أكد عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب غازي آل رحمة، على قرارات الفريق الوطني الطبّي التي أعلن عنها الثلاثاء، مشيراً إلى أنها تشجّع على تسريع العودة إلى الحياة الطبيعية وتدعم الجهود الرامية إلى مكافحة فيروس كورونا والسيطرة عليه.
وأضاف آل رحمة أن قرارات الفريق الوطني باقتصار الخدمات الداخلية لبعض المرافق الترفيهية والرياضية على المطّعمين للقاح كورونا، مبادرة شجاعة تدعم الجهود الضخمة التي تبذلها كوادرنا الوطنية العاملة في الصفوف الأمامية والتي قدّمت ومازالت تقدم كثيراً من التضحيات من أجل مكافحة الجائحة وضمان عودة الحياة إلى طبيعتها، مشدّداً على أن تلك القرارات تنسجم مع مقتضيات المصلحة العامة والمصلحة العليا للمملكة وسلامة وصحّة المواطنين والمقيمين فيها والأسر البحرينية، وذلك بالنظر إلى أهمية الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المطعمين بما يوفّر بشكل تدريجي الحماية الجماعية اللازمة، وبالتالي تقليص انتشار فيروس كورونا إلى أقلّ الحدود الممكنة.
وأعرب عن أمله أن تحظى هذه القرارات بالدعم الشعبي وأن تساهم في زيادة نسبة الإقبال على أخذ تطعيمات اللقاح المضاد لكورونا، منوهاً في هذا السياق بما بذله الفريق الوطني الطبّي من جهود جبّارة لتوفير خيارات متنوعة للراغبين في أخذ اللقاح، حيث تعتبر البحرين من الدول القليلة التي توفّر 4 لقاحات، وتخيّر المواطنين والمقيمين باختيار أحد تلك اللقاحات وفق قناعة واطمئنان كلّ شخص، منوهاً في ذات الوقت إلى أن جميع اللقاحات الـ4 المتوافرة في المملكة هي لقاحات آمنة ومعتمدة من المؤسسات الصحية العالمية ومراكز الأبحاث المرموقة والمعتمدة على مستوى العالم وأثبتت فاعليتها.
وختم آل رحمة بقوله إن القرارات الجديدة التي أصدرها الفريق الوطني جاءت لتؤكد التخطيط السليم والرؤية الحكيمة لفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي يسترشد في عمله وخطاه بالتوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
{{ article.visit_count }}
وأضاف آل رحمة أن قرارات الفريق الوطني باقتصار الخدمات الداخلية لبعض المرافق الترفيهية والرياضية على المطّعمين للقاح كورونا، مبادرة شجاعة تدعم الجهود الضخمة التي تبذلها كوادرنا الوطنية العاملة في الصفوف الأمامية والتي قدّمت ومازالت تقدم كثيراً من التضحيات من أجل مكافحة الجائحة وضمان عودة الحياة إلى طبيعتها، مشدّداً على أن تلك القرارات تنسجم مع مقتضيات المصلحة العامة والمصلحة العليا للمملكة وسلامة وصحّة المواطنين والمقيمين فيها والأسر البحرينية، وذلك بالنظر إلى أهمية الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المطعمين بما يوفّر بشكل تدريجي الحماية الجماعية اللازمة، وبالتالي تقليص انتشار فيروس كورونا إلى أقلّ الحدود الممكنة.
وأعرب عن أمله أن تحظى هذه القرارات بالدعم الشعبي وأن تساهم في زيادة نسبة الإقبال على أخذ تطعيمات اللقاح المضاد لكورونا، منوهاً في هذا السياق بما بذله الفريق الوطني الطبّي من جهود جبّارة لتوفير خيارات متنوعة للراغبين في أخذ اللقاح، حيث تعتبر البحرين من الدول القليلة التي توفّر 4 لقاحات، وتخيّر المواطنين والمقيمين باختيار أحد تلك اللقاحات وفق قناعة واطمئنان كلّ شخص، منوهاً في ذات الوقت إلى أن جميع اللقاحات الـ4 المتوافرة في المملكة هي لقاحات آمنة ومعتمدة من المؤسسات الصحية العالمية ومراكز الأبحاث المرموقة والمعتمدة على مستوى العالم وأثبتت فاعليتها.
وختم آل رحمة بقوله إن القرارات الجديدة التي أصدرها الفريق الوطني جاءت لتؤكد التخطيط السليم والرؤية الحكيمة لفريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي يسترشد في عمله وخطاه بالتوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.