رفعت الأستاذة فائقة بنت سعيد الصالح وزيرة الصحة أسمى آيات التهاني وأطيب التبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وكافة أبناء مملكة البحرين بمناسبة حلول شهر رمضان الفضيل، سائلة الله عزّ وجل أن يعيده باليمن والخير والبركات على الأمتين العربية والإسلامية جمعاء.
وقالت إنه مع حلول شهر رمضان فأننا نأمل من كافة أفراد المجتمع البحريني الالتزام بالسلوك المجتمعي الواعي من خلال مواصلة التقيد بالقرارات والتعليمات الصادرة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا من أجل الحفاظ على صحة وسلامة الجميع خلال شهر رمضان، حيث جاءت شاملة للأمور الحياتية خلال الشهر الفضيل، مؤكدة على أنه ما تبقى على الأسرة البحرينية في الشهر الفضيل هو الاستمرار بالالتزام بالقرارات والإجراءات الاحترازية، والحرص على رفد الجهود الوطنية المبذولة للتصدي للفيروس من خلال استشعار المسؤولية المجتمعية وتعزيزها لتجاوز تحديات الفيروس بنجاح.
من جانب آخر، نوهت وزارة الصحة بأهمية اتباع توصيات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا ليكون شهر رمضان شهر "حماية والتزام" وذلك بضرورة اختصار تجمعات الإفطار على الأسرة الواحدة المقيمة في نفس المنزل، وعدم إقامة الغبقات والمجالس الرمضانية، وعدم إقامة موائد إفطار الصائم في الأماكن العامة، وعدم إقامة تجمعات القرقاعون والوداع، وعدم توزيع إفطار الصائم في الطرقات، واستبدال أكشاك زكاة الفطر وتوزيعاتها بـالمنصات والتطبيقات الإلكترونية.
وعولت وزارة الصحة على تعاون والتزام كافة أفراد المجتمع بالإجراءات الوقائية والاحترازية لمواجهة فيروس كورونا خلال شهر رمضان المبارك، مشيرة إلى مواصلة تنفيذ الحملات التفتيشية المكثفة خلال الشهر الفضيل واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين. إلى جانب ما قد يتطلب ذلك من توعية وإرشادات ووضع اللوائح والتعليمات الضرورية لتوعية أصحاب المحلات التجارية والمواطنين وكيفية الوقاية من الفيروس.
وأكدت وزارة الصحة على مواصلتها جميع الإجراءات الاحترازية والجهود الرقابية المتضمنة تكثيف الحملات التفتيشية والزيارات الرقابية لتأكيد تطبيق بروتوكولات الوقاية والتدابير الاحترازية، مبينةً أن الحملات التفتيشية على المطاعم ومحلات الأغذية والمجمعات التجارية والمستودعات وصالونات التجميل النسائية ومحلات الحلاقة الرجالية والنوادي مستمرة بالتنسيق مع الجهات المعنية وذلك انطلاقًا من الحرص على التأكد من التزام أصحاب المحلات والعاملين فيها بالاشتراطات والضوابط الصحية، وأخذ التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، ومراعاة التوجيهات الصادرة عن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا من أجل مواصلة تعزيز الأمن الصحي وتحقيق التحسن المنشود على المستوى الصحي والوقائي.
وأشارت الوزارة إلى أن هذه الإجراءات هي احترازية والهدف منها هو حماية المجتمع، لافتة إلى أهمية مواصلة التعاون والتنسيق مع كافة الجهات والعمل بروح الفريق الواحد بما يحفظ هذا الوطن وسلامة مواطنيه، وشددت الوزارة على الأولوية والمسؤولية الاجتماعية والتكاتف المجتمعي التي لا غنى عنها، مجددة دعوتها بالالتزام بالإجراءات الاحترازية وتطبيق التعليمات التي تعد واجبًا وطنيًا يضمن السلامة ويقود إلى التعافي.
وأوضحت الوزارة أن المجتمع البحريني "مجتمع واعي" وقد أثبت ذلك من خلال التزامه بالإجراءات لحماية نفسه ومجتمعه، معربة عن أملها مواصلة الاحترازات في شهر رمضان مع التأكيد على ضرورة الالتزام بالتعليمات الصادرة بخصوص تطبيق معايير التباعد الاجتماعي واستخدام الكمامات والمحافظة على النظافة الشخصية، وعدم الخروج من المنزل إلا للحالات الضرورية فقط وتجنب الأماكن المغلقة والمزدحمة قدر الإمكان.
وقالت إنه مع حلول شهر رمضان فأننا نأمل من كافة أفراد المجتمع البحريني الالتزام بالسلوك المجتمعي الواعي من خلال مواصلة التقيد بالقرارات والتعليمات الصادرة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا من أجل الحفاظ على صحة وسلامة الجميع خلال شهر رمضان، حيث جاءت شاملة للأمور الحياتية خلال الشهر الفضيل، مؤكدة على أنه ما تبقى على الأسرة البحرينية في الشهر الفضيل هو الاستمرار بالالتزام بالقرارات والإجراءات الاحترازية، والحرص على رفد الجهود الوطنية المبذولة للتصدي للفيروس من خلال استشعار المسؤولية المجتمعية وتعزيزها لتجاوز تحديات الفيروس بنجاح.
من جانب آخر، نوهت وزارة الصحة بأهمية اتباع توصيات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا ليكون شهر رمضان شهر "حماية والتزام" وذلك بضرورة اختصار تجمعات الإفطار على الأسرة الواحدة المقيمة في نفس المنزل، وعدم إقامة الغبقات والمجالس الرمضانية، وعدم إقامة موائد إفطار الصائم في الأماكن العامة، وعدم إقامة تجمعات القرقاعون والوداع، وعدم توزيع إفطار الصائم في الطرقات، واستبدال أكشاك زكاة الفطر وتوزيعاتها بـالمنصات والتطبيقات الإلكترونية.
وعولت وزارة الصحة على تعاون والتزام كافة أفراد المجتمع بالإجراءات الوقائية والاحترازية لمواجهة فيروس كورونا خلال شهر رمضان المبارك، مشيرة إلى مواصلة تنفيذ الحملات التفتيشية المكثفة خلال الشهر الفضيل واتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين. إلى جانب ما قد يتطلب ذلك من توعية وإرشادات ووضع اللوائح والتعليمات الضرورية لتوعية أصحاب المحلات التجارية والمواطنين وكيفية الوقاية من الفيروس.
وأكدت وزارة الصحة على مواصلتها جميع الإجراءات الاحترازية والجهود الرقابية المتضمنة تكثيف الحملات التفتيشية والزيارات الرقابية لتأكيد تطبيق بروتوكولات الوقاية والتدابير الاحترازية، مبينةً أن الحملات التفتيشية على المطاعم ومحلات الأغذية والمجمعات التجارية والمستودعات وصالونات التجميل النسائية ومحلات الحلاقة الرجالية والنوادي مستمرة بالتنسيق مع الجهات المعنية وذلك انطلاقًا من الحرص على التأكد من التزام أصحاب المحلات والعاملين فيها بالاشتراطات والضوابط الصحية، وأخذ التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا، ومراعاة التوجيهات الصادرة عن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا من أجل مواصلة تعزيز الأمن الصحي وتحقيق التحسن المنشود على المستوى الصحي والوقائي.
وأشارت الوزارة إلى أن هذه الإجراءات هي احترازية والهدف منها هو حماية المجتمع، لافتة إلى أهمية مواصلة التعاون والتنسيق مع كافة الجهات والعمل بروح الفريق الواحد بما يحفظ هذا الوطن وسلامة مواطنيه، وشددت الوزارة على الأولوية والمسؤولية الاجتماعية والتكاتف المجتمعي التي لا غنى عنها، مجددة دعوتها بالالتزام بالإجراءات الاحترازية وتطبيق التعليمات التي تعد واجبًا وطنيًا يضمن السلامة ويقود إلى التعافي.
وأوضحت الوزارة أن المجتمع البحريني "مجتمع واعي" وقد أثبت ذلك من خلال التزامه بالإجراءات لحماية نفسه ومجتمعه، معربة عن أملها مواصلة الاحترازات في شهر رمضان مع التأكيد على ضرورة الالتزام بالتعليمات الصادرة بخصوص تطبيق معايير التباعد الاجتماعي واستخدام الكمامات والمحافظة على النظافة الشخصية، وعدم الخروج من المنزل إلا للحالات الضرورية فقط وتجنب الأماكن المغلقة والمزدحمة قدر الإمكان.