تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أقيم أمس الثلاثاء، حفل ختام النسخة الثالثة من "مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي"، والتي نظمتها كلية البحرين التقنية "بوليتكنك البحرين" بالشراكة والتعاون مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، وشركتي مايكروسوفت والمؤيد للكمبيوتر الشرق الأوسط، وبدعم من البنك الأهلي المتحد كراعٍ بلاتيني، وبرعاية فضية من قبل شركة بناغاز وبنك الإثمار، ودعم من خليج البحرين للتكنولوجيا المالية (فينتك)، وثينك سمارت.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إن إقامة هذه المسابقة، تأتي من منطلق حرصنا على ترجمة توجيهات سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، للنهوض بقطاع التعليم، من خلال تحفيز الشباب على الإبداع والابتكار، وتشجيع المواهب ودعم عطائها في خدمة المجتمع، بالشكل الذي يسهم في تنفيذ المشاريع التنموية التي يتضمنها برنامج عمل الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، لتحقيق أهداف رؤية البحرين 2030 لغد أفضل وازدهاراً وتقدماً".
وتابع سموه: "سعداء كثيراً بالمشاركة المميزة التي شهدتها النسخة الثالثة من مسابقاتنا للابتكار في الذكاء الاصطناعي، رغم الظروف والتحديات التي فرضتها جائحة كورونا كوفيد 19، فما قدمه المشاركون من الشباب البحريني في هذه النسخة من المسابقة من أعمال ومشاريع، يدعو إلى الفخر والاعتزاز بالطاقات الشبابية التي تمتلكها البحرين، والتي ينتظرها مستقبل مشرق، للمشاركة في بناء الوطن وتطوير قطاعاته بما يحقق التنمية المستدامة".
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "مستمرون في دعم مخرجات التعليم، على الشكل الذي يكسب الأجيال مزيداً من المفاهيم العلمية الجديدة، والتعرف على تقنيات حديثة ومتطورة، ما ينمي من القدرات والإمكانات، والتي يدفعها لتوظيف العلم والمعرفة والتكنولوجيا لتحقيق مزيد من المنجزات الحضارية".
وأشاد سموه بالجهود الكبيرة التي بذلتها جامعة بوليتكنيك - البحرين بالتعاون مع شركتي مايكروسوفت والمؤيد للكمبيوتر- الشرق الأوسط في الإعداد والتحضير لإقامة النسخة الثالثة من هذه المسابقة، شاكراً سموه تفاعل المؤسسات والشركات الراعية لإنجاح هذا الحدث، مهنئاً سموه الفائزين بالمراكز الأولى بالمسابقة، ومتمنياً سموه حظاً أوفر لبقية المشاركين في المشاركات القادمة.
وتفضل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بتسليم الجوائز إلى الفرق أصحاب المراكز الثلاثة الأولى. كما قام سموه في ختام الحفل بجولة حول جميع المشاريع الفائزة بمختلف الفئات، واستمع سموه إلى شرح من المشاركين عن مشاريعهم ومدى أهميتها والفائدة المرجوة منها.
من جهته، وجه القائم بأعمال الرئيس التنفيذي للبوليتكنك رئيس اللجنة المنظمة العليا للمسابقة الشيخ علي بن عبدالرحمن آل خليفة شكره وتقديره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على دعم سموه المستمر لبوليتكنك البحرين، مشيراً إلى أن الأهمية الكبيرة التي يوليها العالم اليوم "للذكاء الاصطناعي"، والذي جعل لهذه المسابقة مكانة عالمية، وخصوصاً في ظل ما يشهده العالم من تغيرات بسبب جائحة كورونا التي أثرت على جميع القطاعات عامة والقطاع التعليمي بشكل خاص، والتطورات السريعة التي حصلت على عدة أصعدة، وقد كان للذكاء الاصطناعي الدور الأكبر في إحداث مجموعة من المتغيرات في المجال الصحي والمصرفي والمعرفي. منوهاً إلى أنه كان للأهمية الكبيرة التي توليها قيادة جلالة الملك المفدى لعلوم المستقبل ومنها الذكاء الاصطناعي، وبتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ودعم سموه اللامحدود، فقد حققت المسابقة في نسختها الثالثة نسبة مشاركة تفوق 43% عن النسختين السابقتين، كما أن عدد المشاريع التي تأهلت للعرض على لجنة التحكيم كانت أكثر بـ23% من النسختين السابقتين، حيث تأهل 42 مشروعاً، الأمر الذي يدل على مستوى إدراك جيل الشباب أهمية هذا المجال في الوقت الحاضر والمستقبل.
وأضاف: "ونتيجة للزيادة في عدد الفرق المتأهلة هذا العام، وتلبية لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، السديدة ستقوم بوليتكنك البحرين بالتعاون مع شركة مايكروسوفت بتبني ثلاثة مشاريع لأخذها إلى مستويات متقدمة، وستضيف هذه المشاريع مزيدًا من الإنجازات إلى مملكة البحرين في هذا المجال الحيوي، مجال الذكاء الاصطناعي".
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "إن إقامة هذه المسابقة، تأتي من منطلق حرصنا على ترجمة توجيهات سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، للنهوض بقطاع التعليم، من خلال تحفيز الشباب على الإبداع والابتكار، وتشجيع المواهب ودعم عطائها في خدمة المجتمع، بالشكل الذي يسهم في تنفيذ المشاريع التنموية التي يتضمنها برنامج عمل الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، لتحقيق أهداف رؤية البحرين 2030 لغد أفضل وازدهاراً وتقدماً".
وتابع سموه: "سعداء كثيراً بالمشاركة المميزة التي شهدتها النسخة الثالثة من مسابقاتنا للابتكار في الذكاء الاصطناعي، رغم الظروف والتحديات التي فرضتها جائحة كورونا كوفيد 19، فما قدمه المشاركون من الشباب البحريني في هذه النسخة من المسابقة من أعمال ومشاريع، يدعو إلى الفخر والاعتزاز بالطاقات الشبابية التي تمتلكها البحرين، والتي ينتظرها مستقبل مشرق، للمشاركة في بناء الوطن وتطوير قطاعاته بما يحقق التنمية المستدامة".
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "مستمرون في دعم مخرجات التعليم، على الشكل الذي يكسب الأجيال مزيداً من المفاهيم العلمية الجديدة، والتعرف على تقنيات حديثة ومتطورة، ما ينمي من القدرات والإمكانات، والتي يدفعها لتوظيف العلم والمعرفة والتكنولوجيا لتحقيق مزيد من المنجزات الحضارية".
وأشاد سموه بالجهود الكبيرة التي بذلتها جامعة بوليتكنيك - البحرين بالتعاون مع شركتي مايكروسوفت والمؤيد للكمبيوتر- الشرق الأوسط في الإعداد والتحضير لإقامة النسخة الثالثة من هذه المسابقة، شاكراً سموه تفاعل المؤسسات والشركات الراعية لإنجاح هذا الحدث، مهنئاً سموه الفائزين بالمراكز الأولى بالمسابقة، ومتمنياً سموه حظاً أوفر لبقية المشاركين في المشاركات القادمة.
وتفضل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بتسليم الجوائز إلى الفرق أصحاب المراكز الثلاثة الأولى. كما قام سموه في ختام الحفل بجولة حول جميع المشاريع الفائزة بمختلف الفئات، واستمع سموه إلى شرح من المشاركين عن مشاريعهم ومدى أهميتها والفائدة المرجوة منها.
من جهته، وجه القائم بأعمال الرئيس التنفيذي للبوليتكنك رئيس اللجنة المنظمة العليا للمسابقة الشيخ علي بن عبدالرحمن آل خليفة شكره وتقديره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على دعم سموه المستمر لبوليتكنك البحرين، مشيراً إلى أن الأهمية الكبيرة التي يوليها العالم اليوم "للذكاء الاصطناعي"، والذي جعل لهذه المسابقة مكانة عالمية، وخصوصاً في ظل ما يشهده العالم من تغيرات بسبب جائحة كورونا التي أثرت على جميع القطاعات عامة والقطاع التعليمي بشكل خاص، والتطورات السريعة التي حصلت على عدة أصعدة، وقد كان للذكاء الاصطناعي الدور الأكبر في إحداث مجموعة من المتغيرات في المجال الصحي والمصرفي والمعرفي. منوهاً إلى أنه كان للأهمية الكبيرة التي توليها قيادة جلالة الملك المفدى لعلوم المستقبل ومنها الذكاء الاصطناعي، وبتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ودعم سموه اللامحدود، فقد حققت المسابقة في نسختها الثالثة نسبة مشاركة تفوق 43% عن النسختين السابقتين، كما أن عدد المشاريع التي تأهلت للعرض على لجنة التحكيم كانت أكثر بـ23% من النسختين السابقتين، حيث تأهل 42 مشروعاً، الأمر الذي يدل على مستوى إدراك جيل الشباب أهمية هذا المجال في الوقت الحاضر والمستقبل.
وأضاف: "ونتيجة للزيادة في عدد الفرق المتأهلة هذا العام، وتلبية لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، السديدة ستقوم بوليتكنك البحرين بالتعاون مع شركة مايكروسوفت بتبني ثلاثة مشاريع لأخذها إلى مستويات متقدمة، وستضيف هذه المشاريع مزيدًا من الإنجازات إلى مملكة البحرين في هذا المجال الحيوي، مجال الذكاء الاصطناعي".