أعرب السيد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى، عن الفخر والاعتزاز بالمكانة التي تحققها مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، في مجال السلام والتعايش وحفظ حقوق الإنسان وهو ما ينسجم مع ما عرف به شعب مملكة البحرين من خصال حميدة وحب الآخر والتعايش السلمي بين الجميع، مؤكدًا أن الإنجازات التنموية التي حققتها مملكة البحرين هي نتاج توجيهات ودعم صاحب الجلالة الملك المفدى أيده الله، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مما مكن البحرين من أن تحقيق مستويات متقدمة في شتى المجالات، وترسيخ ثقافة السلام المرتكزة على القيم الإنسانية النبيلة.
وفي تصريح له بمناسبة اليوم الدولي للضمير، والذي يحتفي العالم به في الخامس من أبريل كل عام، استجابة لمبادرة المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، ثمن رئيس مجلس الشورى الدور الذي تضطلع به السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في التعاطي مع الشؤون المحلية وفق مبادئ الحب والسلام والأخوة الانسانية، مؤكدًا أهمية المبادرات التي تقدمها المملكة وإسهاماتها المتعددة في حفظ الأمن والاستقرار على المستويين الاقليمي والدولي، تفعيلا لتوجيهات القيادة الحكيمة ووفق رؤيتها السديدة للعمل السياسي من منظور إنساني شامل.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بدور الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء الموقر حفظه الله، في نشر الوعي وثقافة التسامح والمواطنة، واحترام حقوق الآخرين، وخاصة ضمن برامج التربية والتعليم والتأسيس للأجيال القادمة بالمعرفة والوعي الحضاري، الذي يقوم على عادات وتقاليد شعب مملكة البحرين الكريم.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن مملكة البحرين، بقيادة جلالة الملك المفدى رعاه الله، تعتبر نموذجًا متقدمًا رائدًا في التعايش والوئام والإخاء، حيث جسدت جائحة فيروس كورونا (كوفيد ١٩) مثالًا للتعاطي الإنساني وتقديم الرعاية الصحية والعلاجية لجميع المواطنين والمقيمين، فضلًا عن توفير اللقاحات المضادة للفيروس مجانًا للجميع، وهو الأمر الذي يبعث على الفخر الكبير، ويضاف للسجل الإنساني المشرف لمملكة البحرين.
وفي تصريح له بمناسبة اليوم الدولي للضمير، والذي يحتفي العالم به في الخامس من أبريل كل عام، استجابة لمبادرة المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة طيب الله ثراه، ثمن رئيس مجلس الشورى الدور الذي تضطلع به السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في التعاطي مع الشؤون المحلية وفق مبادئ الحب والسلام والأخوة الانسانية، مؤكدًا أهمية المبادرات التي تقدمها المملكة وإسهاماتها المتعددة في حفظ الأمن والاستقرار على المستويين الاقليمي والدولي، تفعيلا لتوجيهات القيادة الحكيمة ووفق رؤيتها السديدة للعمل السياسي من منظور إنساني شامل.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بدور الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء الموقر حفظه الله، في نشر الوعي وثقافة التسامح والمواطنة، واحترام حقوق الآخرين، وخاصة ضمن برامج التربية والتعليم والتأسيس للأجيال القادمة بالمعرفة والوعي الحضاري، الذي يقوم على عادات وتقاليد شعب مملكة البحرين الكريم.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أن مملكة البحرين، بقيادة جلالة الملك المفدى رعاه الله، تعتبر نموذجًا متقدمًا رائدًا في التعايش والوئام والإخاء، حيث جسدت جائحة فيروس كورونا (كوفيد ١٩) مثالًا للتعاطي الإنساني وتقديم الرعاية الصحية والعلاجية لجميع المواطنين والمقيمين، فضلًا عن توفير اللقاحات المضادة للفيروس مجانًا للجميع، وهو الأمر الذي يبعث على الفخر الكبير، ويضاف للسجل الإنساني المشرف لمملكة البحرين.