أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل أن جودة التعليم والتدريب تعد مرتكزاً أساسياً لمستقبل النهضة في البحرين، وصناعة تنموية رائدة، وتوجهاً رفيعاً لمستقبل زاهر، في ظل الرعاية الملكية السامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشادت بما يحظى به التعليم من دعم واهتمام من قبل الحكومة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وما تبذله من جهود تستهدف التطوير المستمر لعملية جودة التعليم والتدريب، تحقيقاً لتطلعات ورؤى جلالة الملك المفدى، في الارتقاء بالمسيرة التعليمية، ومواكبة أهداف ومبادئ رؤية البحرين 2030، بما يعود بالخير والنفع على الوطن ومستقبله، وتعزيز سجل البحرين، الذي يزخر بالإنجازات، ويتميز بالعراقة في مجال التعليم، في ظل مبادرات وطنية متميزة تساهم في إعطاء المملكة المكانة المتقدمة في مجال تطوير التعليم والتدريب على مستوى المنطقة، بالاستفادة من أفضل التجارب والخبرات الدولية.
وأشارت إلى أن مجلس النواب يضع دعم جودة التعليم والتدريب من أولويات العمل البرلماني الوطني، وذلك عبر الاستثمار الأمثل للتنمية البشرية، وما يشكل ذلك من انعكاس إيجابي على الوطن والمواطن، وارتكاز على أهمية ربط جودة التعليم والتدريب في توفير فرص العمل النوعية للشباب البحريني، والمساهمة في عملية النماء والبناء، في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأعربت زينل عن بالغ الإشادة والتقدير للرعاية الكريمة من نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، للمؤتمر الرابع بعنوان: "مستقبل جودة التعليم والتدريب: بين التوجهات العالمية والتنفيذ المحلي"، والذي تنظمه هيئة جودة التعليم والتدريب، مؤكدة السعي المتواصل من قبل السلطة التشريعية، وحرصها الدائم على التعاون والتنسيق مع الحكومة، من أجل دعم وتعزيز تطوير التعليم والتدريب، باعتبار أن التعليم والتدريب هما أساس التقدم والتطور في كافة المجتمعات والأمم والحضارات.
وأضافت أنه من الأهمية بمكان تبادل الخبرات ومعرفة آخر المستجدات المتعلقة بجودة التعليم والتدريب، وسبل الاستفادة منها، والاطلاع على مختلف الأفكار والمبادرات التعليمية والتدريبية في ظل تطورات الجائحة، وتسارعها، ومؤثراتها في مختلف المجالات ولاسيما في مجال جودة التعليم والتدريب، وبما يصب في رفع مستوى التعليم ومخرجاته في المملكة، موضحة أن البحرين سجلت قصة نجاح رائدة في ضمان استمرار العملية التعليمية منذ بدء جائحة كورونا، وتقديم الدعم والتحفيز والمتابعة والتقييم لمؤسسات التعليم والتدريب، ونجاح إستراتيجية ومنهجية التعليم عن بُعد من خلال تعاون جميع الجهات المعنية.
وثمنت زينل جهود المسؤولين في هيئة جودة التعليم والتدريب، وكافة القائمين والمشاركين في المؤتمر الرابع لمستقبل جودة التعليم والتدريب، مؤكدة أن مخرجات وتوصيات المؤتمر ستنال على العناية والدراسة والاهتمام من المجلس النيابي ولجانه البرلمانية، من أجل دعم وتطوير جودة التعليم والتدريب في البحرين.
وأشادت بما يحظى به التعليم من دعم واهتمام من قبل الحكومة، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وما تبذله من جهود تستهدف التطوير المستمر لعملية جودة التعليم والتدريب، تحقيقاً لتطلعات ورؤى جلالة الملك المفدى، في الارتقاء بالمسيرة التعليمية، ومواكبة أهداف ومبادئ رؤية البحرين 2030، بما يعود بالخير والنفع على الوطن ومستقبله، وتعزيز سجل البحرين، الذي يزخر بالإنجازات، ويتميز بالعراقة في مجال التعليم، في ظل مبادرات وطنية متميزة تساهم في إعطاء المملكة المكانة المتقدمة في مجال تطوير التعليم والتدريب على مستوى المنطقة، بالاستفادة من أفضل التجارب والخبرات الدولية.
وأشارت إلى أن مجلس النواب يضع دعم جودة التعليم والتدريب من أولويات العمل البرلماني الوطني، وذلك عبر الاستثمار الأمثل للتنمية البشرية، وما يشكل ذلك من انعكاس إيجابي على الوطن والمواطن، وارتكاز على أهمية ربط جودة التعليم والتدريب في توفير فرص العمل النوعية للشباب البحريني، والمساهمة في عملية النماء والبناء، في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأعربت زينل عن بالغ الإشادة والتقدير للرعاية الكريمة من نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس المجلس الأعلى لتطوير التعليم والتدريب سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، للمؤتمر الرابع بعنوان: "مستقبل جودة التعليم والتدريب: بين التوجهات العالمية والتنفيذ المحلي"، والذي تنظمه هيئة جودة التعليم والتدريب، مؤكدة السعي المتواصل من قبل السلطة التشريعية، وحرصها الدائم على التعاون والتنسيق مع الحكومة، من أجل دعم وتعزيز تطوير التعليم والتدريب، باعتبار أن التعليم والتدريب هما أساس التقدم والتطور في كافة المجتمعات والأمم والحضارات.
وأضافت أنه من الأهمية بمكان تبادل الخبرات ومعرفة آخر المستجدات المتعلقة بجودة التعليم والتدريب، وسبل الاستفادة منها، والاطلاع على مختلف الأفكار والمبادرات التعليمية والتدريبية في ظل تطورات الجائحة، وتسارعها، ومؤثراتها في مختلف المجالات ولاسيما في مجال جودة التعليم والتدريب، وبما يصب في رفع مستوى التعليم ومخرجاته في المملكة، موضحة أن البحرين سجلت قصة نجاح رائدة في ضمان استمرار العملية التعليمية منذ بدء جائحة كورونا، وتقديم الدعم والتحفيز والمتابعة والتقييم لمؤسسات التعليم والتدريب، ونجاح إستراتيجية ومنهجية التعليم عن بُعد من خلال تعاون جميع الجهات المعنية.
وثمنت زينل جهود المسؤولين في هيئة جودة التعليم والتدريب، وكافة القائمين والمشاركين في المؤتمر الرابع لمستقبل جودة التعليم والتدريب، مؤكدة أن مخرجات وتوصيات المؤتمر ستنال على العناية والدراسة والاهتمام من المجلس النيابي ولجانه البرلمانية، من أجل دعم وتطوير جودة التعليم والتدريب في البحرين.