توجيهات جلالة الملك حفظه الله ورعاه بتقديم المساعدة والدعم المادي للمتضريرن من الصيادين ومرافقيهم في المياه الاقليمية البحرينية وتعرضهم لانتهاكات حقوقية جسيمة ناهيك عن الحاق الضرر المعنوي بهم هو انعكاس للالتزام التام بمبادئ حقوق الانسان من ربان السفينة سيدي جلالة الملك حيث ان تعزيز الحماية والدعم والمساعدة هي من اهم مقومات المعادلة الحقوقية الملتزمة بحقوق الانسان والقانون الانساني
جلالة الملك بتوجيهاته الانسانية وضع الصيادين في صلب اهتمامه الانساني كمساعدة ودعم لتلبية الاحتياجات المادية والاجتماعية والمعيشية وبالتالي شمولهم باهم مبادئ حقوق الانسان التي ـاخذ في عين الاعتبار ليس الشمولية في الاهتمام والرعاية فقط انما جلالته حفظه الله وضع في صلب اهتمامه مجموعة كاملة من الاحتياجات الثقافية والاجتماعية ولعل اهمها الاقتصادية.
وفي ذات السياق فان توجيهات جلالته ليست جديدة ولا غريبة فهي نابعة من اصالة وحقيقة وعمق الاهتمام والالتزام بإعلاء القيم الإنسانية تجاه كل إنسان مقيم على هذه الارض الطيبة بالاضافة فانها تاتي تأكيدا على التزام مملكة البحرين بالمعايير الدولية التي حددتها الصكوك الدولية ذات العلاقة .
ونودّ أن نشدّد على أن االقرار السامي والتوجيهات السامية في توفير الدعم المالي والمساعدة لهذه الفئة من المواطنين والمقيمين تأتي بشكل ليس فقط مناسب انما فعال وشامل وسريع يغطي مجموعة من الاحتياجات التي سوف بلا شك تؤدي الى استقرراهم النفسي والاقتصادي ويشكل علامة فارقة في معاملة إنسانية راقية
{{ article.visit_count }}
جلالة الملك بتوجيهاته الانسانية وضع الصيادين في صلب اهتمامه الانساني كمساعدة ودعم لتلبية الاحتياجات المادية والاجتماعية والمعيشية وبالتالي شمولهم باهم مبادئ حقوق الانسان التي ـاخذ في عين الاعتبار ليس الشمولية في الاهتمام والرعاية فقط انما جلالته حفظه الله وضع في صلب اهتمامه مجموعة كاملة من الاحتياجات الثقافية والاجتماعية ولعل اهمها الاقتصادية.
وفي ذات السياق فان توجيهات جلالته ليست جديدة ولا غريبة فهي نابعة من اصالة وحقيقة وعمق الاهتمام والالتزام بإعلاء القيم الإنسانية تجاه كل إنسان مقيم على هذه الارض الطيبة بالاضافة فانها تاتي تأكيدا على التزام مملكة البحرين بالمعايير الدولية التي حددتها الصكوك الدولية ذات العلاقة .
ونودّ أن نشدّد على أن االقرار السامي والتوجيهات السامية في توفير الدعم المالي والمساعدة لهذه الفئة من المواطنين والمقيمين تأتي بشكل ليس فقط مناسب انما فعال وشامل وسريع يغطي مجموعة من الاحتياجات التي سوف بلا شك تؤدي الى استقرراهم النفسي والاقتصادي ويشكل علامة فارقة في معاملة إنسانية راقية