حذرت وزارة الصحة من خطورة السلالة المتحورة من فيروس كورونا، التي تعد شديدة الانتشار و العدوى، وهو ما تؤكده أعداد الحالات القائمة بشكل لافت وغير مسبوق، إذ تجاوزت معدلات الحالة القائمة أكثر من 1300 حالة تم تسجيلها يوم السبت الماضي، وهو أعلى معدل يومي تسجله مملكة البحرين منذ بدء جائحة فيروس كورونا.
وفي هذا السياق شددت وزارة الصحة على ضرورة الالتزام بكافة التعليمات الصادرة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا والجهات المعنية للحد من انتشار الفيروس، مؤكدة على ضرورة الابتعاد عن التجمعات واختصارها على الأسرة الواحدة في المنزل في النطاق المعتاد والمحدود، ومواصلة الالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي ولبس كمامة الوجه خارج المنزل في كل الأماكن والأوقات، إلى جانب لبس الكمامة في نطاق الأسرة الواحدة عند مقابلة أفرادها ممن لديهم أمراض وظروف صحية كامنة أو كبار السن المعرضين أكثر للخطر، إضافة إلى الاقبال على التطعيم.
وأشارت وزارة الصحة إلى ضرورة مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية خصوصًا مع ارتفاع أعداد الحالات القائمة، منوهة بأن انتشار الفيروس حاليًا يختلف عن السابق بسبب السلالات المتحورة للفيروس شديدة العدوى والانتشار والخطورة بحسب بيانات منظمة الصحة العالمية.
ودعت وزارة الصحة إلى ضرورة تجنب التجمعات والالتزام بشروط الصحة والسلامة، وبمعايير التباعد الاجتماعي في كل الأماكن وبخاصة في الأسواق، والتعقيم وغسل اليدين ولبس الكمامات للوقاية من فيروس كورونا.
وأشارت الوزارة إلى أن مملكة البحرين من الدول المتصدرة عالميًا في نسب الحاصلين على التطعيم من السكان ضمن جهود تصديها للجائحة، وأن الحملة الوطنية للتطعيم مستمرة بهدف بلوغ نسبة عالية مع نهاية أبريل الجاري في عدد الحاصلين على التطعيم من المواطنين والمقيمين المؤهلين للتطعيم بهدف الوصول للمناعة المجتمعية اللازمة للحد من انتشار الفيروس، ضمن جهود الحكومة المتواصلة لتوفير أعلى درجات الأمن الصحي للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
وفي هذا السياق شددت وزارة الصحة على ضرورة الالتزام بكافة التعليمات الصادرة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا والجهات المعنية للحد من انتشار الفيروس، مؤكدة على ضرورة الابتعاد عن التجمعات واختصارها على الأسرة الواحدة في المنزل في النطاق المعتاد والمحدود، ومواصلة الالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي ولبس كمامة الوجه خارج المنزل في كل الأماكن والأوقات، إلى جانب لبس الكمامة في نطاق الأسرة الواحدة عند مقابلة أفرادها ممن لديهم أمراض وظروف صحية كامنة أو كبار السن المعرضين أكثر للخطر، إضافة إلى الاقبال على التطعيم.
وأشارت وزارة الصحة إلى ضرورة مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية خصوصًا مع ارتفاع أعداد الحالات القائمة، منوهة بأن انتشار الفيروس حاليًا يختلف عن السابق بسبب السلالات المتحورة للفيروس شديدة العدوى والانتشار والخطورة بحسب بيانات منظمة الصحة العالمية.
ودعت وزارة الصحة إلى ضرورة تجنب التجمعات والالتزام بشروط الصحة والسلامة، وبمعايير التباعد الاجتماعي في كل الأماكن وبخاصة في الأسواق، والتعقيم وغسل اليدين ولبس الكمامات للوقاية من فيروس كورونا.
وأشارت الوزارة إلى أن مملكة البحرين من الدول المتصدرة عالميًا في نسب الحاصلين على التطعيم من السكان ضمن جهود تصديها للجائحة، وأن الحملة الوطنية للتطعيم مستمرة بهدف بلوغ نسبة عالية مع نهاية أبريل الجاري في عدد الحاصلين على التطعيم من المواطنين والمقيمين المؤهلين للتطعيم بهدف الوصول للمناعة المجتمعية اللازمة للحد من انتشار الفيروس، ضمن جهود الحكومة المتواصلة لتوفير أعلى درجات الأمن الصحي للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
