ثمن النائب عبدالرزاق حطاب، الإنجازات البحرينية المتعددة في مجالات التسامح والتعايش والسلام، وتعزيز حقوق الإنسان، بما يرسخ التوجيهات الملكية تحت قياد ةصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، وما أكد عليه من تعزيز السلام العالمي، واعتبار مبادئ التعايش بين الجميع في المملكة، احد القواسم الراسخة التي يبنى عليها التقدم والازدهار.
وقال "لا شك أن إقرار فريق العمل التحضيري للمجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) لمبادرة المرحوم (بإذن الله) الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة باعتماد يوم خاص للضمير، يعد إضافة قيمة لسجل إنجازات المرحوم المتعددة، وامتدادا للنهج البحريني كأحد الأعضاء الفاعلين في تعزيز جهود المجتمع الدولي والاهتمام بالسلام والتضامن والتفاهم من أجل بناء عالم مستدام".
وتعد مبادرة اعتماد يوم علمي للضمير، خطوة إيجابية ومبادرة رائدة تهدف إلى تذكير العالم أجمع بضرورة الحفاظ على علاقات سلمية وودية تهدف إلى إحترام حقوق الانسان بغض النظر عن لونه وعرقه ومنشأه ودينه.
وهنأ حطاب الاحتفال باليوم الدولي للضمير للمرة الأولى بعد اعتماده من قبل الأمم المتحدة، مؤكدا أن تلك المبادرة البحرينية التي تم اعتمادها عالميا، تبعث على الفخر والاعتزاز، وتترجم ما تتسم به الرؤية البحرينية في تعزيز الضمير الإنساني، لا سيما ما يمر به العالم من ظروف صحية استثنائية بسبب فيروس كورونا (كوفيد 19)، حيث لا تزال البحرين تسجل نموذجا رائدا فيما يتعلق بالضمير والإنسانية، متجسدة بالتفاني في خدمة الجميع دون استثناء، وتماسك جميع افراد المجتمع البحريني بمختلف اطيافهم أمام تلك الظروف، مما سيمكن البحرين من تجاوز هذه الأزمة بثبات وتقدم.
وقال "لا شك أن إقرار فريق العمل التحضيري للمجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) لمبادرة المرحوم (بإذن الله) الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة باعتماد يوم خاص للضمير، يعد إضافة قيمة لسجل إنجازات المرحوم المتعددة، وامتدادا للنهج البحريني كأحد الأعضاء الفاعلين في تعزيز جهود المجتمع الدولي والاهتمام بالسلام والتضامن والتفاهم من أجل بناء عالم مستدام".
وتعد مبادرة اعتماد يوم علمي للضمير، خطوة إيجابية ومبادرة رائدة تهدف إلى تذكير العالم أجمع بضرورة الحفاظ على علاقات سلمية وودية تهدف إلى إحترام حقوق الانسان بغض النظر عن لونه وعرقه ومنشأه ودينه.
وهنأ حطاب الاحتفال باليوم الدولي للضمير للمرة الأولى بعد اعتماده من قبل الأمم المتحدة، مؤكدا أن تلك المبادرة البحرينية التي تم اعتمادها عالميا، تبعث على الفخر والاعتزاز، وتترجم ما تتسم به الرؤية البحرينية في تعزيز الضمير الإنساني، لا سيما ما يمر به العالم من ظروف صحية استثنائية بسبب فيروس كورونا (كوفيد 19)، حيث لا تزال البحرين تسجل نموذجا رائدا فيما يتعلق بالضمير والإنسانية، متجسدة بالتفاني في خدمة الجميع دون استثناء، وتماسك جميع افراد المجتمع البحريني بمختلف اطيافهم أمام تلك الظروف، مما سيمكن البحرين من تجاوز هذه الأزمة بثبات وتقدم.
