مريم بوجيري:
لوح رئيس تجمع الوحدة الوطنية عبدالله الحويحي برفع دعوى قضائية ضد ممثليهما النيابي والبلدي لعدم التزامها بوثيقة ابرامها مع الجمعية.
وقال الحويحي خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الأثنين بأنه تمت إحالة مسألة العضو النيابي والبلدي إلى محامي الجمعية وعليه يقرر إذ سيتم إحالة الأمر للقضاء، مرجعاً الأمر إلى وثيقة يلتزم فيها الممثل بإرجاع حقوق الجمعية الذي يعتبر مال عام.
وأشار الحويحي بأن بناء على تلك النتائج سيتم اتخاذ القرار بعضويتهم في التجمع من عدمه، منوهاً إلى أنها ماتزال قائمة.
إلى ذلك أعلن رئيس تجمع الوحده الوطنية عبدالله الحويحي في مؤتمر صحفي الاثنين، عن عزم التجمع دخول الإنتخابات النيابية القادمة 2022، وانه بدء التحضير للمشاركة.
وبين الحويحي أنه سيكون هناك مرشحين للتجمع يعبرون عن خطه في العمل السياسي، وأن التجمع قام بدراسة أغلب الدوائر الانتخابيه، وأنه يبحث عن مرشح مناسب لكل دائرة، وسيقوم بتحديدهم فيما بعد.
وأكد الحويحي الانتفاح على الجميع، مع قابلية التحالف مع الجمعيات السياسيه الاخرى، كاشفاً أن ٢٥٪ ممثلي الهيئه المركزيه بالتجمع من فئة الشباب.
وقال الحويحي إن أداء الجمعيات السياسيه تراجع بعد عام ٢٠١١، ولم تستطع الجمعيات اقناع الشعب بادائها ولذلك هي في حالة انكفاء لاعادة الحسابات.
وأضاف الحويحي:" نلوم مجلس النواب على دوره "الضعيف" فيما يتعلق بلجنة التحقيق البرلمانية بشأن التقاعد".
وأكد الحويحي على أهمية استمرارية الدعم للجمعيات لتكمل المسيره لإنجاح المشروع الإصلاحي، على حد وصفه،
لوح رئيس تجمع الوحدة الوطنية عبدالله الحويحي برفع دعوى قضائية ضد ممثليهما النيابي والبلدي لعدم التزامها بوثيقة ابرامها مع الجمعية.
وقال الحويحي خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الأثنين بأنه تمت إحالة مسألة العضو النيابي والبلدي إلى محامي الجمعية وعليه يقرر إذ سيتم إحالة الأمر للقضاء، مرجعاً الأمر إلى وثيقة يلتزم فيها الممثل بإرجاع حقوق الجمعية الذي يعتبر مال عام.
وأشار الحويحي بأن بناء على تلك النتائج سيتم اتخاذ القرار بعضويتهم في التجمع من عدمه، منوهاً إلى أنها ماتزال قائمة.
إلى ذلك أعلن رئيس تجمع الوحده الوطنية عبدالله الحويحي في مؤتمر صحفي الاثنين، عن عزم التجمع دخول الإنتخابات النيابية القادمة 2022، وانه بدء التحضير للمشاركة.
وبين الحويحي أنه سيكون هناك مرشحين للتجمع يعبرون عن خطه في العمل السياسي، وأن التجمع قام بدراسة أغلب الدوائر الانتخابيه، وأنه يبحث عن مرشح مناسب لكل دائرة، وسيقوم بتحديدهم فيما بعد.
وأكد الحويحي الانتفاح على الجميع، مع قابلية التحالف مع الجمعيات السياسيه الاخرى، كاشفاً أن ٢٥٪ ممثلي الهيئه المركزيه بالتجمع من فئة الشباب.
وقال الحويحي إن أداء الجمعيات السياسيه تراجع بعد عام ٢٠١١، ولم تستطع الجمعيات اقناع الشعب بادائها ولذلك هي في حالة انكفاء لاعادة الحسابات.
وأضاف الحويحي:" نلوم مجلس النواب على دوره "الضعيف" فيما يتعلق بلجنة التحقيق البرلمانية بشأن التقاعد".
وأكد الحويحي على أهمية استمرارية الدعم للجمعيات لتكمل المسيره لإنجاح المشروع الإصلاحي، على حد وصفه،
