قام مدير إدارة الأوقاف الجعفرية المهندس السيد محمد جعفر الحسيني بزيارة ميدانية لعدد من قرى المنطقة الغربية شملت قرى المالكية ودار كليب وصدد ، وذلك للاطلاع ميدانياً على احتياجات دور العبادة والعقارات الوقفية وذلك بمعية سعادة النائب محمود مكي البحراني وبحضور عدد من ممثلي المؤسسات الأهلية.
ونقل مدير الإدارة تحيات يوسف بن صالح الصالح رئيس الأوقاف الجعفرية وأعضاء المجلس لأهالي المناطق، مؤكداً أنّ هذه الزيارات تعكس حرص إدارة الأوقاف الجعفرية على تعزيز التواصل الميداني المباشر بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة.
وشملت الجولة زيارة مسجد الأمير زيد ومأتم الجبور ومقبرة صدد، وتم التأكيد على أهمية التنسيق والتعاون المشترك وتلبية تطلعات الأهالي في إطار اختصاصات الإدارة، وتذليل الصعاب التي تواجه المشاريع الوقفية والخدمات الدينية ودور العبادة ومتابعة مراحل البناء لبعض المشاريع قيد التشييد الاطلاع على احتياجات الأهالي من خلال التواصل المباشر. ووجه الأقسام ذات العلاقة بالإدارة التنفيذية إلى إعداد تقارير بالاحتياجات المرصودة على ضوء الزيارة لمناقشتها وإيجاد الحلول المناسبة.
وأكد الحسيني أن الإدارة تواصل العمل على تطوير وتسريع الخدمات المقدمة للمساجد والمآتم والعقارات الوقفية وبما يحقق الخير والنماء للجهات الموقوفة عليها وفق القوانين والأنظمة.كما نوه بأهمية الشراكة المجتمعية مع أصحاب الأيادي البيضاء الراغبين في دعم دور العبادة وتهيئة كافة السبل لإنجاز المشاريع من خلال التنسيق مع المتبرعين وأهالي المنطقة.
ونقل مدير الإدارة تحيات يوسف بن صالح الصالح رئيس الأوقاف الجعفرية وأعضاء المجلس لأهالي المناطق، مؤكداً أنّ هذه الزيارات تعكس حرص إدارة الأوقاف الجعفرية على تعزيز التواصل الميداني المباشر بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة.
وشملت الجولة زيارة مسجد الأمير زيد ومأتم الجبور ومقبرة صدد، وتم التأكيد على أهمية التنسيق والتعاون المشترك وتلبية تطلعات الأهالي في إطار اختصاصات الإدارة، وتذليل الصعاب التي تواجه المشاريع الوقفية والخدمات الدينية ودور العبادة ومتابعة مراحل البناء لبعض المشاريع قيد التشييد الاطلاع على احتياجات الأهالي من خلال التواصل المباشر. ووجه الأقسام ذات العلاقة بالإدارة التنفيذية إلى إعداد تقارير بالاحتياجات المرصودة على ضوء الزيارة لمناقشتها وإيجاد الحلول المناسبة.
وأكد الحسيني أن الإدارة تواصل العمل على تطوير وتسريع الخدمات المقدمة للمساجد والمآتم والعقارات الوقفية وبما يحقق الخير والنماء للجهات الموقوفة عليها وفق القوانين والأنظمة.كما نوه بأهمية الشراكة المجتمعية مع أصحاب الأيادي البيضاء الراغبين في دعم دور العبادة وتهيئة كافة السبل لإنجاز المشاريع من خلال التنسيق مع المتبرعين وأهالي المنطقة.