أكدت فعاليات مجتمعية ورجال دين أن دعم ومساندة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للصيادين البحرينيين ساهم في توفير العيش الكريم لهم وتذليل كافة الصعوبات التي تواجههم، وبالتالي مواصلة حياتهم الكريمة، وخاصة بعد ما عانوه من ظروف وهم يسعون لأرزاقهم.
وأضافوا أن دعم واهتمام جلالة الملك المفدى بقضية الصيادين ليس بغريب على جلالته وأثلج صدور الجميع، مثمنين عالياً عطاء جلالة الملك وتعويضه لأبنائه من الصيادين المتضررين.
وأكد الشيخ محمد التوبلاني على الرعاية الملكية السامية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لأبناء الشعب البحريني عامة وللبحارة والصيادين خاصة، مشيراً إلى أن دعم ومساندة جلالته للبحارة البحرينيين ساهم في توفير العيش الكريم لهم وتذليل كافة الصعوبات التي تواجههم وبالتالي مواصلة حياتهم الكريمة، وخاصة بعد ما عانوه من ظروف وهم يسعون لأرزاقهم.
وأضاف أن البحرين بمدنها وقراها يرفعون أياديهم إلى المولى عز وجل أن يحفظ جلالة الملك ويمتعه بوافر الصحة والسعادة ويديمه ذخراً وسنداً وعزاً للبحرين وشعبها الوفي. مؤكداً أننا نفخر ونعتز بجلالة الملك وقيادته الحكيمة.
فيما أشاد رجل الأعمال نبيل أجور بتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك عاهل البلاد المفدى، بتقديم العون والمساعدة إلى الصيادين البحرينيين الذين تعرضوا للضرر جراء الإجراءات الظالمة بحقهم من الجانب القطري، والتي أثرت سلباً على مصدر رزقهم ومعيشتهم في مهنة الصيد.
وأكد أن دعم واهتمام جلالة الملك المفدى لقضية الصيادين ليس بغريب على جلالته وأثلج صدور الجميع، ما يؤكد حرص جلالته على ضمان حقوقهم ومصدر رزقهم، مضيفاً أن هذا الدعم السخي من جلالته سيسهم إيجاباً في عودة الصيادين لممارسة مهنتهم بعد الخسائر الفادحة التي تعرضوا لها.
ورفع الشيخ إبراهيم الحادي الشكر إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لتفضله بالتوجيهات الملكية السامية بحماية الصيادين والمحافظة على مصادر رزقهم انطلاقاً مما يوليه جلالته من عطف أبوي، واهتمام بالغ بتحقيق الاستقرار المعيشي للمواطنين، وترجمة تطلعاتهم، وتعويضهم وجبر خواطرهم عن الأضرار التي لحقت بهم، ولا سيما بعد ما تعرضوا له من قطع لأرزاقهم، ومصادرة لقواربهم من قبل الجهات القطرية، ما أثر على وضعهم المعيشي وأوضاع أسرهم .
وأكد الحادي أن هذا الدعم ليس بغريب على القيادة، وبالأخص ربان السفينة، ونشاهده دائماً ما يظهر في الأزمات التي يتعرض لها المواطن، وأن هذا الدعم المادي الذي حصل عليه البحارة اليوم له المردود الإيجابي من عودة الروح بعد الانكسار المادي وعلى نفسيات البحارة على ما تعرضوا له من مضايقات تعسفية، حيث غطى الدعم تكاليف ما خسروه وسيسهم في تمكينهم من مواصلة عملهم في توفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم.
بينما رفع علي النايم الشكر والتقدير إلى حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، لتوجيهاته السامية بتقديم المساعدة والدعم المادي للمتضررين من الصيادين الذين عانوا من التجاوزات والإجراءات القطرية المتعسفة بحقهم، وما هذا الدعم إلا دليل حب جلالة الملك للصيادين الذين يبادلونه معاني الوفاء والإجلال.
وأوضح أن توجيهات حضرة صاحب الجلالة أفرحت قطاع الصيادين، وأثبتت الاهتمام والالتزام بهم، ورسخت حمايتهم والمحافظة على رزقهم، بعد ما تعرضوا له من خسائر كبيرة نتيجة الممارسات غير الحكيمة تجاه الصيادين البحرينيين وما رافق ذلك من خسائر في القوارب والبوانيش ومصادرتها وخسائر مادية نتيجة دفع غرامات كبيرة وتعطيل عملهم فترات تمتد أشهراً.
وقدم الشكر للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على رؤيته الإستراتيجية المتقنة وكل أوجه الدعم المقدمة للصيادين والفئات المختلفة، ووزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، لمتابعته الحثيثة لهذا الملف المهم.
في المقابل ثمن الواعظ الشرعي بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ فاضل الجمري عالياً عطاء جلالة الملك المفدى وتعويضه لأبنائه من الصيادين المتضررين.
وأكد أن ذلك ليس بغريب على جلالته فهو رمز العطاء والكرم وهذه مكرمة من مكرماته العديده لأبناء شعبه الأوفياء، مقدماً شكره إلى جلالة الملك المفدى على هذه اللفتة الكريمة.
وأضافوا أن دعم واهتمام جلالة الملك المفدى بقضية الصيادين ليس بغريب على جلالته وأثلج صدور الجميع، مثمنين عالياً عطاء جلالة الملك وتعويضه لأبنائه من الصيادين المتضررين.
وأكد الشيخ محمد التوبلاني على الرعاية الملكية السامية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لأبناء الشعب البحريني عامة وللبحارة والصيادين خاصة، مشيراً إلى أن دعم ومساندة جلالته للبحارة البحرينيين ساهم في توفير العيش الكريم لهم وتذليل كافة الصعوبات التي تواجههم وبالتالي مواصلة حياتهم الكريمة، وخاصة بعد ما عانوه من ظروف وهم يسعون لأرزاقهم.
وأضاف أن البحرين بمدنها وقراها يرفعون أياديهم إلى المولى عز وجل أن يحفظ جلالة الملك ويمتعه بوافر الصحة والسعادة ويديمه ذخراً وسنداً وعزاً للبحرين وشعبها الوفي. مؤكداً أننا نفخر ونعتز بجلالة الملك وقيادته الحكيمة.
فيما أشاد رجل الأعمال نبيل أجور بتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك عاهل البلاد المفدى، بتقديم العون والمساعدة إلى الصيادين البحرينيين الذين تعرضوا للضرر جراء الإجراءات الظالمة بحقهم من الجانب القطري، والتي أثرت سلباً على مصدر رزقهم ومعيشتهم في مهنة الصيد.
وأكد أن دعم واهتمام جلالة الملك المفدى لقضية الصيادين ليس بغريب على جلالته وأثلج صدور الجميع، ما يؤكد حرص جلالته على ضمان حقوقهم ومصدر رزقهم، مضيفاً أن هذا الدعم السخي من جلالته سيسهم إيجاباً في عودة الصيادين لممارسة مهنتهم بعد الخسائر الفادحة التي تعرضوا لها.
ورفع الشيخ إبراهيم الحادي الشكر إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لتفضله بالتوجيهات الملكية السامية بحماية الصيادين والمحافظة على مصادر رزقهم انطلاقاً مما يوليه جلالته من عطف أبوي، واهتمام بالغ بتحقيق الاستقرار المعيشي للمواطنين، وترجمة تطلعاتهم، وتعويضهم وجبر خواطرهم عن الأضرار التي لحقت بهم، ولا سيما بعد ما تعرضوا له من قطع لأرزاقهم، ومصادرة لقواربهم من قبل الجهات القطرية، ما أثر على وضعهم المعيشي وأوضاع أسرهم .
وأكد الحادي أن هذا الدعم ليس بغريب على القيادة، وبالأخص ربان السفينة، ونشاهده دائماً ما يظهر في الأزمات التي يتعرض لها المواطن، وأن هذا الدعم المادي الذي حصل عليه البحارة اليوم له المردود الإيجابي من عودة الروح بعد الانكسار المادي وعلى نفسيات البحارة على ما تعرضوا له من مضايقات تعسفية، حيث غطى الدعم تكاليف ما خسروه وسيسهم في تمكينهم من مواصلة عملهم في توفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم.
بينما رفع علي النايم الشكر والتقدير إلى حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، لتوجيهاته السامية بتقديم المساعدة والدعم المادي للمتضررين من الصيادين الذين عانوا من التجاوزات والإجراءات القطرية المتعسفة بحقهم، وما هذا الدعم إلا دليل حب جلالة الملك للصيادين الذين يبادلونه معاني الوفاء والإجلال.
وأوضح أن توجيهات حضرة صاحب الجلالة أفرحت قطاع الصيادين، وأثبتت الاهتمام والالتزام بهم، ورسخت حمايتهم والمحافظة على رزقهم، بعد ما تعرضوا له من خسائر كبيرة نتيجة الممارسات غير الحكيمة تجاه الصيادين البحرينيين وما رافق ذلك من خسائر في القوارب والبوانيش ومصادرتها وخسائر مادية نتيجة دفع غرامات كبيرة وتعطيل عملهم فترات تمتد أشهراً.
وقدم الشكر للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على رؤيته الإستراتيجية المتقنة وكل أوجه الدعم المقدمة للصيادين والفئات المختلفة، ووزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، لمتابعته الحثيثة لهذا الملف المهم.
في المقابل ثمن الواعظ الشرعي بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ فاضل الجمري عالياً عطاء جلالة الملك المفدى وتعويضه لأبنائه من الصيادين المتضررين.
وأكد أن ذلك ليس بغريب على جلالته فهو رمز العطاء والكرم وهذه مكرمة من مكرماته العديده لأبناء شعبه الأوفياء، مقدماً شكره إلى جلالة الملك المفدى على هذه اللفتة الكريمة.