أشاد النائب أحمد السلوم بالتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بتقديم الدعم والمساعدة للصيادين، مبيناً أن اهتمام جلالة الملك بالصيادين يؤكد مساعي جلالته الدائمة بالاهتمام بالمواطنين وعدم التعرض لهم في أرزاقهم خاصةً بعد الممارسات غير المقبولة من قطر.
وذكر أن توجيهات جلالة الملك المفدى، أثلجت صدور الصيادين وأسرهم، خاصةً في ظل الظروف الحالية والتي يعيشها الصيادون، وتضرر العديد منهم والتي لازالت قواربهم محتجزة لدى السلطات القطرية.
وبين أن التوجيهات الملكية والتي نقلها محافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة خلال لقائه بالصيادين تحيات العاهل المفدى ومتابعته لأوضاعهم، أدخل الفرح والسرور على الصيادين وأسرهم.
ونوه بأن اللفتة الإنسانية الكريمة من جلالة الملك المفدى تؤكد قربه من شعبه والذي يبادلونه حباً بحب، وأن توجيهات جلالته جاءت في وقت يحتاج الصيادون إليه خاصةً مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، وفي ظل احتجاز قطر لقوارب عدد من الصيادين.
وشدد، على أن اهتمام جلالته الدائم بملف الأمن الغذائي هو ما يتجلى واضحًا من خلال كلماته السامية التي يوجهها والتي لمسناها عن قرب، وأن الاهتمام بهذا الملف يأتي في ظل الظروف التي تشهدها البحرين ودول العالم من تداعيات جائحة فيروس كورونا ووضع العديد من التدابير والخطط لمواجهة هذا الملف والتي يأتي كذلك على رأسها ملف البيئة البحرية وذلك من خلال تأمين الصيادين وتوفيرهم لاحتياجات السوق اليومي.
{{ article.visit_count }}
وذكر أن توجيهات جلالة الملك المفدى، أثلجت صدور الصيادين وأسرهم، خاصةً في ظل الظروف الحالية والتي يعيشها الصيادون، وتضرر العديد منهم والتي لازالت قواربهم محتجزة لدى السلطات القطرية.
وبين أن التوجيهات الملكية والتي نقلها محافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة خلال لقائه بالصيادين تحيات العاهل المفدى ومتابعته لأوضاعهم، أدخل الفرح والسرور على الصيادين وأسرهم.
ونوه بأن اللفتة الإنسانية الكريمة من جلالة الملك المفدى تؤكد قربه من شعبه والذي يبادلونه حباً بحب، وأن توجيهات جلالته جاءت في وقت يحتاج الصيادون إليه خاصةً مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، وفي ظل احتجاز قطر لقوارب عدد من الصيادين.
وشدد، على أن اهتمام جلالته الدائم بملف الأمن الغذائي هو ما يتجلى واضحًا من خلال كلماته السامية التي يوجهها والتي لمسناها عن قرب، وأن الاهتمام بهذا الملف يأتي في ظل الظروف التي تشهدها البحرين ودول العالم من تداعيات جائحة فيروس كورونا ووضع العديد من التدابير والخطط لمواجهة هذا الملف والتي يأتي كذلك على رأسها ملف البيئة البحرية وذلك من خلال تأمين الصيادين وتوفيرهم لاحتياجات السوق اليومي.