبارك (شهر مارس) الذي هو أحد أشهر الوقفات المتتالية للتجمع في 2011 وبعد مرور عقد من الزمان على وقفة الفاتح يعبر عن أعلى مستويات الشعور بالمسؤولية الوطنية تجاه مملكتنا العزيزة وتجاه قضايا الوطن وقضايا الأمة التي ظل تجمع الوحدة الوطنية حاضرا بصوتكم ومعبرا عن مواقفكم الوطنية فيها من خلال الفعاليات المختلفة التي ظللنا نواظب ونحرص كل الحرص على تقديم مساهمات التجمع فيها رأيا ورؤية وبيانا وموقفا ودراسة نسعى من خلالها تأكيد حرصنا على حفظ الحقوق وصون مكتسبات المواطنين.
وقال ال محمود ينعقد هذا المؤتمر العام الخامس في توقيت بالغ الدقة والحساسية مع عودة الحزب الديمقراطي الى البيت الأبيض والذي عادت معه لغة التآمر الامريكية والدولية ضد المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودول الخليج العربي في تكرار فاضح للمخطط الخبيث الذي واجهته دول الخليج في عهد الرئيس/ أوباما من خلال توجهات الادارة الجديدة في البيت الابيض ، وهو ما يفرض علينا جميعا الوعي تجاه ما يخطط لمنطقتنا ووطننا في ظل تصاعد التشكيك والتحريض من بعض المنظمات الدولية والتابعة لأعداء الأمة العربية والإسلامية وفي محاولة لاعادة تطبيق سياسة الفوضي بالمنطقه واستكمال ما فشلوا فيه في المرة السابقة.
مطالبا الجميع بالوقوف الشعبي صفا واحدا أمام المؤامرات الدولية والإقليمية لإفشال مخططات تفتيت دول المنطقة وإضعافها والوقوف صفا واحدًا مع القيادة السياسية بقيادة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه الذي استطاع بحكمته وحنكته إدارة الأزمة الماضية وأن يفشل بفضل من الله تعالى ومساندة شعب البحرين له أن يفشل المخططات العدوانية على مملكة البحرين وشعبها بأقل الأضرار وأفضل النتائج.
ودعا أعضاء المؤتمر العام الى تطوير العمل في تجمع الوحدة الوطنية إلى مستويات أفضل تتناسب مع المستجدات السياسية والعسكرية ، ونعتمد بعد الله تعالى على تفاعل الطاقات الشبابية لأعضاء التجمع مع الخبرات السياسية لقيادات التجمع.
واستعرض الشيخ عبد اللطيف ال محمود التقرير الإداري الذي اشتمل على أبرز إنجازات وأنشطة تجمع الوحدة الوطنية على مستوى العمل السياسي والتنظيمي في الفترة من 2018-2021م بجانب التحديات التي واجهها التجمع خلال الفترة الماضية والتوصيات المقترحة للمرحلة المقبلة.
وبين التقرير أن جملة البيانات التي اصدرها التجمع تفوق ال (38) بياناً حول مختلف القضايا والأحداث الأساسية التي كانت تشغل الرأي العام وتهم المواطنين وفقاً لاهداف وبرامج وتوجهات التجمّع، مشيرةً الى أن تلك البيانات شملت تغطية ومتابعة لعدة ملفات أبرزها الميزانية العامة ورفع الدعم بجانب بيانات تعكس رؤية التجمّع لمواجهة العجز في الميزانية والمطالبة بالعودة لنظام احتساب الاستهلاك الشهري لفواتير الكهرباء.
وحاز ملف التقاعد وحقوق المتقاعدين بحسب التقرير الإداري على اهتمام كبير من قيادة التجمّع من خلال مواقف وبيانات عبر فيها تجمّع الوحدة الوطنية عن دعمه لقضايا المتقاعدين وموقفه حول قانون التقاعد الجديد والصادر في يونيو 2018.
وتطرق التقرير الى قيام التجمع بتنظيم ستة عشر (16) ندوة وحلقة نقاشية من بينها ندوة حول الاكتشافات النفطية الجديدة وعدد من الندوات حول قضايا الاقتصاد والدين العام وبرنامج التوازن المالي وقضايا وهموم أصحاب العمل وقضية الفيزا المرنة بجانب ملف العطالة وبحرنة الوظائف.
وأشار التقرير الى مشاركة التجمع في الانتخابات النيابية والبلدية لعام 2018 ونجاحه في تحقيق الفوز بمقعد في مجلس النواب وعضوية في المجلس البلدي في المحافظة الشمالية .
وأشار التقرير الى عدد من التحديات التي واجهت التجمع خلال الفترة الماضية أبرزها
عزوف الشباب عن المشاركة السياسية وهؤلاء يشكلون المورد الاساسي للعمل السياسي و ضعف الدعم المالي المقدم من الدولة للجمعيات السياسية.
وقدم التقرير الإداري توصية باستمرار التعاون مع تنسيقية الجمعيات السياسية في القضايا والمواقف الوطنية والاقليمية التي تتسق مع رؤية التجمع وتوجهاته وتعزيز التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وتنسيق المواقف الوطنية المشتركة.
بجانب تفعيل لجنة العضوية وفق المعايير الجديدة للتواصل عن بعد بما يخدم اهداف التجمع.
والدفع نحو تفعيل العلاقة السياسية مع كليات العلوم السياسية في الجامعات، وفتح الطريق أمام الجمعيات السياسية للقيام بالانشطة المشتركة بجانب توصية بإصدار نشرة الكترونية تعبر عن رؤى وتوجهات الجمعية وايصالها الى أكبر عدد.
وخلال مداولات المؤتمر تقدم بعض الأعضاء بتوصيات مقترحة للإضافة الى التقرير الإداري من بينها توصية باستثمار المنصات الإلكترونية وزيادة الترويج للتجمع واستثمار الفضاء الإلكتروني للتواصل مع الجمهور.
كما اختار المؤتمر العام قائمة المرشحين لعضوية الهيئة المركزية المؤلفة من ثلاثين عضواً بالتزكية مع اربعة اعضاء في قائمة الاحتياطي.
وتقدم الحويحي رئيس التجمع بالشكر الجزيل لجميع أعضاء المؤتمر العام الخامس لاعطائه الثقة وقال هذا تكليف وليس تشريف لأن المهمة ليست سهلة مؤكدا أن الشيخ عبد اللطيف ال محمود ضرب مثلا في القدوة بان يتنازل التزاما وحرصًا على تنفيذ الأنظمة التي نضعها على غير عادة من يمجدون أنفسهم طوال عمرهم ، وقال ان ال محمود سيظل هو رمز التجمع وهو من أسسه وضحى من أجله وقد كنت مرافقاً له طوال السنوات الماضية منذ تاسيس التجمع.
وأضاف الحويحي نستلم المسؤولية في هذه المرحلة الحاساسة ونتمنى ان نكون ومن معنا من الشباب في الهيئة المركزية على قدر المسؤولية مؤكداً أن هناك الكثير من المهام والتحديات في انتظارهم ابرزها السعي لاجتذاب اكبر عدد ممكن الى عضوية التجمع بجانب تلمس مطالب شعب البحرين والتعبير عنها والحصول على ثقة اهل البحرين بالقتراب منهم أكثر.
ودعا الحويحي اعضاء الهيئة المركزية للاجتماع الأول يوم السبت القادم لاختيار رئيس الهيئة ومساعدي الرئيس واعضاء اللجنة التنفيذية والمكتب السياسي وبقية تشكيلات الجمعية.
وعقد تجمع الوحدة الوطنية، السبت، مؤتمره العام الخامس عن طريق تقنية الفيديو بنصاب الكتروني من الاعضاء الذين استوفوا شروط المشاركة في المؤتمر، وصادق المؤتمر على التقرير الإداري والتقرير المالي عن الفترة من 2018-2021م .
وانطلقت مداولات جلسة المؤتمر العادي بكلمة فضيلة الشيخ عبد اللطيف آل محمود رئيس التجمع السابق قال فيها أنه ومن باب الالتزام بالقانون الأساسي للتجمع يسرني ويشرفني أن أسلم راية القيادة إلى من يترشح لها من أعضاء التجمع وفقا للنظام الأساسي، وأضاف سوف أبقى بإذن الله تعالى عضوًا في التجمع يقدم خبراته وقدراته لكل من يتولى القيادة ويعمل في تنظيماته.
وحيا ال محمود في كلمته أعضاء التجمع الذين يؤكدون مرة بعد أخرى استعدادهم المستمر للمحافظة على عهد الفاتح الذي تعاهد عليه أبناء البحرين الشرفاء في تجمع الوحدة الوطنية على أرض مركز الفاتح الإسلامي وقال لم تثنيكم عن المشاركة اليوم ظروف الجائحة التي فرضت علينا تأخير عقد هذا المؤتمر العام إلكترونيا سنة واحدة ، فكنتم كما عهدناكم في الموعد.
وقال ال محمود إن نشأة تجمع الوحدة الوطنية هي قدر من أقدار الله عز وجل ، كانت تباشيره الأولى هي المشروع الإصلاحي الذي أعلن عنه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه ، والذي كان إنشاء الجمعيات السياسية عنصرًا أساسيا من عناصره للحياة الديموقراطية في مملكة البحرين.
مؤكدا أن انعقاد المؤتمر العام الخامس لتجمع الوحدة الوطنية اليوم وفي هذا الشهر المبارك (شهر مارس) الذي هو أحد أشهر الوقفات المتتالية للتجمع في 2011 وبعد مرور عقد من الزمان على وقفة الفاتح يعبر عن أعلى مستويات الشعور بالمسؤولية الوطنية تجاه مملكتنا العزيزة وتجاه قضايا الوطن وقضايا الأمة التي ظل تجمع الوحدة الوطنية حاضرا بصوتكم ومعبرا عن مواقفكم الوطنية فيها من خلال الفعاليات المختلفة التي ظللنا نواظب ونحرص كل الحرص على تقديم مساهمات التجمع فيها رأيا ورؤية وبيانا وموقفا ودراسة نسعى من خلالها تأكيد حرصنا على حفظ الحقوق وصون مكتسبات المواطنين.
وقال ال محمود ينعقد هذا المؤتمر العام الخامس في توقيت بالغ الدقة والحساسية مع عودة الحزب الديمقراطي الى البيت الأبيض والذي عادت معه لغة التآمر الامريكية والدولية ضد المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودول الخليج العربي في تكرار فاضح للمخطط الخبيث الذي واجهته دول الخليج في عهد الرئيس/ أوباما من خلال توجهات الادارة الجديدة في البيت الابيض ، وهو ما يفرض علينا جميعا الوعي تجاه ما يخطط لمنطقتنا ووطننا في ظل تصاعد التشكيك والتحريض من بعض المنظمات الدولية والتابعة لأعداء الأمة العربية والإسلامية وفي محاولة لاعادة تطبيق سياسة الفوضي بالمنطقه واستكمال ما فشلوا فيه في المرة السابقة.
مطالبا الجميع بالوقوف الشعبي صفا واحدا أمام المؤامرات الدولية والإقليمية لإفشال مخططات تفتيت دول المنطقة وإضعافها والوقوف صفا واحدًا مع القيادة السياسية بقيادة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه الذي استطاع بحكمته وحنكته إدارة الأزمة الماضية وأن يفشل بفضل من الله تعالى ومساندة شعب البحرين له أن يفشل المخططات العدوانية على مملكة البحرين وشعبها بأقل الأضرار وأفضل النتائج.
ودعا أعضاء المؤتمر العام الى تطوير العمل في تجمع الوحدة الوطنية إلى مستويات أفضل تتناسب مع المستجدات السياسية والعسكرية ، ونعتمد بعد الله تعالى على تفاعل الطاقات الشبابية لأعضاء التجمع مع الخبرات السياسية لقيادات التجمع.
واستعرض الشيخ عبد اللطيف ال محمود التقرير الإداري الذي اشتمل على أبرز إنجازات وأنشطة تجمع الوحدة الوطنية على مستوى العمل السياسي والتنظيمي في الفترة من 2018-2021م بجانب التحديات التي واجهها التجمع خلال الفترة الماضية والتوصيات المقترحة للمرحلة المقبلة.
وبين التقرير أن جملة البيانات التي اصدرها التجمع تفوق ال (38) بياناً حول مختلف القضايا والأحداث الأساسية التي كانت تشغل الرأي العام وتهم المواطنين وفقاً لاهداف وبرامج وتوجهات التجمّع، مشيرةً الى أن تلك البيانات شملت تغطية ومتابعة لعدة ملفات أبرزها الميزانية العامة ورفع الدعم بجانب بيانات تعكس رؤية التجمّع لمواجهة العجز في الميزانية والمطالبة بالعودة لنظام احتساب الاستهلاك الشهري لفواتير الكهرباء.
وحاز ملف التقاعد وحقوق المتقاعدين بحسب التقرير الإداري على اهتمام كبير من قيادة التجمّع من خلال مواقف وبيانات عبر فيها تجمّع الوحدة الوطنية عن دعمه لقضايا المتقاعدين وموقفه حول قانون التقاعد الجديد والصادر في يونيو 2018.
وتطرق التقرير الى قيام التجمع بتنظيم ستة عشر (16) ندوة وحلقة نقاشية من بينها ندوة حول الاكتشافات النفطية الجديدة وعدد من الندوات حول قضايا الاقتصاد والدين العام وبرنامج التوازن المالي وقضايا وهموم أصحاب العمل وقضية الفيزا المرنة بجانب ملف العطالة وبحرنة الوظائف.
وأشار التقرير الى مشاركة التجمع في الانتخابات النيابية والبلدية لعام 2018 ونجاحه في تحقيق الفوز بمقعد في مجلس النواب وعضوية في المجلس البلدي في المحافظة الشمالية .
وأشار التقرير الى عدد من التحديات التي واجهت التجمع خلال الفترة الماضية أبرزها
عزوف الشباب عن المشاركة السياسية وهؤلاء يشكلون المورد الاساسي للعمل السياسي و ضعف الدعم المالي المقدم من الدولة للجمعيات السياسية.
وقدم التقرير الإداري توصية باستمرار التعاون مع تنسيقية الجمعيات السياسية في القضايا والمواقف الوطنية والاقليمية التي تتسق مع رؤية التجمع وتوجهاته وتعزيز التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وتنسيق المواقف الوطنية المشتركة.
بجانب تفعيل لجنة العضوية وفق المعايير الجديدة للتواصل عن بعد بما يخدم اهداف التجمع.
والدفع نحو تفعيل العلاقة السياسية مع كليات العلوم السياسية في الجامعات، وفتح الطريق أمام الجمعيات السياسية للقيام بالانشطة المشتركة بجانب توصية بإصدار نشرة الكترونية تعبر عن رؤى وتوجهات الجمعية وايصالها الى أكبر عدد.
وخلال مداولات المؤتمر تقدم بعض الأعضاء بتوصيات مقترحة للإضافة الى التقرير الإداري من بينها توصية باستثمار المنصات الإلكترونية وزيادة الترويج للتجمع واستثمار الفضاء الإلكتروني للتواصل مع الجمهور.