نال الأستاذ الدكتور علاء الدين عبد الحميد أيوب أستاذ القياس والتقويم والاحصاء بقسم تربية الموهوبين بكلية الدراسات العليا على جائزة الشيخ خليفة التربوية المركز الأول على مستوى الوطن العربي في مجال البحوث التربوية. جاء ذلك عقب اعتماد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير شؤون الرئاسة رئيس مجلس أمناء جائزة خليفة التربوية أسماء الفائزين بالجائزة لدورتها الرابعة عشرة 2021 . وتعد جائزة خليفة التربوية أحد أهم وأكبر الجوائز العلمية المحكمة على المستوى العالمي ومستوى الوطن العربي.
هذا وقد نشر أ.د. أيوب أكثر من (50) بحثاً في دوريات عربية وعالمية في مجال الموهبة والابداع، وأكثر من (20) ورقة علمية في مؤتمرات دولية متخصصة.
وقد فاز البروفيسور أيوب بالجائزة عن بحثه المعنون بـ: فاعلية برنامج إرشادي قائم على التحدي في تنمية العزم الأكاديمي والمنظور المستقبلي وخفض الحدة الانفعالية لدى الطلاب الموهوبين بالمرحلة الثانوية في البيئات الفقيرة". وتعد أهم مقومات حصول البحث على المركز الأول تناوله لطريقة حديثة ومبتكرة لتدريس الطلبة بشكل عام والموهوبين بشكل خاص وتتمثل في التعلم القائم على التحدي Challenge -Based Learning وقام الباحث بتطوير الفكرة ووضع إطار عملي وتطبيقي لتنفيذها. ويعد التعلم القائم على التحدي هو مدخل جديد للتعلم يمزج بين العمل الجماعي والتعلم الموجه ذاتياً، وتعلم الأقران، وحل مشكلات العالم الحقيقي، والتعلم التأملي في الأنشطة التعليمية.
كما تكمن أهمية البحث في تناوله فئة هامة من الموهوبين وهي الطلبة الموهوبين في البيئات الفقيرة وأهمية تلك الفئة للمجتمع واستجابة لتوصيات الدراسات بتوفير خدمات وبرامج إرشادية لسد احتياجاتهم الأكاديمية، والمستقبلية التي تساعدهم في التغلب على العوامل التي أحدثتها الظروف البيئية المحيطة. كما تناول البحث متغيرات حديثة تتمثل في تنمية العزم الأكاديمي والمثابرة والشغف والتركيز على الفرص، والتخطيط الجيد للحياة واستغلال الوقت، وخفض الحساسية الانفعالية والاستثارة الانفعالية والتصلب الانفعالي الناتج من الفجوة بين الموهبة والفقر. هذا وسوف يتم تسليم الجائزة فى حفل التكريم في شهر مايو 2021م في قصر الامارات - أبو ظبي.
إلى ذلك، حصل الدكتور علاء الدين أيوب على العديد من الجوائز العلمية والبحثية، منها جائزة المركز الأول للأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي والتدريس بالمملكة العربية السعودية لعامي 2015 و 2016م، وجائزة راشد بن حميد في مجال البحوث النفسية والتربوية لعامي 2010 و2012م، وجائزة أفضل إنتاج علمي مقدم للجنة ترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين لعام 2012، وعام 2017م. وجائزة الأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي والتدريس بجمهورية مصر العربية لعام 2016م، وجائزة أفضل بحث علمي مقدم للمؤتمر السنوي للجمعية المصرية للدراسات النفسية للأعوام 2011، 2013، 2014م. كما عمل الدكتور علاء الدين أيوب مديراً وباحثاً رئيساً لأكثر من (30) مشروعاً بحثياً دولياً وعربياً أهمها مشروع بطارية أرورا للتعرف على الموهوبين، ومشروع دراسة العوامل الجينية DNA المكونة للموهبة بالتعاون مع جامعة ييل، وجامعة هيوستن بأمريكا، ومشروع التنوع والشمول للطلبة الموهوبين بالمركز العالمي للموهوبين بألمانيا، كما عمل رئيساً لفريق قياس جودة البرامج الاثرائية، ومشروع تحديد احتياجات الطلبة الموهوبين بمؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع، ومستشار اً علمياً للمشروع الوطني للكشف عن الموهوبين مع المركز الوطني للقياس والتقويم، والمركز الوطني لأبحاث الموهبة والإبداع بالمملكة العربية السعودية، ومشروع الذكاءات المتعددة مع المركز العربي للتدريب التربوي بدولة الكويت.
هذا وقد نشر أ.د. أيوب أكثر من (50) بحثاً في دوريات عربية وعالمية في مجال الموهبة والابداع، وأكثر من (20) ورقة علمية في مؤتمرات دولية متخصصة.
وقد فاز البروفيسور أيوب بالجائزة عن بحثه المعنون بـ: فاعلية برنامج إرشادي قائم على التحدي في تنمية العزم الأكاديمي والمنظور المستقبلي وخفض الحدة الانفعالية لدى الطلاب الموهوبين بالمرحلة الثانوية في البيئات الفقيرة". وتعد أهم مقومات حصول البحث على المركز الأول تناوله لطريقة حديثة ومبتكرة لتدريس الطلبة بشكل عام والموهوبين بشكل خاص وتتمثل في التعلم القائم على التحدي Challenge -Based Learning وقام الباحث بتطوير الفكرة ووضع إطار عملي وتطبيقي لتنفيذها. ويعد التعلم القائم على التحدي هو مدخل جديد للتعلم يمزج بين العمل الجماعي والتعلم الموجه ذاتياً، وتعلم الأقران، وحل مشكلات العالم الحقيقي، والتعلم التأملي في الأنشطة التعليمية.
كما تكمن أهمية البحث في تناوله فئة هامة من الموهوبين وهي الطلبة الموهوبين في البيئات الفقيرة وأهمية تلك الفئة للمجتمع واستجابة لتوصيات الدراسات بتوفير خدمات وبرامج إرشادية لسد احتياجاتهم الأكاديمية، والمستقبلية التي تساعدهم في التغلب على العوامل التي أحدثتها الظروف البيئية المحيطة. كما تناول البحث متغيرات حديثة تتمثل في تنمية العزم الأكاديمي والمثابرة والشغف والتركيز على الفرص، والتخطيط الجيد للحياة واستغلال الوقت، وخفض الحساسية الانفعالية والاستثارة الانفعالية والتصلب الانفعالي الناتج من الفجوة بين الموهبة والفقر. هذا وسوف يتم تسليم الجائزة فى حفل التكريم في شهر مايو 2021م في قصر الامارات - أبو ظبي.
إلى ذلك، حصل الدكتور علاء الدين أيوب على العديد من الجوائز العلمية والبحثية، منها جائزة المركز الأول للأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي والتدريس بالمملكة العربية السعودية لعامي 2015 و 2016م، وجائزة راشد بن حميد في مجال البحوث النفسية والتربوية لعامي 2010 و2012م، وجائزة أفضل إنتاج علمي مقدم للجنة ترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين لعام 2012، وعام 2017م. وجائزة الأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي والتدريس بجمهورية مصر العربية لعام 2016م، وجائزة أفضل بحث علمي مقدم للمؤتمر السنوي للجمعية المصرية للدراسات النفسية للأعوام 2011، 2013، 2014م. كما عمل الدكتور علاء الدين أيوب مديراً وباحثاً رئيساً لأكثر من (30) مشروعاً بحثياً دولياً وعربياً أهمها مشروع بطارية أرورا للتعرف على الموهوبين، ومشروع دراسة العوامل الجينية DNA المكونة للموهبة بالتعاون مع جامعة ييل، وجامعة هيوستن بأمريكا، ومشروع التنوع والشمول للطلبة الموهوبين بالمركز العالمي للموهوبين بألمانيا، كما عمل رئيساً لفريق قياس جودة البرامج الاثرائية، ومشروع تحديد احتياجات الطلبة الموهوبين بمؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع، ومستشار اً علمياً للمشروع الوطني للكشف عن الموهوبين مع المركز الوطني للقياس والتقويم، والمركز الوطني لأبحاث الموهبة والإبداع بالمملكة العربية السعودية، ومشروع الذكاءات المتعددة مع المركز العربي للتدريب التربوي بدولة الكويت.