أكد الدكتور هشام راشد الرميثي الديني ان ما تنعم به مراكز الاصلاح والتاهيل بمملكة البحرين ذات أولوية عالية واهتمام بالغ من لدن قيادتنا الرشيدة ومتابعة شخصية من قبل معالى الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله وزير الداخلية وفق كافة المعيار العالمية المتعارف لدى منظمات حقوق الإنسان وبما وتؤكده قيمنا الإسلامية الغراء وعادتنا العربية الأصيلة التي ترسخ حفظ الحقوق وتضمن له كافة الضمانات القانونية والرعاية الصحية والغذائية والمكان الملائم وتلبي الأحتياجات المختلفة والخاصة للذين يعانون من أمراض مزمنه وما فتح المجال للزيارات العائلية وتسهيل أداء العبادات والصلوات وتوفر الوسائل الترفيهيه الرياضية والثقافيه والورش التدريبية والتأهيلية ليسهم في بناء وطنه بعد أنقضاء فترة الحكم بشكل فاعل الإ مؤشرا بماتنعم به مراكز الأصلاح والتاهيل من أطقم وكوادر اداريه وأكاديمة مدربة على مستوى عالي على كافة الظروف لتحقيق الغالية المرجوة من الاصلاح والتأهيل بما يخدم النزيل لخدمة وطنه ورعاية أسرته الرعاية الكريمة.
وأضاف الرميثي وان المكرمات الملكية بأطلاق السجناء بصفة دروية في كافة المناسبات قبل أنقضاء الأحكام وإقرار مشروع العقوبات البديلة بما يسمح أكمال العقوبة المقررة خارج السجن لمنحة فرصة لتصحيح أخطاءه والأنخراط في بناء مجتمعة يمثل نقلة نوعية في مجال تعزيز حقوق الإنسان بما تحقق من تشريعات متقدمة لتجعل مملكة البحرين في مصاف الدول المتقدمة وتعزز قيم التسامح والمظاهر الإنسانية بما يسهم في جعل النزيل عنصرا فاعلا محبا لوطنه وطاقة متجدد تسهم لعدم عودة النزيل الى ارتكاب الجرم بما توفر له من رعاية كريمة من الدولة .
وأشار الرميثي أن أستهداف مملكة البحرين الدائم من قبل بعض منظمات الحقوقية يهدف من وراها النيل من مكتسبات البحرين وشعبها وتشوية سمعتها دون أمعان النظر الى الجهود التي أشادت واشاهد بها القريب والبعيد سيما خلال فترة جائجة كرورنا من منظمة الصحة العالمية والدول المتقدمة مؤكدين تقديرنا لجهود وزارة الداخلية مؤكدين ان من هذا الافتراءات لن تزيدنا الا تمسكا وارتباطا بقيادتنا وحكومتنا الرشيد لتظل ممكلة البحرين واحة النماء والاستقرار في العهد الزاهر للجلالة حفظ الله لنا ومتعه بصحة والعافيه وبولي عهد سمو رئيس الوزراء السيخ سلمان بن حمد ال خليفة وكافة المخلصين من أبناء هذا الوطن الذين يسهرون إلى رفعة الوطن في كافة المحافل الدولية لتظل رايات الوطن خفاقه عزيز ترتقي دائما نحو المعالي عاشت البحرين خليفة.
{{ article.visit_count }}
وأضاف الرميثي وان المكرمات الملكية بأطلاق السجناء بصفة دروية في كافة المناسبات قبل أنقضاء الأحكام وإقرار مشروع العقوبات البديلة بما يسمح أكمال العقوبة المقررة خارج السجن لمنحة فرصة لتصحيح أخطاءه والأنخراط في بناء مجتمعة يمثل نقلة نوعية في مجال تعزيز حقوق الإنسان بما تحقق من تشريعات متقدمة لتجعل مملكة البحرين في مصاف الدول المتقدمة وتعزز قيم التسامح والمظاهر الإنسانية بما يسهم في جعل النزيل عنصرا فاعلا محبا لوطنه وطاقة متجدد تسهم لعدم عودة النزيل الى ارتكاب الجرم بما توفر له من رعاية كريمة من الدولة .
وأشار الرميثي أن أستهداف مملكة البحرين الدائم من قبل بعض منظمات الحقوقية يهدف من وراها النيل من مكتسبات البحرين وشعبها وتشوية سمعتها دون أمعان النظر الى الجهود التي أشادت واشاهد بها القريب والبعيد سيما خلال فترة جائجة كرورنا من منظمة الصحة العالمية والدول المتقدمة مؤكدين تقديرنا لجهود وزارة الداخلية مؤكدين ان من هذا الافتراءات لن تزيدنا الا تمسكا وارتباطا بقيادتنا وحكومتنا الرشيد لتظل ممكلة البحرين واحة النماء والاستقرار في العهد الزاهر للجلالة حفظ الله لنا ومتعه بصحة والعافيه وبولي عهد سمو رئيس الوزراء السيخ سلمان بن حمد ال خليفة وكافة المخلصين من أبناء هذا الوطن الذين يسهرون إلى رفعة الوطن في كافة المحافل الدولية لتظل رايات الوطن خفاقه عزيز ترتقي دائما نحو المعالي عاشت البحرين خليفة.