أعلنت اليوم جامعة AMA الدولية - البحرين، عن تعيين مجلس إدارة جديد للجامعة واعتماد خطة استراتيجية جديدة للجامعة تهدف إلى تعزيز عروضها بشكل أكبر ودفع عجلة التطوير والنمو بالجامعة.
ويتكون مجلس الإدارة الجديد للجامعة من كل من السيد هشام الريس، كرئيس لمجلس الإدارة، السيد أحمد كمال الدين كنائب للرئيس، وأعضاء المجلس: الدكتورة غفران أحمد جاسم، السيد سمير إسحاق صفي ، والسيد صلاح شريف.
وسيعمل مجلس الإدارة والإدارة معاً بشكل وثيق خلال الأشهر المقبلة لتفعيل الجوانب الرئيسية للاستراتيجية الجديدة التي تم انتهاجها من خلال التركيز الفوري على ما يلي:
تحسين الحوكمة ورفع كفاءة الفريق القيادي وطاقم الجامعة بهدف تعزيز التفوق المهني عبر المؤسسة.
طرح برامج أكاديمية جديدة مع التركيز على برامج التكنولوجيا وادماج تدريس التقنيات الحديثة في جميع البرامج الأخرى وذلك بموجب الحصول على موافقات الوزارة.
النظر في توصيات هيئة جودة التعليم والتدريب ومجلس التعليم العالي وتحسين التصنيفات لمزيد من الدعم لوضع الجامعة وسمعتها كإحدى الجامعات الكبرى في المنطقة.
تعزيز صورة الجامعة، والبنية التحتية والحرم الجامعي من خلال أعمال التطوير والتجديد المخطط لها.
استخدام اسم وهوية جديدين مدعمين بحملات تسويقية فعالة.
وقال الريس: "نحن سعداء بالإعلان عن تعيين مجلس الإدارة والاستراتيجية الجديدة التي تم انتهاجها والتي تركز بشكل أكبر على رفع كفاءة الجامعة وضمان تأهلها بشكل أفضل لخدمة الطلبة والاستفادة من إمكاناتها الواسعة. سوف تركز الاستراتيجية التي وضعناها على مجموعة من عمليات التطوير عبر الجامعة والتي تمس كل جانب من الجوانب الهامة بما في ذلك الطريقة التي تنظم بها الجامعة وطريقة تشغيلها والتعليم العالي الجودة الذي نهدف إلى تقديمه للطلبة. نتطلع الى وضع أسس قوية وإجراء تغييرات سلسة وهادفة في الجوانب الهامة التي حددناها."
وقال رئيس الجامعة، "إنني سعيد بالعمل ضمن هذا المجلس المتميز والعمل على تنفيذ استراتيجيتنا الجديدة، التي نثق تماما بأنها ستتيح لنا تعزيز قدرتنا وتدعيم مكانة الجامعة كواحدة من كبرى الجامعات في المنطقة. نحن ملتزمون بإجراء تحسينات جوهرية على برامجنا ونظام الحوكمة وطاقم الجامعة والحرم الجامعي لثاني أكبر جامعة على مستوى مملكة البحرين اليوم، والتي نسعى لتأهيلها لتكون الأفضل تجهيزاً خلال المستقبل القريب. من خلال استراتيجيتنا الجديدة، سوف نبذل كل ما في وسعنا لنرسي معيارا جديدا للتميز ولتعزيز مستوى التعليم الذي نقدمه لطلابنا من خلال عدد أكبر من التخصصات وبرامج الدرجات العلمية."
{{ article.visit_count }}
ويتكون مجلس الإدارة الجديد للجامعة من كل من السيد هشام الريس، كرئيس لمجلس الإدارة، السيد أحمد كمال الدين كنائب للرئيس، وأعضاء المجلس: الدكتورة غفران أحمد جاسم، السيد سمير إسحاق صفي ، والسيد صلاح شريف.
وسيعمل مجلس الإدارة والإدارة معاً بشكل وثيق خلال الأشهر المقبلة لتفعيل الجوانب الرئيسية للاستراتيجية الجديدة التي تم انتهاجها من خلال التركيز الفوري على ما يلي:
تحسين الحوكمة ورفع كفاءة الفريق القيادي وطاقم الجامعة بهدف تعزيز التفوق المهني عبر المؤسسة.
طرح برامج أكاديمية جديدة مع التركيز على برامج التكنولوجيا وادماج تدريس التقنيات الحديثة في جميع البرامج الأخرى وذلك بموجب الحصول على موافقات الوزارة.
النظر في توصيات هيئة جودة التعليم والتدريب ومجلس التعليم العالي وتحسين التصنيفات لمزيد من الدعم لوضع الجامعة وسمعتها كإحدى الجامعات الكبرى في المنطقة.
تعزيز صورة الجامعة، والبنية التحتية والحرم الجامعي من خلال أعمال التطوير والتجديد المخطط لها.
استخدام اسم وهوية جديدين مدعمين بحملات تسويقية فعالة.
وقال الريس: "نحن سعداء بالإعلان عن تعيين مجلس الإدارة والاستراتيجية الجديدة التي تم انتهاجها والتي تركز بشكل أكبر على رفع كفاءة الجامعة وضمان تأهلها بشكل أفضل لخدمة الطلبة والاستفادة من إمكاناتها الواسعة. سوف تركز الاستراتيجية التي وضعناها على مجموعة من عمليات التطوير عبر الجامعة والتي تمس كل جانب من الجوانب الهامة بما في ذلك الطريقة التي تنظم بها الجامعة وطريقة تشغيلها والتعليم العالي الجودة الذي نهدف إلى تقديمه للطلبة. نتطلع الى وضع أسس قوية وإجراء تغييرات سلسة وهادفة في الجوانب الهامة التي حددناها."
وقال رئيس الجامعة، "إنني سعيد بالعمل ضمن هذا المجلس المتميز والعمل على تنفيذ استراتيجيتنا الجديدة، التي نثق تماما بأنها ستتيح لنا تعزيز قدرتنا وتدعيم مكانة الجامعة كواحدة من كبرى الجامعات في المنطقة. نحن ملتزمون بإجراء تحسينات جوهرية على برامجنا ونظام الحوكمة وطاقم الجامعة والحرم الجامعي لثاني أكبر جامعة على مستوى مملكة البحرين اليوم، والتي نسعى لتأهيلها لتكون الأفضل تجهيزاً خلال المستقبل القريب. من خلال استراتيجيتنا الجديدة، سوف نبذل كل ما في وسعنا لنرسي معيارا جديدا للتميز ولتعزيز مستوى التعليم الذي نقدمه لطلابنا من خلال عدد أكبر من التخصصات وبرامج الدرجات العلمية."