بمناسبة اليوم العالمي للمسرح، تبث هيئة البحرين للثقافة والآثار يوم غد السبت الموافق 27 مارس 2021م العرض العالمي "أحلام مسافر: قصّة من المحرّق"، وذلك على قناتها (CultureBah) على موقع يوتيوب الساعة 8:00 مساءً، حيث سيبقى متاحاً للمشاهدة على القناة لمدة48 ساعة فقط.
وكان مسرح البحرين الوطني استضاف العرض بمناسبة ختام سنة المحرّق عاصمة الثقافة الإسلامية 2018م وتم العمل عليه لأكثر من عام.
ويعكس العرض عراقة الثقافة والتراث البحريني من خلال منظور مبدعين عالميين حائزين على جوائز مرموقة، حيث انصهرت فيه إبداعات كلمن المدير الفني خوسيه أنطونيو رويز والملحن خوسيه نييتو ومصمم الرقصات باتريك دي بانا. ويتابع الجمهور خلال العرض الموسيقي حكايةالبطل عزيز في رحلته لاستكشاف ذاته حين يدخل في رحلة حالمة ليصل في النهاية إلى هدفه وجوده، متنقّلاً من المحرّق إلى شجرة الحياةالتي تعكس أصالة الماضي وارتباطه بالمعرفة.
وتتميز اللغة الموسيقية لعرض "أحلام مسافر: قصة من المحرّق" بدمج ألحان آلات تتنوع ما بين الإيقاع والأصوات الموسيقية التقليديةالبحرينية.
كما وتستوحي الموسيقى عناصرها من التراث الموسيقي البحريني لتتمازج مع الألحان الأوركسترالية السيمفونية الكبرى. أما بناءالقصّة فتتبع نمط الأوبرا الراقصة، ورغم ذلك فإن التراث البحريني بقي قلب وروح هذه التركيبية الموسيقية والاستعراضية.
وجاءت مشاركةالبحرين في هذا العرض عبر تسجيلات فرقة قلالي وكورال فرقة البحرين للموسيقى وفرقة الدار.
{{ article.visit_count }}
وكان مسرح البحرين الوطني استضاف العرض بمناسبة ختام سنة المحرّق عاصمة الثقافة الإسلامية 2018م وتم العمل عليه لأكثر من عام.
ويعكس العرض عراقة الثقافة والتراث البحريني من خلال منظور مبدعين عالميين حائزين على جوائز مرموقة، حيث انصهرت فيه إبداعات كلمن المدير الفني خوسيه أنطونيو رويز والملحن خوسيه نييتو ومصمم الرقصات باتريك دي بانا. ويتابع الجمهور خلال العرض الموسيقي حكايةالبطل عزيز في رحلته لاستكشاف ذاته حين يدخل في رحلة حالمة ليصل في النهاية إلى هدفه وجوده، متنقّلاً من المحرّق إلى شجرة الحياةالتي تعكس أصالة الماضي وارتباطه بالمعرفة.
وتتميز اللغة الموسيقية لعرض "أحلام مسافر: قصة من المحرّق" بدمج ألحان آلات تتنوع ما بين الإيقاع والأصوات الموسيقية التقليديةالبحرينية.
كما وتستوحي الموسيقى عناصرها من التراث الموسيقي البحريني لتتمازج مع الألحان الأوركسترالية السيمفونية الكبرى. أما بناءالقصّة فتتبع نمط الأوبرا الراقصة، ورغم ذلك فإن التراث البحريني بقي قلب وروح هذه التركيبية الموسيقية والاستعراضية.
وجاءت مشاركةالبحرين في هذا العرض عبر تسجيلات فرقة قلالي وكورال فرقة البحرين للموسيقى وفرقة الدار.