قام الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية بزيارة إلى الجامعة الأمريكية في البحرين، حيث كان في استقبال معاليه الدكتورة سوزان ساكستون الرئيس المؤسس للجامعة.
وبهذه المناسبة شارك معالي سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، في حوار مع الطلبة، أعرب خلالها عن شكره وامتنانه للقائمين على الجامعة والطلاب الذين التقى بهم، مشيدا معاليه بالدور الذي تلعبه الجامعة في مجال تحسين جودة التعليم في مملكة البحرين وذلك من خلال توفير تعليم حديث ومتطور للطلاب، مستعرضا معاليه دوره كسفير لمملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية خاصةَ في مجال دعم العلاقات البحرينية الأمريكية، إضافة إلى تسليط الضوء على أهم الإنجازات التي حققتها مملكة البحرين على مدى السنوات الماضية والتي تشمل جهود المملكة لتصبح مركزاً رائداً للتقنيات المالية، بالإضافة إلى جهودها المعترف بها عالمياً في مجال مكافحة جائحة كورونا، وكذلك دور البحرين الرائد في تمكين المرأة.
وأشار السفير الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة إلى أن تحقيق هذه الإنجازات جاء بفضل النهج الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، والرؤية المستنيرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، متمنيا لجميع الطلاب التوفيق والنجاح خلال مسيرتهم التعليمية.
وقد اشتمل برنامج زيارة الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، الاطلاع على برامج وفعاليات الجامعة الامريكية حيث استعرضت الدكتورة ساكستون البرنامج التعليمي الذي تقدمه الجامعة لطلابها، وجهودها في وضع البحرين كمركز إقليمي للتعليم العالي، وتخريج طلبة من ذوي المهارات والمعرفة المطلوبة للنجاح في الاقتصاد العالمي، مع المساهمة في النمو المستدام والتنافسي للمملكة، وذلك من خلال تشكيل شراكتها الأكاديمية مع جامعة ولاية كاليفورنيا، نورثريدج (CSUN).
وأضافت الدكتورة ساكستون: "لقد تشرفنا باستقبال السفير الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة في حرمنا الجامعي، وهي فرصة ثمينة، مشيرة إلى أهمية استغلال التكنولوجيا في تطوير المهارات التقنية لدى الطلبة، منوهة أن الجامعة الأمريكية بالبحرين تعد أول جامعة أمريكية شاملة تتبع طرق التعليم الأميركية في مملكة البحرين، وتتبنى نهجاً فريدا في التعليم الذي يعزز التفاعل والتعاون بين الطلاب وهيئة التدريس والمجتمع المهني لتحقيق رحلة تعليمية مكتملة للطلاب تتخطى الناحية النظرية إلى الحلول العملية في واقع الحياة.
وبهذه المناسبة شارك معالي سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، في حوار مع الطلبة، أعرب خلالها عن شكره وامتنانه للقائمين على الجامعة والطلاب الذين التقى بهم، مشيدا معاليه بالدور الذي تلعبه الجامعة في مجال تحسين جودة التعليم في مملكة البحرين وذلك من خلال توفير تعليم حديث ومتطور للطلاب، مستعرضا معاليه دوره كسفير لمملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية خاصةَ في مجال دعم العلاقات البحرينية الأمريكية، إضافة إلى تسليط الضوء على أهم الإنجازات التي حققتها مملكة البحرين على مدى السنوات الماضية والتي تشمل جهود المملكة لتصبح مركزاً رائداً للتقنيات المالية، بالإضافة إلى جهودها المعترف بها عالمياً في مجال مكافحة جائحة كورونا، وكذلك دور البحرين الرائد في تمكين المرأة.
وأشار السفير الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة إلى أن تحقيق هذه الإنجازات جاء بفضل النهج الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، والرؤية المستنيرة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، متمنيا لجميع الطلاب التوفيق والنجاح خلال مسيرتهم التعليمية.
وقد اشتمل برنامج زيارة الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، الاطلاع على برامج وفعاليات الجامعة الامريكية حيث استعرضت الدكتورة ساكستون البرنامج التعليمي الذي تقدمه الجامعة لطلابها، وجهودها في وضع البحرين كمركز إقليمي للتعليم العالي، وتخريج طلبة من ذوي المهارات والمعرفة المطلوبة للنجاح في الاقتصاد العالمي، مع المساهمة في النمو المستدام والتنافسي للمملكة، وذلك من خلال تشكيل شراكتها الأكاديمية مع جامعة ولاية كاليفورنيا، نورثريدج (CSUN).
وأضافت الدكتورة ساكستون: "لقد تشرفنا باستقبال السفير الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة في حرمنا الجامعي، وهي فرصة ثمينة، مشيرة إلى أهمية استغلال التكنولوجيا في تطوير المهارات التقنية لدى الطلبة، منوهة أن الجامعة الأمريكية بالبحرين تعد أول جامعة أمريكية شاملة تتبع طرق التعليم الأميركية في مملكة البحرين، وتتبنى نهجاً فريدا في التعليم الذي يعزز التفاعل والتعاون بين الطلاب وهيئة التدريس والمجتمع المهني لتحقيق رحلة تعليمية مكتملة للطلاب تتخطى الناحية النظرية إلى الحلول العملية في واقع الحياة.