رفع رئيس الإتحاد الحر لنقابات عمال البحرين الأستاذ يعقوب يوسف محمد أسمى آيات الشكر والعرفان إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة توجيهات جلالته السامية بدعم البحارة الذين تضرروا بسبب التعنت القطري.
وأكد يوسف أن جلالة الملك المفدى يحرص دوما على كرامة المواطن وتوفير أفضل دعم له في شتى مناحي حياته، وأشار إلى أن هذه المبادرة السامية من جلالته سيكون لها أبعاد إجتماعية كبيرة تشمل البحارة وعوائلهم، ومن كانت لهم علاقة غير مباشرة بالخسائر التي تعرضوا لها سواء على الصعيد المادي أو المعنوي.
وقال رئيس الإتحاد الحر إن جلالة الملك حفظه الله ورعاه تلمس أبعاد القضية ووجه بما يحقق العدالة التي غابت عن النظام القطري في تعامله مع الأشقاء وأبناء البحر الواحد، مؤكدا أن بحارة البحرين لم يسعوا في البحر إلا بحثا عن رزق عوائلهم، لكن النظام القطري تعامل معهم بعدوانية غير مبررة، ولم يراعي الأعراف العربية والإسلامية الأصيلة.
وأضاف: ما وجه به جلالة الملك المفدى يؤكد أن حقوق المواطنين لن تضيع أبدا مهما طال عليها الزمن، وأن تلك اللفتة الإنسانية من جلالته ستسهم بشكل مباشر في عودة البحارة لحياتهم الطبيعية وممارسة مهنتهم التي تربوا عليها، وتفتح أمامهم أبواب الأمل في مستقبل أفضل.
وأكد أن البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى وبما تعمل عليه الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليف ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ستظل دوما الداعم للمواطن وتطلعاته والضامن لحقوقه في جميع القضايا الحياتية.
وأكد يوسف أن جلالة الملك المفدى يحرص دوما على كرامة المواطن وتوفير أفضل دعم له في شتى مناحي حياته، وأشار إلى أن هذه المبادرة السامية من جلالته سيكون لها أبعاد إجتماعية كبيرة تشمل البحارة وعوائلهم، ومن كانت لهم علاقة غير مباشرة بالخسائر التي تعرضوا لها سواء على الصعيد المادي أو المعنوي.
وقال رئيس الإتحاد الحر إن جلالة الملك حفظه الله ورعاه تلمس أبعاد القضية ووجه بما يحقق العدالة التي غابت عن النظام القطري في تعامله مع الأشقاء وأبناء البحر الواحد، مؤكدا أن بحارة البحرين لم يسعوا في البحر إلا بحثا عن رزق عوائلهم، لكن النظام القطري تعامل معهم بعدوانية غير مبررة، ولم يراعي الأعراف العربية والإسلامية الأصيلة.
وأضاف: ما وجه به جلالة الملك المفدى يؤكد أن حقوق المواطنين لن تضيع أبدا مهما طال عليها الزمن، وأن تلك اللفتة الإنسانية من جلالته ستسهم بشكل مباشر في عودة البحارة لحياتهم الطبيعية وممارسة مهنتهم التي تربوا عليها، وتفتح أمامهم أبواب الأمل في مستقبل أفضل.
وأكد أن البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى وبما تعمل عليه الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليف ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ستظل دوما الداعم للمواطن وتطلعاته والضامن لحقوقه في جميع القضايا الحياتية.