أطلقت بلدية المنطقة الجنوبية حملتها التوعوية للموسم الثاني عبر الفضاء الإلكتروني تحت شعار «رمضان العطاء»، وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، بهدف رفع مستوى الوعي بأهمية الحفاظ على النظافة العامة وتبني السلوكيات والممارسات الصحيحة مع الالتزام بالقوانين والاشتراطات البلدية.
وعن هذه الحملة، قال رئيس العلاقات العامة والإعلام غادة أبوالفتح إن البلدية تحرص خلال الشهر الفضيل على نشر الأفكار البناءة وتقديم النصائح والإرشادات التي تعزز الشراكة المجتمعية مع المواطنين والمقيمين بأهمية الحفاظ على البيئة والطابع الجمالي والعمراني للمنطقة الجنوبية والتي هي جزء من واجهة البحرين الحضارية إلى جانب تعزيز السلوكات وتقويمها نحو القيام بالأمور الإيجابية من خلال رمي المخلفات في موضعها الصحيح والأماكن المخصصة لها، وعدم هدر المياه في الشوارع، أو رمي أنقاض البناء والترميم من غير استخدام الحاويات المخصصة لها وغيرها من وسائل تعزيز السلوك الصحيح في المجتمع.
وأكدت أبوالفتح أن هذه الحملة تهدف كذلك إلى مد جسور التواصل مع المجتمع عبر وسائل التواصل الاجتماعي عبر الفضاء الإلكتروني لخلق حلقة وصل مع الجمهور وبث رسائل توعوية هادفة من أجل تعزيز الوعي العام.
وأضافت أن هذه الحملة تسهم في توضيح الإجراءات المطلوب اتباعها للحصول على الخدمات وإنجاز المعاملات عن بعد بكل يسر وسهولة، وإيصال الملاحظات للمعنيين في البلدية والتعامل معها أولاً بأول من خلال بث الرسائل المتنوعة والهادفة.
ولفتت إلى أن هناك تفاعلاً وتجاوباً من قبل المتابعين لمواقع التواصل الاجتماعي مع ما تطرحه البلدية من مبادرات بشكل مستمر، وهو ما دفعنا إلى الاستمرار في هذا العام بحملة "رمضان العطاء" في موسمها الثاني في ظل الظروف الاستثنائية الراهنة لجائحة كورونا (كوفيدـ19) التي تعاني منها أغلب دول العالم، بحيث تكون حملة مؤثرة وفاعلة، وذات مضمون مباشر وواضح يعزز من المسؤولية والالتزام تجاه هذا الوطن الغالي، من خلال تطبيق القوانين والاشتراطات البلدية، معربة عن أملها في أن تترك هذه الحملة أثرها وصداها بين أفراد المجتمع، وأن يتعاون ويتفاعل الناس مع البلدية بما يحقق المصلحة العامة.
وعن هذه الحملة، قال رئيس العلاقات العامة والإعلام غادة أبوالفتح إن البلدية تحرص خلال الشهر الفضيل على نشر الأفكار البناءة وتقديم النصائح والإرشادات التي تعزز الشراكة المجتمعية مع المواطنين والمقيمين بأهمية الحفاظ على البيئة والطابع الجمالي والعمراني للمنطقة الجنوبية والتي هي جزء من واجهة البحرين الحضارية إلى جانب تعزيز السلوكات وتقويمها نحو القيام بالأمور الإيجابية من خلال رمي المخلفات في موضعها الصحيح والأماكن المخصصة لها، وعدم هدر المياه في الشوارع، أو رمي أنقاض البناء والترميم من غير استخدام الحاويات المخصصة لها وغيرها من وسائل تعزيز السلوك الصحيح في المجتمع.
وأكدت أبوالفتح أن هذه الحملة تهدف كذلك إلى مد جسور التواصل مع المجتمع عبر وسائل التواصل الاجتماعي عبر الفضاء الإلكتروني لخلق حلقة وصل مع الجمهور وبث رسائل توعوية هادفة من أجل تعزيز الوعي العام.
وأضافت أن هذه الحملة تسهم في توضيح الإجراءات المطلوب اتباعها للحصول على الخدمات وإنجاز المعاملات عن بعد بكل يسر وسهولة، وإيصال الملاحظات للمعنيين في البلدية والتعامل معها أولاً بأول من خلال بث الرسائل المتنوعة والهادفة.
ولفتت إلى أن هناك تفاعلاً وتجاوباً من قبل المتابعين لمواقع التواصل الاجتماعي مع ما تطرحه البلدية من مبادرات بشكل مستمر، وهو ما دفعنا إلى الاستمرار في هذا العام بحملة "رمضان العطاء" في موسمها الثاني في ظل الظروف الاستثنائية الراهنة لجائحة كورونا (كوفيدـ19) التي تعاني منها أغلب دول العالم، بحيث تكون حملة مؤثرة وفاعلة، وذات مضمون مباشر وواضح يعزز من المسؤولية والالتزام تجاه هذا الوطن الغالي، من خلال تطبيق القوانين والاشتراطات البلدية، معربة عن أملها في أن تترك هذه الحملة أثرها وصداها بين أفراد المجتمع، وأن يتعاون ويتفاعل الناس مع البلدية بما يحقق المصلحة العامة.