رفع رئيس الأوقاف الجعفرية السيد يوسف بن صالح الصالح أسمى آيات الشكر والتقدير والاعتزاز إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد حفظه الله ورعاه بمناسبة صدور التوجيه الملكي السامي بفتح الجوامع والمساجد لجميع الفروض اليومية وصلاة الجمعة وصلاة التراويح في شهر رمضان المبارك وافتتاح المآتم والحسينيات مع وجوب تطبيق الإجراءات الاحترازية اللازمة للحد من انتشار فيروس كورونا.
كما رفع رئيس الأوقاف الجعفرية فائق الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على جهود سموه الكبيرة والموفقة في قيادة فريق البحرين، وللتوجيهات والجهود الكبيرة للحكومة الموقرة بتوفير كافة الإمكانيات والتسهيلات لإقامة الصلوات وإحياء الشعائر والمناسبات بشكل آمن وصحي للجميع في ظل الظروف الراهنة.
وأكد الصالح أنّ هذه القرارات تعكس ما يوليه جلالة الملك من رعايةٍ دائمةٍ لدور العبادة في مملكتنا الغالية، لا سيما توجيهات جلالة الملك الكريمة بافتتاح الجوامع والمساجد لإقامة الصلاة في كافة الفروض، منوهاً بأن هذه التوجيهات الكريمة أشاعت البهجة والسرور في نفوس المواطنين الذين يتوسمون خيراً من هذه القرارات التي قوبلت بالثناء والاستحسان من الجميع.
كما نوه رئيس الأوقف الجعفرية بجهود الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا ومعالي الشيخ خالد بن علي آل خليفة وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف في تهيئة كافة السبل لتنفيذ التوجيهات السامية وجعلها موضع التنفيذ.
سائلاً المولى عز وجل أن يديم على جلالة الملك المفدى موفور الصحة والسعادة وطول العمر، وأن يمده بعونه وتسديده لخير وصالح هذا الوطن المعطاء وأبنائه الكرام وأن يعيد هذه المناسبات الكريمة على جلالة الملك وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله وشعبنا العزيز والأمتين العربية والإسلامية أعواماً مديدة باليمن والخير والبركات، إنه سميع مجيب الدعاء.
كما رفع رئيس الأوقاف الجعفرية فائق الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على جهود سموه الكبيرة والموفقة في قيادة فريق البحرين، وللتوجيهات والجهود الكبيرة للحكومة الموقرة بتوفير كافة الإمكانيات والتسهيلات لإقامة الصلوات وإحياء الشعائر والمناسبات بشكل آمن وصحي للجميع في ظل الظروف الراهنة.
وأكد الصالح أنّ هذه القرارات تعكس ما يوليه جلالة الملك من رعايةٍ دائمةٍ لدور العبادة في مملكتنا الغالية، لا سيما توجيهات جلالة الملك الكريمة بافتتاح الجوامع والمساجد لإقامة الصلاة في كافة الفروض، منوهاً بأن هذه التوجيهات الكريمة أشاعت البهجة والسرور في نفوس المواطنين الذين يتوسمون خيراً من هذه القرارات التي قوبلت بالثناء والاستحسان من الجميع.
كما نوه رئيس الأوقف الجعفرية بجهود الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن راشد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا ومعالي الشيخ خالد بن علي آل خليفة وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف في تهيئة كافة السبل لتنفيذ التوجيهات السامية وجعلها موضع التنفيذ.
سائلاً المولى عز وجل أن يديم على جلالة الملك المفدى موفور الصحة والسعادة وطول العمر، وأن يمده بعونه وتسديده لخير وصالح هذا الوطن المعطاء وأبنائه الكرام وأن يعيد هذه المناسبات الكريمة على جلالة الملك وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله وشعبنا العزيز والأمتين العربية والإسلامية أعواماً مديدة باليمن والخير والبركات، إنه سميع مجيب الدعاء.