تعشق الطالبة فاطمة بوحمود من مدرسة زنوبيا الإعدادية للبنات عالم الروايات والشخصيات الكارتونية، وهي ترى في هذا العالم ملاذها الخاص، فتغوص في بحره، وتتخيل الكائنات العجيبة، وتحلق في الفضاء، وترى الأبطال الخارقين، وتعيش مع الشخصيات وقصصها ومغامراتها.
وتقول فاطمة إن للقراءة الدور الأكبر في تنمية موهبتها في الكتابة، فكل ما كان الكاتب مطلعاً أكثر وقارئاً نهماً أصبح أكثر تمكناً من الكتابة ولديه مفردات لغوية تجعل كتابته جميلة ومتنوعة.
وإلى جانب الكتابة فإن فاطمة كذلك رسامة مبدعة ترسم شخصياتها بكل دقة ومهارة، فهي تهوى الرسم إلى جانب الكتابة، لأن الكاتب حسب وجهة نظرها هو الأقدر على إيصال مضمون كتاباته بالرسم أيضاً، وبشكل يعزز أفكاره، ويجذب القارئ والمتابع بصورة أكبر.
ولم تنس فاطمة أن تشكر كل من ساندها لإبراز ابداعها، سواءً من عائلتها التي لها الفضل الأكبر، أو مدرستها الحبيبة التي بدأ شغف القراءة فيها.
هذا ويأتي ذلك في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم الكبير بدعم الموهبة والإبداع لدى الطلبة، عبر توفير البيئة النموذجية الحاضنة لهم بالأنشطة والمسابقات والتحفيز.
وتقول فاطمة إن للقراءة الدور الأكبر في تنمية موهبتها في الكتابة، فكل ما كان الكاتب مطلعاً أكثر وقارئاً نهماً أصبح أكثر تمكناً من الكتابة ولديه مفردات لغوية تجعل كتابته جميلة ومتنوعة.
وإلى جانب الكتابة فإن فاطمة كذلك رسامة مبدعة ترسم شخصياتها بكل دقة ومهارة، فهي تهوى الرسم إلى جانب الكتابة، لأن الكاتب حسب وجهة نظرها هو الأقدر على إيصال مضمون كتاباته بالرسم أيضاً، وبشكل يعزز أفكاره، ويجذب القارئ والمتابع بصورة أكبر.
ولم تنس فاطمة أن تشكر كل من ساندها لإبراز ابداعها، سواءً من عائلتها التي لها الفضل الأكبر، أو مدرستها الحبيبة التي بدأ شغف القراءة فيها.
هذا ويأتي ذلك في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم الكبير بدعم الموهبة والإبداع لدى الطلبة، عبر توفير البيئة النموذجية الحاضنة لهم بالأنشطة والمسابقات والتحفيز.