شارك نحو 120 من الأطباء والممرضين وأساتذة التمريض والمهتمين بمجال رعاية مرضى الكلى من داخل مملكة البحرين وخارجها في ندوة تثقيفية نظمها قسم التمريض في كلية العلوم الصحية والرياضية بجامعة البحرين، بالتعاون مع الجمعية السعودية لأمراض الكلي بعنوان: "تعايش أفضل مع أمراض الكلى"، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للكلى.
وقد ناقش المتحدثون في الندوة الافتراضية، سبل التعايش مع أمراض الكلى، وتعزيز التوعية الصحية للعاملين في القطاع الصحي ولعموم أفراد المجتمع، وأهمية تحقيق الشراكة المجتمعية، إذ تحدثت الأستاذة المشاركة بجامعة الملك عبدالعزيز وعضوة الجمعية السعودية لأمراض الكلى الدكتورة هنادي الهذلي، عن علاقة أمراض الكلى بالحمل وسُبل الوقاية والعلاج. فيما سلَّط الاستشاري ورئيس وحدة الكلى بمجمع السلمانية الطبي الدكتور علي العرادي الضوء على مخاطر أمراض الكلى لدى كبار السن، وأهمية الإسراع في التشخيص والوقاية والعلاج. وعرضت الأستاذة المساعدة بقسم التمريض بجامعة البحرين الدكتورة ماجدة محمد بيومي تجربتها في تفعيل دور التمريض نحو جودة حياة أفضل لمرضى الفشل الكلوي المعالجين بطريقة الاستصفاء الدموي، وذلك من خلال عرض أوراق علمية في مجال الرعاية التمريضية لمرضى الفشل الكلوي.
ومن جانبها، أثنت رئيسة قسم التمريض بجامعة البحرين ومديرة المركز المتعاون مع منظمة الصحة العالمية لتطوير التمريض في المنطقة الدكتورة لينا خنجي، على الدور المهم الذي يقوم به طاقم التمريض في تقديم الرعاية الصحية والنفسية لمرضى الفشل الكلوي، ورأت أهمية مشاركة المرضى في خطة العلاج للتأقلم مع المرض والتعايش الصحي مع تطورات الحالة الصحية لمرضى الكلى. وأعربت عن أهمية عقد مثل هذه الفعاليات العلمية التي لها دور كبير في زيادة الوعي بكل ما هو جديد في مجالات التمريض والصحة، والتي تستند إلى الأدلة والبراهين العلمية.
{{ article.visit_count }}
وقد ناقش المتحدثون في الندوة الافتراضية، سبل التعايش مع أمراض الكلى، وتعزيز التوعية الصحية للعاملين في القطاع الصحي ولعموم أفراد المجتمع، وأهمية تحقيق الشراكة المجتمعية، إذ تحدثت الأستاذة المشاركة بجامعة الملك عبدالعزيز وعضوة الجمعية السعودية لأمراض الكلى الدكتورة هنادي الهذلي، عن علاقة أمراض الكلى بالحمل وسُبل الوقاية والعلاج. فيما سلَّط الاستشاري ورئيس وحدة الكلى بمجمع السلمانية الطبي الدكتور علي العرادي الضوء على مخاطر أمراض الكلى لدى كبار السن، وأهمية الإسراع في التشخيص والوقاية والعلاج. وعرضت الأستاذة المساعدة بقسم التمريض بجامعة البحرين الدكتورة ماجدة محمد بيومي تجربتها في تفعيل دور التمريض نحو جودة حياة أفضل لمرضى الفشل الكلوي المعالجين بطريقة الاستصفاء الدموي، وذلك من خلال عرض أوراق علمية في مجال الرعاية التمريضية لمرضى الفشل الكلوي.
ومن جانبها، أثنت رئيسة قسم التمريض بجامعة البحرين ومديرة المركز المتعاون مع منظمة الصحة العالمية لتطوير التمريض في المنطقة الدكتورة لينا خنجي، على الدور المهم الذي يقوم به طاقم التمريض في تقديم الرعاية الصحية والنفسية لمرضى الفشل الكلوي، ورأت أهمية مشاركة المرضى في خطة العلاج للتأقلم مع المرض والتعايش الصحي مع تطورات الحالة الصحية لمرضى الكلى. وأعربت عن أهمية عقد مثل هذه الفعاليات العلمية التي لها دور كبير في زيادة الوعي بكل ما هو جديد في مجالات التمريض والصحة، والتي تستند إلى الأدلة والبراهين العلمية.