رحلة دراسية جميلة وزاخرة بالإنجازات للطالب تركي عبدالله، حتى وصل إلى المرحلة الثانوية بمدرسة الهداية الخليفية، متسلحاً بإيمانه الراسخ وتصميمه الكبير على أن التفوق هو طموحه الأول، إضافةً إلى تطوير موهبته الفذة في القيادة والخطابة والمناقشة والإعلام، لترتقي معه خطوة بخطوة في هذه الرحلة.
وقد شارك تركي مؤخراً في برلمان الشباب الذي عقد في مملكة البحرين، حيث تألق كثيراً في مداخلاته، وكان كذلك مقرراً للجنة الخدمات، مما أدى إلى ترشيح وزارة التربية والتعليم له للمشاركة في البرلمان العربي، إذ لاقت مشاركته إعجاباً كبيراً من الجميع.
وقال تركي: "موهبتي هي الإعلام والقيادة والإلقاء والخطابة، وكانت ترافقني منذ صغري، حيث تم صقلها في المراحل العمرية الأولى، منذ أن كنت طالباً في مدرسة حسان بن ثابت الابتدائية للبنين، حيث كنت أتولى قيادة الطابور الصباحي، وأشارك في المسابقات الداخلية والخارجية".
وأضاف: "ولا أنسى دور مركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم، الذي تبنى موهبتي وصقلها، حيث شاركت في مسابقة الخطابة المرورية التي حققت فيها المركز الثاني على مستوى المملكة البحرين".
وتابع قائلاً: "ثم استمرت موهبتي في المرحلة الإعدادية، حيث شاركت في مسابقة تأليف وإلقاء الشعر الوطني، وحصلت على المركز الثالث على مستوى مدارس مملكة البحرين، في ظل تشجيع ودعم من قبل مدرستي البسيتين الإعدادية للبنين، التي جعلتني كذلك رئيساً للإذاعة المدرسية، مما عزز ثقتي في نفسي".
وعن المرحلة الثانوية قال تركي: "قدمت لي مدرسة الهداية الخليفية الثانوية للبنين فرصاً قيمة للمشاركة في الفعاليات الداخلية والخارجية عن بعد، حيث شاركت في البرلمان الشبابي في مجلس النواب، ثم في البرلمان العربي، إلى جانب العديد من المسابقات والمشاركات التي حصلت فيها على مراكز أولى".
وقال تركي: "لا أنسى فضل أمي الأستاذة خلود خليفة، وهي مديرة مدرسة سابقاً، حيث كان لها دور كبير في تطوري الشخصي خلال رحلتي مع الدراسة والموهبة، حتى حصدت التفوق والتميز".
وقد شارك تركي مؤخراً في برلمان الشباب الذي عقد في مملكة البحرين، حيث تألق كثيراً في مداخلاته، وكان كذلك مقرراً للجنة الخدمات، مما أدى إلى ترشيح وزارة التربية والتعليم له للمشاركة في البرلمان العربي، إذ لاقت مشاركته إعجاباً كبيراً من الجميع.
وقال تركي: "موهبتي هي الإعلام والقيادة والإلقاء والخطابة، وكانت ترافقني منذ صغري، حيث تم صقلها في المراحل العمرية الأولى، منذ أن كنت طالباً في مدرسة حسان بن ثابت الابتدائية للبنين، حيث كنت أتولى قيادة الطابور الصباحي، وأشارك في المسابقات الداخلية والخارجية".
وأضاف: "ولا أنسى دور مركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم، الذي تبنى موهبتي وصقلها، حيث شاركت في مسابقة الخطابة المرورية التي حققت فيها المركز الثاني على مستوى المملكة البحرين".
وتابع قائلاً: "ثم استمرت موهبتي في المرحلة الإعدادية، حيث شاركت في مسابقة تأليف وإلقاء الشعر الوطني، وحصلت على المركز الثالث على مستوى مدارس مملكة البحرين، في ظل تشجيع ودعم من قبل مدرستي البسيتين الإعدادية للبنين، التي جعلتني كذلك رئيساً للإذاعة المدرسية، مما عزز ثقتي في نفسي".
وعن المرحلة الثانوية قال تركي: "قدمت لي مدرسة الهداية الخليفية الثانوية للبنين فرصاً قيمة للمشاركة في الفعاليات الداخلية والخارجية عن بعد، حيث شاركت في البرلمان الشبابي في مجلس النواب، ثم في البرلمان العربي، إلى جانب العديد من المسابقات والمشاركات التي حصلت فيها على مراكز أولى".
وقال تركي: "لا أنسى فضل أمي الأستاذة خلود خليفة، وهي مديرة مدرسة سابقاً، حيث كان لها دور كبير في تطوري الشخصي خلال رحلتي مع الدراسة والموهبة، حتى حصدت التفوق والتميز".